دراسة علمية توصي بتعزيز الاستثمار السياحي لتوطين المليارات الهاربة الى الخارج
حددت أبرز المعالم السياحية في منطقة المدينة ومحافظاتها
السبت / 29 / محرم / 1428 هـ السبت 17 فبراير 2007 19:19
خالد الجابري (المدينة المنورة)تصوير: رمزي عبدالكريم
حددت دراسة اجرتها أمانة المدينة المنورة عن الأماكن السياحية بالمنطقة الأهداف الاستراتيجية للتنمية السياحية.وأوصت الدراسة بفتح مجال استثماري لرؤوس الأموال يمتاز بالسرعة النسبية في تحقيق العائد وتعظيمه ودعم الصناعات المساندة وتنشيط بعض القطاعات الانتاجية الأخرى لتلبية احتياجات قطاع السياحة الاستثمار السياحي يوفر فرص عمل مباشرة في قطاع السياحة عن طريق تنفيذ مشروعات سياحية غير مباشرة نتيجة للتوسعات والتطوير في القطاعات المساعدة بالاضافة الى زيادة موارد الدولة وتخفيض استنزاف الموارد الناتج عن انفاق المواطنين على السياحة الخارجية عبر تقديم بديل محلي منافس ومريح كما أوصت الدراسة برفع كفاءة المنشآت السياحية القائمة وتحسين اقتصاديات التشغيل ومواجهة مشاكل الموسمية بما لها من تأثير على اقتصاديات التشغيل والعمالة.واشارت الدراسة الى احتضان المنطقة لمواقع واعدة للتنمية السياحية لما تمتلكه من مقومات الجذب من اثار ومعالم تاريخية وعمرانية متنوعة ومنتشرة في انحاء المنطقة ما يجعل السياحة مترابطة بما توجبه المدينة المنورة من مواقع جيولوجية وبيئية بعضها نادر الوجود الى جانب المواقع الدينية والاثار التاريخية.وقالت الدراسة ان دراسات الغرفة التجارية الصناعية اشارت الى ان التدفقات النقدية للزوار والمعتمرين تبلغ مليار ريال سنويا، وبأخذ تأثير المضاعف في الاعتبار يصل اجمالي الدخول لـ 8 مليارات ريال سنويا.
وحددت الدراسة التي اجرتها أمانة المدينة المنورة الأماكن السياحية من اثار ومعالم تاريخية مما تم حصره وتوثيقه وتوزعت على مناطق مراكز المدينة وأبرزها المسجد النبوي الشريف والمساجد التاريخية والأثرية «قباء، القبلتين، الجمعة، الميقات، الاجابة (بني معاوية)» اضافة الى مقبرة بقيع الغرقد وبني سليمة ومنطقة أحد وأودية العقيق وبطحان ورانوناء وقناة وأثار وادي النقمي ومهلهل وصهوة وصهوان الى جانب منطقة البراكين واللابات والمناطق الجبلية وبقيعان المميزة «هضبة الارانب، غدران المياه، منطقة سطيح، سد البنت الصغرى بالمندسة» والشلالات الموسمية بوادي الفرع فيفا والسدة جنوب وادي الفرع «مقترح اعلانها محمية وطنية» بالاضافة لاثار الصوبدرة، العصانية، الجماجمية، قاع هرق وغيرها.
كما توزيعت الأماكن السياحية في محافظتي ينبع والعيص متمثلة في شواطئ رملية وجزر ومحميات طبيعية وعيون ومبان قديمة بينبع النخل «مساكن حجرية تحت الأرض» وقلعة سويق وسورها.
بالاضافة الى اثار مدائن صالح والحجر والخريبة وحضارة ديدان ولحيان ومعين والمابيات ووادي الجزل والخشيبة والصور والتشكيلات الجبلية بمحافظة العلا.
ومن المناطق السياحية مقبرة شهداء بدر والقليب ومدينة الرايس ومدن مندثرة مثل ضيف الخزامي والحمراء والواسطة والروحاء وجبال ورقان ومسجد البرود والحس بمحافظة بدر الى جانب حصون وقلاع خيبر التاريخية والنقوش والكتابات القديمة التي يرجع تاريخها للفترة بين 9000-7000 عام واثار درب زبيدة بمحافظة الحناكية.
وحددت الدراسة التي اجرتها أمانة المدينة المنورة الأماكن السياحية من اثار ومعالم تاريخية مما تم حصره وتوثيقه وتوزعت على مناطق مراكز المدينة وأبرزها المسجد النبوي الشريف والمساجد التاريخية والأثرية «قباء، القبلتين، الجمعة، الميقات، الاجابة (بني معاوية)» اضافة الى مقبرة بقيع الغرقد وبني سليمة ومنطقة أحد وأودية العقيق وبطحان ورانوناء وقناة وأثار وادي النقمي ومهلهل وصهوة وصهوان الى جانب منطقة البراكين واللابات والمناطق الجبلية وبقيعان المميزة «هضبة الارانب، غدران المياه، منطقة سطيح، سد البنت الصغرى بالمندسة» والشلالات الموسمية بوادي الفرع فيفا والسدة جنوب وادي الفرع «مقترح اعلانها محمية وطنية» بالاضافة لاثار الصوبدرة، العصانية، الجماجمية، قاع هرق وغيرها.
كما توزيعت الأماكن السياحية في محافظتي ينبع والعيص متمثلة في شواطئ رملية وجزر ومحميات طبيعية وعيون ومبان قديمة بينبع النخل «مساكن حجرية تحت الأرض» وقلعة سويق وسورها.
بالاضافة الى اثار مدائن صالح والحجر والخريبة وحضارة ديدان ولحيان ومعين والمابيات ووادي الجزل والخشيبة والصور والتشكيلات الجبلية بمحافظة العلا.
ومن المناطق السياحية مقبرة شهداء بدر والقليب ومدينة الرايس ومدن مندثرة مثل ضيف الخزامي والحمراء والواسطة والروحاء وجبال ورقان ومسجد البرود والحس بمحافظة بدر الى جانب حصون وقلاع خيبر التاريخية والنقوش والكتابات القديمة التي يرجع تاريخها للفترة بين 9000-7000 عام واثار درب زبيدة بمحافظة الحناكية.