متخصصة: حمل الأنابيب يزيد احتمالية الإصابة بسرطان الثدي
الأربعاء / 26 / ذو القعدة / 1434 هـ الأربعاء 02 أكتوبر 2013 19:40
فارس الرشيدي (حفر الباطن)
حذرت الدكتورة أم الخير عبدالله أبو الخير استشارية الأورام وأمراض الدم للكبار بأن محاولة الحمل عن طريق الأنابيب وأخذ حقن للتنشيط وأخذ الهرمونات البديلة بعد انقطاع الطمث، تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
وبينت لدى استضافتها في مركز معلومات الإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة، تزامنا مع انطلاقة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، أن هناك عدة أنواع لسرطان الثدي، وعلاج كل نوع حسب خصائص المرض. وقالت «مريضات سرطان الثدي على ثلاثة أنواع، فهناك السيدة التي ما زالت تأخذ علاجا كيميائيا مساعدا، والأفضل لها تأجيل الحج للعام المقبل، أما السيدة التي تأخذ العلاج الهرموني أو الحيوي فيمكنها أداء الفريضة دون مشاكل، أما بالنسبة المصابة بسرطان الثدي المنتشر والتي تتناول علاجا كيميائيا فبإمكانها إيقافه لفترة الحج أو تأخيره أو تكون على علاج هرموني، ومن المفترض ألا يكون هناك عائق ويمكن أداء الفريضة، ولكن يجب أن تناقش حالتها مع الطبيب الخاص».
وعن تخوف بعض السيدات من أشعة الماموغرام، أشارت إلى أنها عبارة عن «جرعة صغيرة من الإشعاع وتعادل ما تتعرض له السيدة عند طبيب الأسنان فلا تحمل ضررا، وليس هناك أية دراسات تبين أن أشعة الماموغرام تسبب سرطانا آخر، بل على العكس من الممكن أن تكون سببا لإنقاذ حياة السيدة».
وعن تناول حبوب منع الحمل وعلاقتها بالإصابة بسرطان الثدي، أكدت أنها تزيد من احتمالية الإصابة بشكل قليل سنويا، ولكن عند إيقافها فإن الضرر يزول .
من جهة أخرى يستضيف المركز من العاشرة صباحا وحتى الثانية عشرة ظهر اليوم الدكتورة صفية مراد الشربيني استشارية الغدد الصم والسكري، وذلك من خلال الرقم المجاني (8002494444) وحساب وزارة الصحة على تويتر (@saudimoh)، وذلك للرد على استفسارات المتصلين والإجابة على أسئلتهم وتزويدهم بالنصائح والإرشادات الصحية، وبالأخص الراغبين في أداء مناسك الحج.
وبينت لدى استضافتها في مركز معلومات الإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة، تزامنا مع انطلاقة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، أن هناك عدة أنواع لسرطان الثدي، وعلاج كل نوع حسب خصائص المرض. وقالت «مريضات سرطان الثدي على ثلاثة أنواع، فهناك السيدة التي ما زالت تأخذ علاجا كيميائيا مساعدا، والأفضل لها تأجيل الحج للعام المقبل، أما السيدة التي تأخذ العلاج الهرموني أو الحيوي فيمكنها أداء الفريضة دون مشاكل، أما بالنسبة المصابة بسرطان الثدي المنتشر والتي تتناول علاجا كيميائيا فبإمكانها إيقافه لفترة الحج أو تأخيره أو تكون على علاج هرموني، ومن المفترض ألا يكون هناك عائق ويمكن أداء الفريضة، ولكن يجب أن تناقش حالتها مع الطبيب الخاص».
وعن تخوف بعض السيدات من أشعة الماموغرام، أشارت إلى أنها عبارة عن «جرعة صغيرة من الإشعاع وتعادل ما تتعرض له السيدة عند طبيب الأسنان فلا تحمل ضررا، وليس هناك أية دراسات تبين أن أشعة الماموغرام تسبب سرطانا آخر، بل على العكس من الممكن أن تكون سببا لإنقاذ حياة السيدة».
وعن تناول حبوب منع الحمل وعلاقتها بالإصابة بسرطان الثدي، أكدت أنها تزيد من احتمالية الإصابة بشكل قليل سنويا، ولكن عند إيقافها فإن الضرر يزول .
من جهة أخرى يستضيف المركز من العاشرة صباحا وحتى الثانية عشرة ظهر اليوم الدكتورة صفية مراد الشربيني استشارية الغدد الصم والسكري، وذلك من خلال الرقم المجاني (8002494444) وحساب وزارة الصحة على تويتر (@saudimoh)، وذلك للرد على استفسارات المتصلين والإجابة على أسئلتهم وتزويدهم بالنصائح والإرشادات الصحية، وبالأخص الراغبين في أداء مناسك الحج.