برزان ابراهيم التكريتي في سطور
الاثنين / 25 / ذو الحجة / 1427 هـ الاثنين 15 يناير 2007 19:31
عكاظ (مركز المعلومات)
ولد في بغداد عام 1952 وتلقى تعليمه بها وهو الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي صدام حسين
كان أصغر المشاركين في انقلاب 17 يوليو 1968. بدأ حياته السياسية مرافقا لصدام قبل ان تفتح امامه ابواب الحكم والترقيات وسلم المراتب والمسؤوليات الى ان تولى منصب نائب مدير جهاز المخابرات العامة ثم تسلم رئاسة الجهاز في نهاية عام 1976 حتى نهاية 1988 ونجح في تحويله الى جهاز ذي عين نافذة وساهرة على كل مايجري بسطوة قوية.
استمر برزان في الصعود حتى عام 1983 تاريخ توتر العلاقات بين الرئيس صدام حسين واخوانه غير الاشقاء الثلاثة (برزان وسبعاوي ووطبان) بسبب زواج حسين كامل من ابنة الرئيس العراقي التي كان الاشقاء الثلاثة يريدونها لابن اخيهم دهام الحسن وتطور الخلاف ليصل الى حد القطيعة ومعاقبة الثلاثة بإقالتهم من جميع مناصبهم فانصرف برزان الى ادارة شركاته المتعددة.
عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الاوروبي للامم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى سبتمبر 1998.
عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993.
تقرر نقله الى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل الى بغداد في ديسمبر من نفس العام.
وفي مطلع سبتمبر 99 اشارت مصادر قريبة من برزان التكريتي انه غادر بغداد الى جنيف حيث يدرس ابناؤه وانه لن يعود الى بغداد.
تردد في مايو 2000 عن احتمال عودته الى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله: انني اجد هذه الأقاويل منطقية وعقلانية ومفيدة للمصلحة العامة وبنفس الوقت تعالج وضعي الخاص لكن لا استطيع ان اؤكد أو انفي هذا الموضوع.
اعتقلته قوات الاحتلال الامريكية في بغداد بعد نفي انباء عن مقتله في 18/ 4 /2003م.
كان أصغر المشاركين في انقلاب 17 يوليو 1968. بدأ حياته السياسية مرافقا لصدام قبل ان تفتح امامه ابواب الحكم والترقيات وسلم المراتب والمسؤوليات الى ان تولى منصب نائب مدير جهاز المخابرات العامة ثم تسلم رئاسة الجهاز في نهاية عام 1976 حتى نهاية 1988 ونجح في تحويله الى جهاز ذي عين نافذة وساهرة على كل مايجري بسطوة قوية.
استمر برزان في الصعود حتى عام 1983 تاريخ توتر العلاقات بين الرئيس صدام حسين واخوانه غير الاشقاء الثلاثة (برزان وسبعاوي ووطبان) بسبب زواج حسين كامل من ابنة الرئيس العراقي التي كان الاشقاء الثلاثة يريدونها لابن اخيهم دهام الحسن وتطور الخلاف ليصل الى حد القطيعة ومعاقبة الثلاثة بإقالتهم من جميع مناصبهم فانصرف برزان الى ادارة شركاته المتعددة.
عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الاوروبي للامم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى سبتمبر 1998.
عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993.
تقرر نقله الى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل الى بغداد في ديسمبر من نفس العام.
وفي مطلع سبتمبر 99 اشارت مصادر قريبة من برزان التكريتي انه غادر بغداد الى جنيف حيث يدرس ابناؤه وانه لن يعود الى بغداد.
تردد في مايو 2000 عن احتمال عودته الى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله: انني اجد هذه الأقاويل منطقية وعقلانية ومفيدة للمصلحة العامة وبنفس الوقت تعالج وضعي الخاص لكن لا استطيع ان اؤكد أو انفي هذا الموضوع.
اعتقلته قوات الاحتلال الامريكية في بغداد بعد نفي انباء عن مقتله في 18/ 4 /2003م.