كي الشريان الكلوي بالقسطرة أحدث الجراحات في مركز القلب بالأحساء
زراعة الصمام الأورطي من غير جراحة
الجمعة / 01 / رمضان / 1433 هـ الجمعة 20 يوليو 2012 19:36
عبداللطيف الوحيمد (الأحساء)
بدأ مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب بالأحساء في إجراء عمليات كي الشريان الكلوي بواسطة القسطرة للحالات التي تعاني الارتفاع الشديد في الضغط.
وأوضح مدير المركز الدكتور عبدالله بن عصام غباشي أن هذا التدخل الطبي يعد من أحدث الطرق العلاجية ويتم اللجوء لاستخدامه عند المرضى الذين يصعب التحكم بضغط الدم المرتفع لديهم على الرغم من استخدامهم لعدة أنواع من الأدوية الخافضة لضغط الدم مما يؤدي إلى المضاعفات الناتجة عن عدم علاج ضغط الدم المرتفع والمؤثرة على أعضاء الجسم كالقلب والمخ والكلى وتؤدي لتصلب الشرايين، مشيداً بكفاءة الفريق الطبي برئاسة الدكتور محمد الغامدي.
وأفاد رئيس الفريق الطبي الدكتور محمد الغامدي بأن هذا الإجراء يتم عن طريق إدخال قسطرة في الشريان الفخذي والوصول للشريان الكلوي وإدخال قسطرة نهايتها معدنية تقوم بإعطاء طاقة حرارية ناتجة عن أشعة كهرومغناطيسية (موجات الراديو) لكي الشريان من الداخل مما يؤدي إلى كي الشعيرات العصبية الطرفية فيه وبالتالي خفض ضغط الدم.
وذكر مدير الإدارة العامة للمراكز المتخصصة والأطباء الزائرين بوزارة الصحة الدكتور عبدالله بن محمد الوادعي بأن تقديم هذه الخدمة يأتي تمشياً مع نهج وسياسة وزارة الصحة القائم على دعم كافة المرافق الصحية بالمملكة بأحدث التجهيزات والتقنيات المتطورة وفق أحدث معايير الجودة العالمية مع الحرص على توطين هذه التقنيات الطبية العالمية في بلادنا المباركة إنفاذاً لتوجيهات ولاة الأمر حفظهم الله.
كما نجح المركز في زراعة الصمام الأورطي من غير جراحةٍ وهي العملية لجديدة عالمياً والمعروفة باسم (TAVI) وانفرد بهذا النوع من العمليات عن باقي المراكز في المملكة بكونه صماما بقري المنشأ كما أطلق واحدةً من أحدث الخدمات العلاجية على مستوى مراكز القلب التخصصية خارج قارتي أمريكا وأوروبا وهي إجراء عمليات قسطرةٍ كهربائيةٍ باستخدام الإنسان الآلي لحالات تعاني خللاً في كهربائية القلب حيث تمكن الفريق الطبي من إجراء أول عمليات القسطرة الكهربائية الدقيقة بهذه التقنية وهي المرة الأولى التي يتم فيها تطبيقها خارج المجتمع الطبي الغربي
يذكر بأن المركز انضم كمعلمٍ صحيٍ بارزٍ في المنطقة الشرقية ضمن منظومة المعالم الصحية في المملكة ويشتمل على غرف العمليات والتعقيم وخدمات المرضى والموظفين والعيادات الخارجية والأقسام الخاصة بالعناية المركزة وأقسام الأشعة والمختبرات وبنك الدم إلى جانب الخدمات المساندة وروعي في تصميمه شموليته على أحدث التجهيزات العالمية التي تتوفر في أمثاله من مراكز القلب المتخصصة.
وأوضح مدير المركز الدكتور عبدالله بن عصام غباشي أن هذا التدخل الطبي يعد من أحدث الطرق العلاجية ويتم اللجوء لاستخدامه عند المرضى الذين يصعب التحكم بضغط الدم المرتفع لديهم على الرغم من استخدامهم لعدة أنواع من الأدوية الخافضة لضغط الدم مما يؤدي إلى المضاعفات الناتجة عن عدم علاج ضغط الدم المرتفع والمؤثرة على أعضاء الجسم كالقلب والمخ والكلى وتؤدي لتصلب الشرايين، مشيداً بكفاءة الفريق الطبي برئاسة الدكتور محمد الغامدي.
وأفاد رئيس الفريق الطبي الدكتور محمد الغامدي بأن هذا الإجراء يتم عن طريق إدخال قسطرة في الشريان الفخذي والوصول للشريان الكلوي وإدخال قسطرة نهايتها معدنية تقوم بإعطاء طاقة حرارية ناتجة عن أشعة كهرومغناطيسية (موجات الراديو) لكي الشريان من الداخل مما يؤدي إلى كي الشعيرات العصبية الطرفية فيه وبالتالي خفض ضغط الدم.
وذكر مدير الإدارة العامة للمراكز المتخصصة والأطباء الزائرين بوزارة الصحة الدكتور عبدالله بن محمد الوادعي بأن تقديم هذه الخدمة يأتي تمشياً مع نهج وسياسة وزارة الصحة القائم على دعم كافة المرافق الصحية بالمملكة بأحدث التجهيزات والتقنيات المتطورة وفق أحدث معايير الجودة العالمية مع الحرص على توطين هذه التقنيات الطبية العالمية في بلادنا المباركة إنفاذاً لتوجيهات ولاة الأمر حفظهم الله.
كما نجح المركز في زراعة الصمام الأورطي من غير جراحةٍ وهي العملية لجديدة عالمياً والمعروفة باسم (TAVI) وانفرد بهذا النوع من العمليات عن باقي المراكز في المملكة بكونه صماما بقري المنشأ كما أطلق واحدةً من أحدث الخدمات العلاجية على مستوى مراكز القلب التخصصية خارج قارتي أمريكا وأوروبا وهي إجراء عمليات قسطرةٍ كهربائيةٍ باستخدام الإنسان الآلي لحالات تعاني خللاً في كهربائية القلب حيث تمكن الفريق الطبي من إجراء أول عمليات القسطرة الكهربائية الدقيقة بهذه التقنية وهي المرة الأولى التي يتم فيها تطبيقها خارج المجتمع الطبي الغربي
يذكر بأن المركز انضم كمعلمٍ صحيٍ بارزٍ في المنطقة الشرقية ضمن منظومة المعالم الصحية في المملكة ويشتمل على غرف العمليات والتعقيم وخدمات المرضى والموظفين والعيادات الخارجية والأقسام الخاصة بالعناية المركزة وأقسام الأشعة والمختبرات وبنك الدم إلى جانب الخدمات المساندة وروعي في تصميمه شموليته على أحدث التجهيزات العالمية التي تتوفر في أمثاله من مراكز القلب المتخصصة.