* أن تتصدق لأسرة فقيرة بجهاز مساج كهربائي..
أو بمكنسة كهربائية لفقراء يعيشون في بيوت من الرمال والأسمنت الطبيعي..
أو تفطر صائما بقارورة كافيار..
أو تكسو عاريا بملابس سهرة ماركة باريسية..
أو برحلات مجانية إلى أوروبا وجبال الألب للتزلج شتاء..
حقيقي أن تتصدق من خيار ما تحب وما تملك، ولكن كلك نظر أيها الكريم!.
----------------
* اشتقت لأصدقائي القدامى..
اشتقت لرؤياهم وسماع أصواتهم.. وماذا فعل التاريخ بأحوالهم..
وماذا رسمت الجغرافيا على وجوههم.. التي ستظل نضرة في قلبي وذاكرتي..
مهما تحولت مسيرة الخطوط.. واتجاهات التعابير..
حاولت التواصل ولم أنجح كثيرا.. واحترت هل أكرر المحاولات العديدة..
أم أستسلم لكبرياء الصمت.. والسكون!
---------------
* قابلتها ذات تسوق في السوبر ماركت.. امرأة مميزة.. أعرفها منذ زمن طويل..
وشاهدت تفاصيل إنفاقها في ذلك المكان..
فهي لا تشتري سوى القليل الذي يسد رمقها..
ثم توزع مالها على العاملين بالمحل.. حتى عامل النظافة داخل وخارج المحل..
فهي تشتري ببضعة ريالات وتوزع الآلاف..
سألتها: لماذا؟ وتمنيت لو لم أحرج نفسي بالسؤال..
قالت: لماذا.. ماذا.. أنا لم أفعل شيئا.. وأنت لم تري أي شيء..
ولم تسمعي.. هل تفهمين!
---------------
* أغلى الأماني لأغلى الناس في شهر البر والبركة والإحسان!. وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
---------------
* ابتهال:
(اللهم إني أعوذ بك من دنيا تمنع خير الآخرة..
ومن عاجل يمنع خير الآجل..
ومن حياة تمنع خير الممات.. ومن أمل يمنع خير العمل..
وأسألك الظفر والسلامة.. ودخول دار المقامة).

للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250
موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 149 مسافة ثم الرسالة