كرسي الأمير ماجد يطلق غداً حملة تطوع ميداني
برعاية أمير المدينة المنورة
الخميس / 22 / محرم / 1434 هـ الخميس 06 ديسمبر 2012 02:15
عبدالعزيز المعيرفي (المدينة المنورة)
يطلق كرسي الأمير ماجد بن عبدالعزيز -رحمه الله- للعمل التطوعي وفريق (تميزي) التطوعي بجامعة طيبة بالمدينة المنورة غداً مشروع حملة التطوع الميداني في حي البحر تحت عنوان (التطوع حياة)، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير المنطقة، بمشاركة 10 فرق تطوعية من كليات جامعة طيبة المختلفة، وبعض الجهات الحكومية والخاصة.
وأوضح المشرف على الكرسي الدكتور مصطفى بن عمر حلبي أن برنامجاً حافلاً تم الإعداد له تزامناً مع اليوم العالمي للتطوع، يهدف لرفع مستوى الوعي التطوعي لدى طلاب وطالبات الجامعة والمجتمع من خلال إشراكهم ببرامج تطوعية ميدانية وتوعوية تعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة، وهو ما يسهم في استثمار طاقاتهم بشكل إيجابي عن طريق تقديم خدمات تطوعية.
وبين أن الحملة ومثيلاتها تسهم في نقل العمل التطوعي إلى مستوى أكثر احترافية يدار بطريقة مؤسسية، مع التأكيد على دور المؤسسات الحكومية والتعليمية بشكل خاص في تقديم خدمات تطوعية.
وأضاف أن المشروع يسعى لتعزيز مفهوم العمل التطوعي لدى الطلاب الذين تم اختيارهم من جميع كليات الجامعة، ونشر ثقافة العمل التطوعي في مجتمع المدينة، وتفعيل دور الجامعة في مجال المشاركة المجتمعية وتحفيز الطلاب والمجتمع على تقديم مبادرات إيجابية والإشراف عليها.
وأفاد أن البرنامج يشمل مناشط ميدانية وتوعوية من بينها تنظيف المساجد والمدارس والحدائق، وتشجير الملاعب، وطمس الكتابات على الجدران، وتوزيع سلال غذائية، وتوفير صور نموذجية للمساجد، إلى جانب تنظيم دورة إسعافات أولية وتوعية أهل الحي بأهمية العمل التطوعي وتقديم الخدمات الصحية عبر عيادات متنقلة.
يذكر أن كرسي الأمير ماجد بن عبدالعزيز للعمل التطوعي يهدف لدعم العمل التطوعي علمياً وتطبيقياً، ونشر ثقافته وتطويره، وتعزيز مخرجات العمل التطوعي العامل في المملكة واستحداث الجديد في مفاهيمه ووسائله وأساليبه وتطبيقاته، ورفع كفاءة العمل التطوعي وتلبية حاجة المجتمع الماسة للعمل التطوعي السليم المدروس في مختلف المجالات.
وأوضح المشرف على الكرسي الدكتور مصطفى بن عمر حلبي أن برنامجاً حافلاً تم الإعداد له تزامناً مع اليوم العالمي للتطوع، يهدف لرفع مستوى الوعي التطوعي لدى طلاب وطالبات الجامعة والمجتمع من خلال إشراكهم ببرامج تطوعية ميدانية وتوعوية تعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة، وهو ما يسهم في استثمار طاقاتهم بشكل إيجابي عن طريق تقديم خدمات تطوعية.
وبين أن الحملة ومثيلاتها تسهم في نقل العمل التطوعي إلى مستوى أكثر احترافية يدار بطريقة مؤسسية، مع التأكيد على دور المؤسسات الحكومية والتعليمية بشكل خاص في تقديم خدمات تطوعية.
وأضاف أن المشروع يسعى لتعزيز مفهوم العمل التطوعي لدى الطلاب الذين تم اختيارهم من جميع كليات الجامعة، ونشر ثقافة العمل التطوعي في مجتمع المدينة، وتفعيل دور الجامعة في مجال المشاركة المجتمعية وتحفيز الطلاب والمجتمع على تقديم مبادرات إيجابية والإشراف عليها.
وأفاد أن البرنامج يشمل مناشط ميدانية وتوعوية من بينها تنظيف المساجد والمدارس والحدائق، وتشجير الملاعب، وطمس الكتابات على الجدران، وتوزيع سلال غذائية، وتوفير صور نموذجية للمساجد، إلى جانب تنظيم دورة إسعافات أولية وتوعية أهل الحي بأهمية العمل التطوعي وتقديم الخدمات الصحية عبر عيادات متنقلة.
يذكر أن كرسي الأمير ماجد بن عبدالعزيز للعمل التطوعي يهدف لدعم العمل التطوعي علمياً وتطبيقياً، ونشر ثقافته وتطويره، وتعزيز مخرجات العمل التطوعي العامل في المملكة واستحداث الجديد في مفاهيمه ووسائله وأساليبه وتطبيقاته، ورفع كفاءة العمل التطوعي وتلبية حاجة المجتمع الماسة للعمل التطوعي السليم المدروس في مختلف المجالات.