الإغاثة النفسية الإيمانية
الأحد / 23 / ربيع الثاني / 1435 هـ الاحد 23 فبراير 2014 19:34
عبدالله عمر خياط
.. للكاتبة المتميزة أمجاد محمود رضا مديرة مكتب اللجنة النسائية بهيئة الإغاثة جهود متواصلة من خلال ما تكتب أو من خلال النشاط الاجتماعي الإنساني لمساعدة المكروبين.
وفي رسالة لها رفق الكتاب الذي أصدرته بعنوان (مشروع إحياء) الوجه الجديد للعمل الإغاثي الإسلامي في دعم ضحايا الكوارث تقول : الإغاثة النفسية الإيمانية : الوجه الجديد للعمل الإغاثي الإسلامي في دعم ضحايا الكوارث، مشروع : إحياء والمشروع مبادرة انطلقت من نسائية الإغاثة وبمثابة دعوة للتكاتف من أجل تخفيف الحزن عن المحزونين وكشف الكرب عن ضعاف المسلمين من ضحايا الكوارث والأزمات، بتقديم الإغاثة مصحوبة بجرعات إيمانية من خلال برنامج علمي.
«إحياء» مشروع غير مسبوق يحتاج إلى نشر الوعي به وذلك لما سيحققه من نتائج إيجابية فعالة في دعم ضحايا الأزمات والكوارث عامة، والمسلمين منهم خاصة، ويستند إلى دراسات وبحوث علمية تجعل المنظمات الإسلامية الإغاثية تتفرد ببرنامج ريادي في دعم ضحايا الكوارث نابع من قيمها الإسلامية.
وعن محتوى الكتاب تقول الأستاذة أمجاد : بأن كل ما قدمته في هذا الكتاب اليوم هو : نتاج قراءات متأنية لي في اتجاهات عدة على مدار سنتين متتاليتين وزيارات ميدانية لمواقع عدة ذات صلة بما يحويه من مواضيع، وجاء خلاصة للقاءات وورش عمل استغرقت أكثر من عام مع شخصيات في الداخل والخارج ــ وهو بما يحويه من أبواب أراه جديرا بأن يتمخض عن كل باب منه كتاب مستقل يخدم ويفعل بشكل أفضل أحد الأجزاء وبما يغطي معه الجوانب التفصيلية له ــ ومن ثم فهو أي (الكتاب) بمثابة نواة لعمل كبير سيتنامى مع الأيام فاتحا الباب لكل مهتم وباحث أن ينمي هذا الجهد بوجه عام، وبما يعزز من تواجد هذا الفكر (الدعم الإيماني) ويعظم من إنجازاته في احتواء وعلاج ضحايا الكوارث والأزمات بوجه خاص، وبما يؤكد معه أن الله منحنا من النعم ما لا يعد أو يحصى، وأن القرآن بكل ما يحويه من حقائق وأسرار هو إعجاز بلغة كل عصر وتكمن في حروفه الهداية والتعافي والشفاء كما نشهد في سنة نبينا (العلاج الآمن) لكل من يطلبه ويبحث عنه ليسعد به).
أما شعار المشروع فهو كما تقول المؤلفة : يستمد المشروع شعاره من القرآن الكريم من قوله تعالى : (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ورسالة المشروع يستمدها من القرآن الكريم من قوله تعالى : (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا).
تحية تقدير للأستاذة أمجاد محمود رضا والشكر لها على ما قدمت للإنسانية من خدمات.
آيـــة :
(يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)..
وحديث :
«الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامة».
شعر نابض :
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
لا يذهب العرف بين اللـه والناس.
وفي رسالة لها رفق الكتاب الذي أصدرته بعنوان (مشروع إحياء) الوجه الجديد للعمل الإغاثي الإسلامي في دعم ضحايا الكوارث تقول : الإغاثة النفسية الإيمانية : الوجه الجديد للعمل الإغاثي الإسلامي في دعم ضحايا الكوارث، مشروع : إحياء والمشروع مبادرة انطلقت من نسائية الإغاثة وبمثابة دعوة للتكاتف من أجل تخفيف الحزن عن المحزونين وكشف الكرب عن ضعاف المسلمين من ضحايا الكوارث والأزمات، بتقديم الإغاثة مصحوبة بجرعات إيمانية من خلال برنامج علمي.
«إحياء» مشروع غير مسبوق يحتاج إلى نشر الوعي به وذلك لما سيحققه من نتائج إيجابية فعالة في دعم ضحايا الأزمات والكوارث عامة، والمسلمين منهم خاصة، ويستند إلى دراسات وبحوث علمية تجعل المنظمات الإسلامية الإغاثية تتفرد ببرنامج ريادي في دعم ضحايا الكوارث نابع من قيمها الإسلامية.
وعن محتوى الكتاب تقول الأستاذة أمجاد : بأن كل ما قدمته في هذا الكتاب اليوم هو : نتاج قراءات متأنية لي في اتجاهات عدة على مدار سنتين متتاليتين وزيارات ميدانية لمواقع عدة ذات صلة بما يحويه من مواضيع، وجاء خلاصة للقاءات وورش عمل استغرقت أكثر من عام مع شخصيات في الداخل والخارج ــ وهو بما يحويه من أبواب أراه جديرا بأن يتمخض عن كل باب منه كتاب مستقل يخدم ويفعل بشكل أفضل أحد الأجزاء وبما يغطي معه الجوانب التفصيلية له ــ ومن ثم فهو أي (الكتاب) بمثابة نواة لعمل كبير سيتنامى مع الأيام فاتحا الباب لكل مهتم وباحث أن ينمي هذا الجهد بوجه عام، وبما يعزز من تواجد هذا الفكر (الدعم الإيماني) ويعظم من إنجازاته في احتواء وعلاج ضحايا الكوارث والأزمات بوجه خاص، وبما يؤكد معه أن الله منحنا من النعم ما لا يعد أو يحصى، وأن القرآن بكل ما يحويه من حقائق وأسرار هو إعجاز بلغة كل عصر وتكمن في حروفه الهداية والتعافي والشفاء كما نشهد في سنة نبينا (العلاج الآمن) لكل من يطلبه ويبحث عنه ليسعد به).
أما شعار المشروع فهو كما تقول المؤلفة : يستمد المشروع شعاره من القرآن الكريم من قوله تعالى : (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ورسالة المشروع يستمدها من القرآن الكريم من قوله تعالى : (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا).
تحية تقدير للأستاذة أمجاد محمود رضا والشكر لها على ما قدمت للإنسانية من خدمات.
آيـــة :
(يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم)..
وحديث :
«الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامة».
شعر نابض :
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
لا يذهب العرف بين اللـه والناس.