أنا طالب راس بنتـك !
الخميس / 01 / جمادى الآخرة / 1434 هـ الخميس 11 أبريل 2013 20:51
هيفاء اليافي
• تعيدني المشكلات الزوجية.. والأزمات العائلية إلى السؤال الأزلي المعهود..
أيهما جاء قبل الثاني.. البيضة أم الدجاجة..
وأي طرف من الأزواج كان سببا للمشكلة..
ولماذا يتكاثر العنف الأسري.. وقتل الزوجات.. وإصابة الأزواج بعاهات.. وتشرد الأطفال..
لهذا بدأ الرجل يعيد النظر في مسألة طلب يد المرأة وأصبح يطلب رأسها!.
-------------------------------
• كيف تشعر المرأة بالأمان.. وتحسن تربية أطفالها.. وهي تعيش رعب الانكسار..
وتحت تهديد الطرد والتنازل والمهانة..
فالمرأة التي تعرضت للمهانة والجروح الإنسانية وحرمت من الحقوق الآدمية..
والشرعية والكرامة.. ستكون كارثة تربوية على جيل قادم.. وخطرا كبيرا على أطفال الحاضر..
ورجال المستقبل.. فأين الحلول التي تمنع وقوع مثل تلك الكوارث!.
------------------------------
• صديقتي.. يا من علمتني كيف أضحك وسط شلال الدموع..
وكيف أعفو والخناجر تملأ ظهري..
وكيف أعطيِ ويد الجميع مغلولة نحوي..
وكيف أنام وقضايا إنسان.. تدور في رأسي..
وكيف لا أغضب وهم يقتلون أحلامي..
أذكرك يا غاليتيِ.. كل لحظة.. فليرحمك المولى.. ويسكنك فسيح جناته!.
----------------------------
• يتركون قصورهم الفاخرة.. واستراحاتهم الأنيقة.. وحدائقهم الغناء..
ويأتون إليها.. تلك المرأة البسيطة.. في دارها المتواضع..
يقضون أجمل الأوقات بين الراحة والسمر والأحاديث الكثيرة..
والطعام الشعبي اللذيذ.. فالارتياح ليس المكان وإنما الإنسان!.
---------------------------
• صداقات الكمبيوتر تجعلنا نوسع دائرة معارفنا ونتواصل معهم الكترونيا..
وننقطع عنهم بالحياة الفعلية!.
--------------------------
• همسـة: وديـع عقـل:
[شكتني ثريا إلى والديا ... وقالت فتاكم تجنى عليا
وظلت ثريا تغالي وتبكي ... فهاج بكاها بكا والديا
وفاوض أمي أبي في فتاها ... وقال إلام تماديـه غيـا
فقالت سيصحو وأسديه نصحى ... ولا ذنب إلا لتلك الحميا].
أيهما جاء قبل الثاني.. البيضة أم الدجاجة..
وأي طرف من الأزواج كان سببا للمشكلة..
ولماذا يتكاثر العنف الأسري.. وقتل الزوجات.. وإصابة الأزواج بعاهات.. وتشرد الأطفال..
لهذا بدأ الرجل يعيد النظر في مسألة طلب يد المرأة وأصبح يطلب رأسها!.
-------------------------------
• كيف تشعر المرأة بالأمان.. وتحسن تربية أطفالها.. وهي تعيش رعب الانكسار..
وتحت تهديد الطرد والتنازل والمهانة..
فالمرأة التي تعرضت للمهانة والجروح الإنسانية وحرمت من الحقوق الآدمية..
والشرعية والكرامة.. ستكون كارثة تربوية على جيل قادم.. وخطرا كبيرا على أطفال الحاضر..
ورجال المستقبل.. فأين الحلول التي تمنع وقوع مثل تلك الكوارث!.
------------------------------
• صديقتي.. يا من علمتني كيف أضحك وسط شلال الدموع..
وكيف أعفو والخناجر تملأ ظهري..
وكيف أعطيِ ويد الجميع مغلولة نحوي..
وكيف أنام وقضايا إنسان.. تدور في رأسي..
وكيف لا أغضب وهم يقتلون أحلامي..
أذكرك يا غاليتيِ.. كل لحظة.. فليرحمك المولى.. ويسكنك فسيح جناته!.
----------------------------
• يتركون قصورهم الفاخرة.. واستراحاتهم الأنيقة.. وحدائقهم الغناء..
ويأتون إليها.. تلك المرأة البسيطة.. في دارها المتواضع..
يقضون أجمل الأوقات بين الراحة والسمر والأحاديث الكثيرة..
والطعام الشعبي اللذيذ.. فالارتياح ليس المكان وإنما الإنسان!.
---------------------------
• صداقات الكمبيوتر تجعلنا نوسع دائرة معارفنا ونتواصل معهم الكترونيا..
وننقطع عنهم بالحياة الفعلية!.
--------------------------
• همسـة: وديـع عقـل:
[شكتني ثريا إلى والديا ... وقالت فتاكم تجنى عليا
وظلت ثريا تغالي وتبكي ... فهاج بكاها بكا والديا
وفاوض أمي أبي في فتاها ... وقال إلام تماديـه غيـا
فقالت سيصحو وأسديه نصحى ... ولا ذنب إلا لتلك الحميا].