عروس الأحلام!
الخميس / 07 / صفر / 1434 هـ الخميس 20 ديسمبر 2012 20:57
هيفاء اليافي
• حين أضع رأسي على عنقه ..
أشعر بأمان العمر .. وراحة الأيام ..
كم أنت حنون .. يا كرسي المساج!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• نسجوا عنها الأساطير .. وضرب بجمالها أجمل الأمثال ..
فهي .. غزالة حين تخطو .. وفراشة حين تعدو ..
أنفاسها .. رحيق الياسمين .. ووجهها ملمس اللجين ..
عيناها .. كعذارى المها .. دعجاء .. نجلاء .. غادة .. هيفاء .. وفمها .. عناية لمياء ..
وشعرها .. غابات الكستناء .. وكلها اسطورة الجمال .. بلا حدود .. ولا رياء ..
أسرعت أم الفتى المتيم لتخطبها له .. وكان الأسرع .. موافقة أهلها دون قيد أو شرط ..
وليلة الزفاف .. عيونكم ما تشوف إلا النور ..
لا غزال ولا فراشات .. ولا ياسمين ولا مهات ..
ولا هيفاء ولا لمياء ولا نجلاء ولا دعجاء ..
قبل الفتى يد أمه وقال لها .. الله يسامحك يا ست الحبايب!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• حبيسة داخل جدران الصمت ..
لي لسان .. لو أطلقت له العنان .. لاجتاح غابات الألسن بألف حسام ..
ولأصبحت سعيدة البال .. قريرة العين .. في مدينة الخرس والسكون..
فقط انتظر دقات ساعة السلام .. فالفعل أبلغ كثيرا من الكلام!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• نحتاج كثيراً أن نتناول أحزاننا مع ملعقة عسل ..
وأن نسخر من همومنا.. برقائق محلاة بالشوكولاتة ..
وأن نمسح دموعنا قبل النوم .. بمناديل معطرة برائحة الفرح ..
وأن نسامح أنفسنا بضحكة كبيرة .. حتى ولو كانت من قلب يبكي!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• • همسة : محمد بن إسماعيل بن صلاح الأمير:
(حسبك الله لم أطلت جفاكا .. لمحب معذب بهواكا
يا رشيق القوام رق لقلب .. خافت لا يريد غير لقاكا
أقسمت مقلتي التي غبت عنها .. أن تشن الدموع حتى تراكا
فتعطف ورق وارث لحالي .. وتفضل برد روحك فداكا)!.
أشعر بأمان العمر .. وراحة الأيام ..
كم أنت حنون .. يا كرسي المساج!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• نسجوا عنها الأساطير .. وضرب بجمالها أجمل الأمثال ..
فهي .. غزالة حين تخطو .. وفراشة حين تعدو ..
أنفاسها .. رحيق الياسمين .. ووجهها ملمس اللجين ..
عيناها .. كعذارى المها .. دعجاء .. نجلاء .. غادة .. هيفاء .. وفمها .. عناية لمياء ..
وشعرها .. غابات الكستناء .. وكلها اسطورة الجمال .. بلا حدود .. ولا رياء ..
أسرعت أم الفتى المتيم لتخطبها له .. وكان الأسرع .. موافقة أهلها دون قيد أو شرط ..
وليلة الزفاف .. عيونكم ما تشوف إلا النور ..
لا غزال ولا فراشات .. ولا ياسمين ولا مهات ..
ولا هيفاء ولا لمياء ولا نجلاء ولا دعجاء ..
قبل الفتى يد أمه وقال لها .. الله يسامحك يا ست الحبايب!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• حبيسة داخل جدران الصمت ..
لي لسان .. لو أطلقت له العنان .. لاجتاح غابات الألسن بألف حسام ..
ولأصبحت سعيدة البال .. قريرة العين .. في مدينة الخرس والسكون..
فقط انتظر دقات ساعة السلام .. فالفعل أبلغ كثيرا من الكلام!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• نحتاج كثيراً أن نتناول أحزاننا مع ملعقة عسل ..
وأن نسخر من همومنا.. برقائق محلاة بالشوكولاتة ..
وأن نمسح دموعنا قبل النوم .. بمناديل معطرة برائحة الفرح ..
وأن نسامح أنفسنا بضحكة كبيرة .. حتى ولو كانت من قلب يبكي!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
• • همسة : محمد بن إسماعيل بن صلاح الأمير:
(حسبك الله لم أطلت جفاكا .. لمحب معذب بهواكا
يا رشيق القوام رق لقلب .. خافت لا يريد غير لقاكا
أقسمت مقلتي التي غبت عنها .. أن تشن الدموع حتى تراكا
فتعطف ورق وارث لحالي .. وتفضل برد روحك فداكا)!.