الخزيم من رحم التشكيل إلى النقش على القوارير
جسد سيناريو «ابن الوز عوام»
الأحد / 02 / رجب / 1434 هـ الاحد 12 مايو 2013 02:19
مشاعل الرويلي (جدة)
يمتطي هشام الخزيم عربة التشكيل والنقش على الزجاج ويقدم إبداعات مؤثرة في هذا المجال، إذ استطاع أن يؤسس له موقعا بين المبدعين،ويجسد الخزيم سيناريو ابن الوز عوام فهو ابن التشكيلي المعروف عثمان الخزيم.
يقول هشام إنه خرج من رحم التشكيل وألوان قوس الطيف إلى عالم الزجاج والنقش على البلور واستطاع أن يكتسب خبرة كبيرة في هذا المجال الإبداعي ويقدم إضاءات باهرة شدت انتباه حضور معارضه التي أقامها في العديد من الصالات.
يقول الخزيم هشام الخزيم إنه انطلق بفنونه الزجاجية إلى أن وصلت شهرته دول الخليج العربي حيث يكمل دراسته الجامعية بتخصص إدارة أعمال دولية من جامعة المؤسس، وانتقل الشاب الطموح من هواية إلى حرفة ويصمم نقشا على الزجاج حسب اختيار عملائه، «عكاظ» التقت هشام وكان الحوار التالي:
بدأ الشاب هشام الخزيم موهبته في نقش الزجاج من منطلق حبه للفنون واطلاعه على الحضارات الشرقية والغربية في الفنون التشكيلية واقتناء الفخار ونقش الزجاج إلا أن الأخيرة بقيت طموح الشاب في أن يقدم الزجاج المنقوش كهدايا في مناسبات العائلة وحول فكرته من موهبة إلى حرفة تعود عليه بالأرباح وبناء علاقات جيدة مع العملاء.
النت مرفأ تسويق
انطلقت أنشطة هشام الفنية عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر وساعده في ذلك موقع الانستقرام في تنزيل صور أعماله وانجذاب الناس لها.
حيث أقدم الشاب هشام بخدمة عملائه في كافة مناطق المملكة وإدارة أعماله من مكتبه الصغير حيث يعد مشروعه من المشاريع المنتجة الصغيرة إلا أنه بذكائه وفطنته طوع خدمة مواقع التواصل في خدمة هذه الشريحة الكبيرة من الزبائن.
والآن وصلت خدمات هشام إلى مستوى دول الخليج خارج المملكة.
ربما المدرسة التي يعود لها هشام هي من مدارس الفنون السعودية وهو الفنان التشكيلي والشاعر عثمان الخزيم حيث منذ نعومة أظفاره وفي فمه ملعقة من ذهب في عشق الفن وتبنى والده فكره وأعطاه من وقته الكثير ليكون الموجه والأساس في هذه الحرفة وطارحا لأفكار ابنه وانتقاداته البناءة.
ويفخر هشام بوالده كداعم لدرجة الثقة ويقول خبرة والدي عظيمة وتجعلني أستفيد منها كثيرا وحريص على الرسم وتكوين الأشكال والتشكيل الثلاثي الأبعاد كالنقش والنحت وعمل مجسمات طينية ولكن هوايتي في النقش هي تعتبر بالإخراج النهائي «لوحة فنية».
ثقة الجمهور
من ثقة الجمهور هي الخطط لافتتاح محل يشمل الزجاجيات، موضحا أنه يميل كثيرا إلى محلات الهدايا لكن بفكر مختلف تماما لتصميم الهدايا بما يتناسب مع ذائقة عملائي وعند افتتاح محلي أرغب أن يكون عملائي متواجدين وهم أول من ستتم دعوتهم لافتتاحه.
يقول هشام إنه خرج من رحم التشكيل وألوان قوس الطيف إلى عالم الزجاج والنقش على البلور واستطاع أن يكتسب خبرة كبيرة في هذا المجال الإبداعي ويقدم إضاءات باهرة شدت انتباه حضور معارضه التي أقامها في العديد من الصالات.
يقول الخزيم هشام الخزيم إنه انطلق بفنونه الزجاجية إلى أن وصلت شهرته دول الخليج العربي حيث يكمل دراسته الجامعية بتخصص إدارة أعمال دولية من جامعة المؤسس، وانتقل الشاب الطموح من هواية إلى حرفة ويصمم نقشا على الزجاج حسب اختيار عملائه، «عكاظ» التقت هشام وكان الحوار التالي:
بدأ الشاب هشام الخزيم موهبته في نقش الزجاج من منطلق حبه للفنون واطلاعه على الحضارات الشرقية والغربية في الفنون التشكيلية واقتناء الفخار ونقش الزجاج إلا أن الأخيرة بقيت طموح الشاب في أن يقدم الزجاج المنقوش كهدايا في مناسبات العائلة وحول فكرته من موهبة إلى حرفة تعود عليه بالأرباح وبناء علاقات جيدة مع العملاء.
النت مرفأ تسويق
انطلقت أنشطة هشام الفنية عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر وساعده في ذلك موقع الانستقرام في تنزيل صور أعماله وانجذاب الناس لها.
حيث أقدم الشاب هشام بخدمة عملائه في كافة مناطق المملكة وإدارة أعماله من مكتبه الصغير حيث يعد مشروعه من المشاريع المنتجة الصغيرة إلا أنه بذكائه وفطنته طوع خدمة مواقع التواصل في خدمة هذه الشريحة الكبيرة من الزبائن.
والآن وصلت خدمات هشام إلى مستوى دول الخليج خارج المملكة.
ربما المدرسة التي يعود لها هشام هي من مدارس الفنون السعودية وهو الفنان التشكيلي والشاعر عثمان الخزيم حيث منذ نعومة أظفاره وفي فمه ملعقة من ذهب في عشق الفن وتبنى والده فكره وأعطاه من وقته الكثير ليكون الموجه والأساس في هذه الحرفة وطارحا لأفكار ابنه وانتقاداته البناءة.
ويفخر هشام بوالده كداعم لدرجة الثقة ويقول خبرة والدي عظيمة وتجعلني أستفيد منها كثيرا وحريص على الرسم وتكوين الأشكال والتشكيل الثلاثي الأبعاد كالنقش والنحت وعمل مجسمات طينية ولكن هوايتي في النقش هي تعتبر بالإخراج النهائي «لوحة فنية».
ثقة الجمهور
من ثقة الجمهور هي الخطط لافتتاح محل يشمل الزجاجيات، موضحا أنه يميل كثيرا إلى محلات الهدايا لكن بفكر مختلف تماما لتصميم الهدايا بما يتناسب مع ذائقة عملائي وعند افتتاح محلي أرغب أن يكون عملائي متواجدين وهم أول من ستتم دعوتهم لافتتاحه.