مباحثاتنا المشتركة أثبتت متانة العلاقات بين بلدينا والرغبة في تعميق التعاون
غادر الهند متوجها إلى جزر المالديف وبرفقته وفد رسمي .. ولي العهد لموكرجي وأنصاري وسينغ:
الجمعة / 28 / ربيع الثاني / 1435 هـ الجمعة 28 فبراير 2014 21:16
فهيم الحامد (نيودلهي)
بعث صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية شكر لفخامة الرئيس شري براناب موكرجي رئيس جمهورية الهند إثر انتهاء زيارة سموه لجمهورية الهند، قال فيها سموه:
يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق إثر انتهاء زيارتي الرسمية لها أن أعبر لفخامتكم عن خالص الشكر وبالغ التقدير على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
فخامة الرئيس.. لقد سررت بمقابلة فخامتكم، وبما أبديتموه من مشاعر ودية تجاه المملكة، وإنني إذ أشيد بما وصلت إليه العلاقات بين البلدين من مستوى، فإنني أؤكد رغبة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ بتعزيزها في المجالات كافة، وبما يعود بالنفع على شعبينا.
وأتمنى لفخامتكم موفور الصحة والسعادة، ولبلدكم وشعبكم الصديق دوام الرخاء والتقدم.. وتقبلوا فخامتكم فائق تحياتي وتقديري.
كما بعث سمو ولي العهد برقية شكر لدولة السيد محمد حامد أنصاري نائب رئيس جمهورية الهند إثر انتهاء زيارة سموه لجمهورية الهند قال فيها:
يسعدني إذ أغادر بلدكم الصديق بعد تلبيتي للدعوة الموجهة من دولتكم أن أعرب لكم عن شكري وخالص تقديري على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الوفادة.
لقد أعطت هذه الزيارة دليلا على العلاقات الوثيقة بين بلدينا، كما أتاحت الفرصة لبحث مجالات التعاون كافة التي تعود بالنفع على الشعبين الصديقين، وتعكس مكانة البلدين، وأسأل الله عز وجل لدولتكم دوام العافية والسرور، وللهند الصديقة وشعبها استمرار الازدهار.. وتقبلوا دولتكم فائق تحياتي وتقديري.
وبعث سمو ولي العهد برقية شكر لدولة الدكتور مانموهان سينغ رئيس الوزراء بجمهورية الهند إثر انتهاء زيارة سموه لجمهورية الهند قال فيها:
يسرني إثر مغادرتي لبلدكم الصديق بعد انتهاء زيارتي الرسمية أن أقدم لدولتكم عظيم الشكر والتقدير على ما وجدته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حسن الوفادة والاستقبال. دولة الرئيس.. لقد أثبتت المباحثات المشتركة التي عقدناها متانة العلاقات بين بلدينا، والرغبة في تعميق التعاون بينهما في كافة المجالات بما يعزز الشراكة الاستراتيجية، وفقا لرؤية مقام خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ ودولتكم، التي تهدف لمصلحة الشعبين الصديقين، متمنيا لدولتكم السعادة والتوفيق، ودوام الاستقرار والتقدم للشعب الهندي الصديق.. وتقبلوا دولتكم فائق تحياتي وتقديري.
وكان سمو ولي العهد قد غادر بحفظ الله ورعايته أمس جمهورية الهند في ختام زيارته الرسمية لها متوجها إلى جزر المالديف في زيارة رسمية.
وكان في وداع سموه في مطار بالا وزير الدولة للشؤون الخارجية آي أحمد، وكيل وزارة الخارجية لشؤون الشرق آنيل وادواء، وكيل وزارة الخارجية المساعد مريد الكومال، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الهند سعود الساطي، سفير جمهورية الهند لدى المملكة حامد علي راو، القنصل العام السعودي في بومباي عبدالله العيسى، الملحق العسكري السعودي في الهند العميد ركن سعيد القرني وأعضاء السفارة السعودية في الهند.
ويرافق سمو ولي العهد وفد رسمي مكون من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، نائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان.
كما يرافق سموه رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، نائب رئيس المراسم الملكية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز الشلهوب، مدير عام مكتب سمو وزير الدفاع المكلف فهد بن محمد العيسى.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.
يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق إثر انتهاء زيارتي الرسمية لها أن أعبر لفخامتكم عن خالص الشكر وبالغ التقدير على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
فخامة الرئيس.. لقد سررت بمقابلة فخامتكم، وبما أبديتموه من مشاعر ودية تجاه المملكة، وإنني إذ أشيد بما وصلت إليه العلاقات بين البلدين من مستوى، فإنني أؤكد رغبة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ بتعزيزها في المجالات كافة، وبما يعود بالنفع على شعبينا.
وأتمنى لفخامتكم موفور الصحة والسعادة، ولبلدكم وشعبكم الصديق دوام الرخاء والتقدم.. وتقبلوا فخامتكم فائق تحياتي وتقديري.
كما بعث سمو ولي العهد برقية شكر لدولة السيد محمد حامد أنصاري نائب رئيس جمهورية الهند إثر انتهاء زيارة سموه لجمهورية الهند قال فيها:
يسعدني إذ أغادر بلدكم الصديق بعد تلبيتي للدعوة الموجهة من دولتكم أن أعرب لكم عن شكري وخالص تقديري على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الوفادة.
لقد أعطت هذه الزيارة دليلا على العلاقات الوثيقة بين بلدينا، كما أتاحت الفرصة لبحث مجالات التعاون كافة التي تعود بالنفع على الشعبين الصديقين، وتعكس مكانة البلدين، وأسأل الله عز وجل لدولتكم دوام العافية والسرور، وللهند الصديقة وشعبها استمرار الازدهار.. وتقبلوا دولتكم فائق تحياتي وتقديري.
وبعث سمو ولي العهد برقية شكر لدولة الدكتور مانموهان سينغ رئيس الوزراء بجمهورية الهند إثر انتهاء زيارة سموه لجمهورية الهند قال فيها:
يسرني إثر مغادرتي لبلدكم الصديق بعد انتهاء زيارتي الرسمية أن أقدم لدولتكم عظيم الشكر والتقدير على ما وجدته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حسن الوفادة والاستقبال. دولة الرئيس.. لقد أثبتت المباحثات المشتركة التي عقدناها متانة العلاقات بين بلدينا، والرغبة في تعميق التعاون بينهما في كافة المجالات بما يعزز الشراكة الاستراتيجية، وفقا لرؤية مقام خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ ودولتكم، التي تهدف لمصلحة الشعبين الصديقين، متمنيا لدولتكم السعادة والتوفيق، ودوام الاستقرار والتقدم للشعب الهندي الصديق.. وتقبلوا دولتكم فائق تحياتي وتقديري.
وكان سمو ولي العهد قد غادر بحفظ الله ورعايته أمس جمهورية الهند في ختام زيارته الرسمية لها متوجها إلى جزر المالديف في زيارة رسمية.
وكان في وداع سموه في مطار بالا وزير الدولة للشؤون الخارجية آي أحمد، وكيل وزارة الخارجية لشؤون الشرق آنيل وادواء، وكيل وزارة الخارجية المساعد مريد الكومال، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الهند سعود الساطي، سفير جمهورية الهند لدى المملكة حامد علي راو، القنصل العام السعودي في بومباي عبدالله العيسى، الملحق العسكري السعودي في الهند العميد ركن سعيد القرني وأعضاء السفارة السعودية في الهند.
ويرافق سمو ولي العهد وفد رسمي مكون من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، نائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان.
كما يرافق سموه رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، نائب رئيس المراسم الملكية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز الشلهوب، مدير عام مكتب سمو وزير الدفاع المكلف فهد بن محمد العيسى.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.