نصف مليار لأرقى مستشفى في الشرق الأوسط بالأحساء
السبت / 21 / شوال / 1433 هـ السبت 08 سبتمبر 2012 20:22
عبد اللطيف الوحيمد (الأحساء)
يتواصل العمل في بناء مستشفى جامعة الملك فيصل بتكلفة 492 مليونا و 855 ألفا و 427 ريالا على مساحة 1.5 مليون م2 على طريق الرياض العقير.
ويتكون مبنى المستشفى من 11 طابقا بمساحة 145 ألف م2 ويحتوي 13 غرفة عمليات و 400 سرير للتنويم ووحدة أشعة متخصصة، بالإضافة إلى أقسام الطوارئ، الأمراض الصدرية، القلب، النساء والولادة، الأطفال حديثي الولادة، جراحات اليوم الواحد ووحدة العناية المركزة، ومبنى للعيادات الخارجية مكون من أربعة طوابق بمساحة 35 ألف م2، ويحتوي عيادات في جميع التخصصات الطبية، فيما تبلغ مساحة البنية التحتية والشبكات للموقع العام مليون م2.
وقال المشرف على المدينة الجامعية الدكتور فؤاد آل الشيخ مبارك، إن تصميم المستشفى يعد الأرقى في الشرق الأوسط من الناحية العمرانية والخدمية، حيث فاز بجائزة دولية منحت لمصمم المشروع زهير فايز ومشاركيه للاستشارات من الجمعية الأمريكية للمعماريين، وتأمل الجامعة أن يكون هذا الصرح الطبي إضافة متميزة لما يشهده الوطن من نهضة واسعة في مجال الصحة والتعليم الطبي وتترقب إنجازه ليتمكن من تقديم إسهاماته الصحية النوعية على مستوى الأحساء بشكل خاص والمملكة بشكل عام لاسيما وأن الجامعة تمتلك الكوادر البشرية المؤهلة وأدوات النجاح والتميز.
ويتكون مبنى المستشفى من 11 طابقا بمساحة 145 ألف م2 ويحتوي 13 غرفة عمليات و 400 سرير للتنويم ووحدة أشعة متخصصة، بالإضافة إلى أقسام الطوارئ، الأمراض الصدرية، القلب، النساء والولادة، الأطفال حديثي الولادة، جراحات اليوم الواحد ووحدة العناية المركزة، ومبنى للعيادات الخارجية مكون من أربعة طوابق بمساحة 35 ألف م2، ويحتوي عيادات في جميع التخصصات الطبية، فيما تبلغ مساحة البنية التحتية والشبكات للموقع العام مليون م2.
وقال المشرف على المدينة الجامعية الدكتور فؤاد آل الشيخ مبارك، إن تصميم المستشفى يعد الأرقى في الشرق الأوسط من الناحية العمرانية والخدمية، حيث فاز بجائزة دولية منحت لمصمم المشروع زهير فايز ومشاركيه للاستشارات من الجمعية الأمريكية للمعماريين، وتأمل الجامعة أن يكون هذا الصرح الطبي إضافة متميزة لما يشهده الوطن من نهضة واسعة في مجال الصحة والتعليم الطبي وتترقب إنجازه ليتمكن من تقديم إسهاماته الصحية النوعية على مستوى الأحساء بشكل خاص والمملكة بشكل عام لاسيما وأن الجامعة تمتلك الكوادر البشرية المؤهلة وأدوات النجاح والتميز.