مشروع تطويري لأعضاء هيئة التدريس بجامعة سلمان
الأربعاء / 08 / صفر / 1435 هـ الأربعاء 11 ديسمبر 2013 19:40
عبد الله القرني (الخرج)
انطلقت أمس الأول فعاليات المشروع التطويري لأعضاء هيئة التدريس بجامعة سلمان برعاية مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي وحضور المشرف على المشروع وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور صالح بن علي القحطاني ومدير المشروع مستشار وكالة الجامعة للتطوير والجودة الدكتور فهد بن علي العندس، وأعضاء وعضوات المشروع من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وبين الدكتور العندس أن الهدف الأساسي من المشروع هو إعداد صف قيادي متطلع ومستنير يكون لديه القدرة على تحمل مسؤولياته القيادية في مختلف المواقع الإدارية والتنفيذية بالجامعة. إلى ذلك أكد الدكتور صالح القحطاني أن اختيار الأعضاء والعضوات المشاركين في المشروع تم بدقة وشمولية ليمثلوا معظم الكليات في المحافظات الخمس التي تخدمها الجامعة، مشيرا إلى أن أهمية المشروع تكمن في معالجة مشكلة نقص القيادات من منسوبي الجامعة خصوصا أن غالبية قيادات الجامعة لا تزال من المعارين من خارجها. وعقب ذلك قدم العندس عرضا تقديميا عن فلسفة المشروع والتي تقوم على العمل الدؤوب بشكل عملي ممنهج ودقيق يتناغم مع الأداء التعليمي والوظيفي لغالبية المستفيدين من خلال لقاءات شهرية ودورات تدريبية محلية وإقليمية وزيارات داخلية وخارجية. وبعد ذلك تم تقسيم الحضور إلى مجموعات عمل دائمة كلف كل عضو وعضوة فيها بعمل محدد يخدم الفريق بأكمله.
وفي ختام اللقاء عبر الحضور عن امتنانهم وسعادتهم لحرص إدارة الجامعة على تقديم مثل هذا المشروع المتميز، مؤكدين على أنهم سيبذلون الجهد ليكونوا نموذجا مشرفا لكلياتهم.
وعلى هامش اللقاء أكد الدكتور القحطاني أن قيادة الجامعة تولي اهتماما كبيرا بتطوير الكوادر المتميزة من أعضاء هيئة التدريس من المواطنين والمواطنات من منسوبي الجامعة انطلاقا من كونهم مستقبل الجامعة والوطن.
وبين الدكتور العندس أن الهدف الأساسي من المشروع هو إعداد صف قيادي متطلع ومستنير يكون لديه القدرة على تحمل مسؤولياته القيادية في مختلف المواقع الإدارية والتنفيذية بالجامعة. إلى ذلك أكد الدكتور صالح القحطاني أن اختيار الأعضاء والعضوات المشاركين في المشروع تم بدقة وشمولية ليمثلوا معظم الكليات في المحافظات الخمس التي تخدمها الجامعة، مشيرا إلى أن أهمية المشروع تكمن في معالجة مشكلة نقص القيادات من منسوبي الجامعة خصوصا أن غالبية قيادات الجامعة لا تزال من المعارين من خارجها. وعقب ذلك قدم العندس عرضا تقديميا عن فلسفة المشروع والتي تقوم على العمل الدؤوب بشكل عملي ممنهج ودقيق يتناغم مع الأداء التعليمي والوظيفي لغالبية المستفيدين من خلال لقاءات شهرية ودورات تدريبية محلية وإقليمية وزيارات داخلية وخارجية. وبعد ذلك تم تقسيم الحضور إلى مجموعات عمل دائمة كلف كل عضو وعضوة فيها بعمل محدد يخدم الفريق بأكمله.
وفي ختام اللقاء عبر الحضور عن امتنانهم وسعادتهم لحرص إدارة الجامعة على تقديم مثل هذا المشروع المتميز، مؤكدين على أنهم سيبذلون الجهد ليكونوا نموذجا مشرفا لكلياتهم.
وعلى هامش اللقاء أكد الدكتور القحطاني أن قيادة الجامعة تولي اهتماما كبيرا بتطوير الكوادر المتميزة من أعضاء هيئة التدريس من المواطنين والمواطنات من منسوبي الجامعة انطلاقا من كونهم مستقبل الجامعة والوطن.