تصفية حسابات في «اليوروبا ليغ»
الأربعاء / 14 / جمادى الآخرة / 1434 هـ الأربعاء 24 أبريل 2013 20:22
أ.ف.ب (لندن)
يواجه تشلسي الإنجليزي اليوم تحديا قويا وهو يطير إلى مدينة بال السويسرية لمواجهة فريقها القوي في ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي، ولن تكون مواجهته سهلة بعد الإنجاز الذي حققه الفريق السويسري في الدور السابق بإقصائه توتنهام القوي.
وتبدو المهمة معقدة في ظل الإخفاقات المتكررة للنادي العاصمي الذي استهل موسمه حاملا للقب دوري أبطال أوروبا لكن تقهقر النادي اللندني وتحول إلى المسابقة القارية الرديفة، لكن عروضه تحسنت في الآونة الأخيرة مع المدرب الإسباني رافايل بينيتيز على رغم خسارته في نصف نهائي مسابقة الكأس أمام مانشستر سيتي، وكان روبين كازان الروسي آخر ضحاياه في الدور السابق.
ويبحث تشلسي الذي خرج من الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا التي توج بلقبها الموسم الماضي للمرة الأولى في تاريخه، عن أن يصبح رابع فريق فقط يتوج بالألقاب الأوروبية الثلاثة بعد يوفنتوس الإيطالي وأياكس أمستردام الهولندي وبايرن ميونيخ الألماني.
وصحيح أن تشلسي يريد أن يدخل التاريخ بإحرازه لقب دوري الأبطال والدوري الأوروبي في موسمين على التوالي، لكنه يركز على مقعد مؤهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، وهو تعادل في آخر مبارياته مع ليفربول 2-2 ليحتل المركز الرابع في البريمير ليغ، وهو الأخير المؤهل إلى المسابقة الأولى.
وخسر بال، الطامح أن يصبح أول فريق سويسري يبلغ نهائي إحدى المسابقات القارية، مرة واحدة في 21 مباراة رسمية منذ مطلع ديسمبر الماضي، في مباراة الرد أمام زينيت (1 - صفر).
ولحسن حظ تشلسي، لن يواجه الهداف ألكسندر فراي الذي اعتزل اللعب ليحتل منصبا إداريا مع نادي لوسيرن.
واعتبر لاعب وسط بال المصري الشاب محمد النني المعار من المقاولين العرب أن تأقلمه السريع في بال يعود للدعم الذي لقيه من مواطنه محمد صلاح وأن لا رهبة لديه لمواجهة تشلسي كون فريقه «تأهل عن أحقية إلى المربع الأخير».
وحرمت القرعة ياكين، التركي الأصل، من مواجهة فريقه السابق فناربخشة التركي الذي يستقبل بنفيكا البرتغالي في المباراة الثانية في نصف النهائي.
وعلى غرار بال، يظهر فريق مدينة اسطنبول للمرة الأولى في نصف نهائي أوروبي، ويبحث عن الاستفادة من أرضه أمام بنفيكا الذي لم يخسر في الدوري المحلي هذا الموسم وتخطى نيوكاسل يونايتد الإنجليزي في الدور السابق.
من جهته، ينوي بنفيكا بطل كأس الأندية الأوروبية البطلة مرتين عامي 1961 و1962، معانقة اللقب الأوروبي لأول مرة بعد 50 عاما من الانتظار، بعدما كان من عمالقة القارة العجوز على أيام الأسطورة أوزيبيو.
ويأمل الفريق التركي أن لا يتكرر سيناريو مواجهته السابقة مع العملاق البرتغالي الذي اكتسحه 7-1 في مجموع مباراتيهما في الدور الأول من كأس الأندية الأوروبية البطلة موسم 1975-1976، علما بأن المواجهة الأخيرة لفناربخشه مع فريق برتغالي تعود إلى موسم 2008-2009 حين خسر أمام بورتو 1-3 ذهابا و1-2 إيابا في الدور الأول من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وتبدو المهمة معقدة في ظل الإخفاقات المتكررة للنادي العاصمي الذي استهل موسمه حاملا للقب دوري أبطال أوروبا لكن تقهقر النادي اللندني وتحول إلى المسابقة القارية الرديفة، لكن عروضه تحسنت في الآونة الأخيرة مع المدرب الإسباني رافايل بينيتيز على رغم خسارته في نصف نهائي مسابقة الكأس أمام مانشستر سيتي، وكان روبين كازان الروسي آخر ضحاياه في الدور السابق.
ويبحث تشلسي الذي خرج من الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا التي توج بلقبها الموسم الماضي للمرة الأولى في تاريخه، عن أن يصبح رابع فريق فقط يتوج بالألقاب الأوروبية الثلاثة بعد يوفنتوس الإيطالي وأياكس أمستردام الهولندي وبايرن ميونيخ الألماني.
وصحيح أن تشلسي يريد أن يدخل التاريخ بإحرازه لقب دوري الأبطال والدوري الأوروبي في موسمين على التوالي، لكنه يركز على مقعد مؤهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، وهو تعادل في آخر مبارياته مع ليفربول 2-2 ليحتل المركز الرابع في البريمير ليغ، وهو الأخير المؤهل إلى المسابقة الأولى.
وخسر بال، الطامح أن يصبح أول فريق سويسري يبلغ نهائي إحدى المسابقات القارية، مرة واحدة في 21 مباراة رسمية منذ مطلع ديسمبر الماضي، في مباراة الرد أمام زينيت (1 - صفر).
ولحسن حظ تشلسي، لن يواجه الهداف ألكسندر فراي الذي اعتزل اللعب ليحتل منصبا إداريا مع نادي لوسيرن.
واعتبر لاعب وسط بال المصري الشاب محمد النني المعار من المقاولين العرب أن تأقلمه السريع في بال يعود للدعم الذي لقيه من مواطنه محمد صلاح وأن لا رهبة لديه لمواجهة تشلسي كون فريقه «تأهل عن أحقية إلى المربع الأخير».
وحرمت القرعة ياكين، التركي الأصل، من مواجهة فريقه السابق فناربخشة التركي الذي يستقبل بنفيكا البرتغالي في المباراة الثانية في نصف النهائي.
وعلى غرار بال، يظهر فريق مدينة اسطنبول للمرة الأولى في نصف نهائي أوروبي، ويبحث عن الاستفادة من أرضه أمام بنفيكا الذي لم يخسر في الدوري المحلي هذا الموسم وتخطى نيوكاسل يونايتد الإنجليزي في الدور السابق.
من جهته، ينوي بنفيكا بطل كأس الأندية الأوروبية البطلة مرتين عامي 1961 و1962، معانقة اللقب الأوروبي لأول مرة بعد 50 عاما من الانتظار، بعدما كان من عمالقة القارة العجوز على أيام الأسطورة أوزيبيو.
ويأمل الفريق التركي أن لا يتكرر سيناريو مواجهته السابقة مع العملاق البرتغالي الذي اكتسحه 7-1 في مجموع مباراتيهما في الدور الأول من كأس الأندية الأوروبية البطلة موسم 1975-1976، علما بأن المواجهة الأخيرة لفناربخشه مع فريق برتغالي تعود إلى موسم 2008-2009 حين خسر أمام بورتو 1-3 ذهابا و1-2 إيابا في الدور الأول من مسابقة دوري أبطال أوروبا.