كفى
الأربعاء / 28 / شوال / 1434 هـ الأربعاء 04 سبتمبر 2013 19:53
مصطفى النعمي
• الأهلي كحالة.. لا تحتاج لناقد أو محلل.
• حالة الأهلي تمسي معها متفائلا وتصبح متشائما.
• الرد السريع المنفعل يحرمك الصواب.. كلنا يعلم أن الدنيا خيبات، لكنها حينما تصبح عنوانا دائما تستحيل المسميات وتغيب الإجابات.
• الطوباوية مفردة تقال تعبيرا عن استحالة فكرة ما.
• في الأهلي.. الأفكار تغرق مع أول شوط من بداية الموسم، ما يعني أن البناء هش.
• في الأهلي.. يتراكم التفاؤل أول الليل، لكن الحزن يبيت مصاحبك.
• في الأهلي.. باتت المواسم تشبه بضعها لدرجة أن المدرج المجنون لم يعد يعرف في أي موسم هو.
• فالأهلي.. لا يشبه إلا نفسه؛ الخيارات محدودة إن لم تكن منعدمة، رؤية الطريق غائبة، مقومات العمل غير متكاملة.
• في الأهلي.. الإشكالية الكبرى محدودية التطلعات، فالنظرة لا تكون للأعلى مثله مثل أقرانه الكبار.
• هنا سأتساءل ما الفرق بين الحالة في لقاءي نصف نهائي كأس الأبطال أمام الشباب نهاية الموسم، والحالة التي عليها اليوم في بداية الموسم؛ (غياب المهاجمين) إصابات وتسريب واستغناء. سأكون منصفا، أنا مع تسويق المحياني والخميس لكن ألم يكن وفق طموح يوازي الأهلي الكيان أن يكون البحث في فترة الاستعدادات عن نجم أو أكثر (ثقيل) يعيد للأهلي قوته التهديفة.
• كان الاستعداد لبناء فريق لموسم ناجح يتطلب جلب أكثر من لاعب لكل مركز، هذا النهج التي تسير عليه الأندية صاحبة الطموح، فكيف بالأهلي والذي كان لديه استحقاقان يحلم جمهوره بقطف أحدهما بعد سنوات ذبلت فيها الابتسامة لهذا المدرج.
• المؤسف أيضا، بل الأكثر إيلاما أن هناك من طرق باب النادي من اللاعبين المميزين لكن (الفكر) أقفل الباب أمامها.
• لن أعيد سيناريو لقاءي سيؤول والنصر، فتفاصيلهما سجلت في أعين المدرج المجنون بكلمة (العجز).
• لا أعتقد في الظرف الحالي أن هناك خيارات كثيرة، ولا أعتقد أن دائرة العمل كوقت تسمح للمدرب لبدائل غير الذهاب بعينه للفئات السنية لعلى أو عسى أن يجد لاعبا أو آخر يغذي مركز الهجوم.
• الأندية مؤسسات تدار وفق رؤية ومنهج يصاحبه عمل دؤوب.. في الأهلي يضيع الوقت وتختطف الأسماء من أمامه ويبدأ موسمه بدعاء الجمهور.
• الأهلي هبة الحياة للمدرج المجنون، ولون المطر، يشتاقون لرذاذه لكن تناقضاته تجعل من يلامس همومه متناقضا أيضا، وأنا أولهم، الأسبوع الماضي نثرت هنا تفاؤلي، اليوم أسير على نفس هذا البياض ولا أعلم إلى أين ذاهب.
• مع خطى هذا الصباح يبعثون لمدرجه ضوءا خافتا بأن فيكتور والفهمي جاهزان، دعونا نتفاءل مرة أخرى بالرغم أنني لا أميل لهذا الانفراج لأنه ارتجالي.
• في الأهلي.. الأسئلة كثيرة، والإجابات غائبة، والوجوه تناظر بعضها، والواقع أن الأهلي يتعب بأيدي أهله.
• حالة الأهلي تمسي معها متفائلا وتصبح متشائما.
• الرد السريع المنفعل يحرمك الصواب.. كلنا يعلم أن الدنيا خيبات، لكنها حينما تصبح عنوانا دائما تستحيل المسميات وتغيب الإجابات.
• الطوباوية مفردة تقال تعبيرا عن استحالة فكرة ما.
• في الأهلي.. الأفكار تغرق مع أول شوط من بداية الموسم، ما يعني أن البناء هش.
• في الأهلي.. يتراكم التفاؤل أول الليل، لكن الحزن يبيت مصاحبك.
• في الأهلي.. باتت المواسم تشبه بضعها لدرجة أن المدرج المجنون لم يعد يعرف في أي موسم هو.
• فالأهلي.. لا يشبه إلا نفسه؛ الخيارات محدودة إن لم تكن منعدمة، رؤية الطريق غائبة، مقومات العمل غير متكاملة.
• في الأهلي.. الإشكالية الكبرى محدودية التطلعات، فالنظرة لا تكون للأعلى مثله مثل أقرانه الكبار.
• هنا سأتساءل ما الفرق بين الحالة في لقاءي نصف نهائي كأس الأبطال أمام الشباب نهاية الموسم، والحالة التي عليها اليوم في بداية الموسم؛ (غياب المهاجمين) إصابات وتسريب واستغناء. سأكون منصفا، أنا مع تسويق المحياني والخميس لكن ألم يكن وفق طموح يوازي الأهلي الكيان أن يكون البحث في فترة الاستعدادات عن نجم أو أكثر (ثقيل) يعيد للأهلي قوته التهديفة.
• كان الاستعداد لبناء فريق لموسم ناجح يتطلب جلب أكثر من لاعب لكل مركز، هذا النهج التي تسير عليه الأندية صاحبة الطموح، فكيف بالأهلي والذي كان لديه استحقاقان يحلم جمهوره بقطف أحدهما بعد سنوات ذبلت فيها الابتسامة لهذا المدرج.
• المؤسف أيضا، بل الأكثر إيلاما أن هناك من طرق باب النادي من اللاعبين المميزين لكن (الفكر) أقفل الباب أمامها.
• لن أعيد سيناريو لقاءي سيؤول والنصر، فتفاصيلهما سجلت في أعين المدرج المجنون بكلمة (العجز).
• لا أعتقد في الظرف الحالي أن هناك خيارات كثيرة، ولا أعتقد أن دائرة العمل كوقت تسمح للمدرب لبدائل غير الذهاب بعينه للفئات السنية لعلى أو عسى أن يجد لاعبا أو آخر يغذي مركز الهجوم.
• الأندية مؤسسات تدار وفق رؤية ومنهج يصاحبه عمل دؤوب.. في الأهلي يضيع الوقت وتختطف الأسماء من أمامه ويبدأ موسمه بدعاء الجمهور.
• الأهلي هبة الحياة للمدرج المجنون، ولون المطر، يشتاقون لرذاذه لكن تناقضاته تجعل من يلامس همومه متناقضا أيضا، وأنا أولهم، الأسبوع الماضي نثرت هنا تفاؤلي، اليوم أسير على نفس هذا البياض ولا أعلم إلى أين ذاهب.
• مع خطى هذا الصباح يبعثون لمدرجه ضوءا خافتا بأن فيكتور والفهمي جاهزان، دعونا نتفاءل مرة أخرى بالرغم أنني لا أميل لهذا الانفراج لأنه ارتجالي.
• في الأهلي.. الأسئلة كثيرة، والإجابات غائبة، والوجوه تناظر بعضها، والواقع أن الأهلي يتعب بأيدي أهله.