أسماء علوي: بورتريه الناقة أقرب اللوحات إلى قلبي
الأربعاء / 11 / جمادى الأولى / 1435 هـ الأربعاء 12 مارس 2014 20:13
أمل السريحي (جدة)
التغطيات والفعاليات والمناسبات الطوعية والاحتفالات الأسرية كانت بداية طريق أسماء علوي في عالم التصوير.. فهي طالبة في قسم الدراسات الإسلامية في جامعة أم القرى واستفادت من فلسفة التأملات في رفد موهبتها الفطرية بكل جديد في عالم التصوير الفوتوغرافي كما تقول.
فهي تسعى إلى عالم الاحتراف وتروي قصة شغفها بالقول: قبل ثلاث سنوات بدأ عشقي للصورة والعدسة حين اقتنيت كاميرا صغيرة لتوثيق المناسبات العائلية والتغطيات التطوعية والمشاركة في الأيام والفعاليات العالمية، تضيف أسماء أنها بدأت في تطوير ذاتها وقدراتها في هذا الفن الراقي الجميل وذلك عن طريق التغذية البصرية ومشاهدة الصور الاحترافية ومتابعة العديد من المصورين المحليين والعالمين على شبكة الإنترنت والاطلاع على العديد من كتب ودروس التصوير ومحاولة تطبيقهاعلى أرض الواقع. وكان أكثر ما يعجبها صور التراث والتاريخ بأنواعه إلى جانب الحرف اليدوية والمباني الأثرية وحياة الشارع والطبيعة خاصة الحيوانات وربط الصور بالآيات القرانية والحكم. كما عشقت أسماء التصوير الأحادي، وحصلت على تصريح التصوير الفوتوغرافي في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة من معهد أبحاث الحج والعمرة في جامعة أم القرى لعامين على التوالي.
«من أعمالي الفوتوغرافية التي أفخر بها تغطيات صحفية مصورة لصحف إلكترونية، وحصولي على المركز الثالث في اللقاء التحضيري للمؤتمر العلمي الرابع على مستوى جامعة أم القرى بصورة بورتريه عن الناقة بعنوان آية كريمة (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) وهي من أحب الصور إلى قلبي، وستكون لي مدونة إلكترونية لصور ومعالم مكة وطريق الهجرة وتعريف كل صورة، أتمنى أن أكمل طريقي في التصوير وأطمح في إنشاء ناد فوتوغرافي يضم كل عدسة مكية».
فهي تسعى إلى عالم الاحتراف وتروي قصة شغفها بالقول: قبل ثلاث سنوات بدأ عشقي للصورة والعدسة حين اقتنيت كاميرا صغيرة لتوثيق المناسبات العائلية والتغطيات التطوعية والمشاركة في الأيام والفعاليات العالمية، تضيف أسماء أنها بدأت في تطوير ذاتها وقدراتها في هذا الفن الراقي الجميل وذلك عن طريق التغذية البصرية ومشاهدة الصور الاحترافية ومتابعة العديد من المصورين المحليين والعالمين على شبكة الإنترنت والاطلاع على العديد من كتب ودروس التصوير ومحاولة تطبيقهاعلى أرض الواقع. وكان أكثر ما يعجبها صور التراث والتاريخ بأنواعه إلى جانب الحرف اليدوية والمباني الأثرية وحياة الشارع والطبيعة خاصة الحيوانات وربط الصور بالآيات القرانية والحكم. كما عشقت أسماء التصوير الأحادي، وحصلت على تصريح التصوير الفوتوغرافي في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة من معهد أبحاث الحج والعمرة في جامعة أم القرى لعامين على التوالي.
«من أعمالي الفوتوغرافية التي أفخر بها تغطيات صحفية مصورة لصحف إلكترونية، وحصولي على المركز الثالث في اللقاء التحضيري للمؤتمر العلمي الرابع على مستوى جامعة أم القرى بصورة بورتريه عن الناقة بعنوان آية كريمة (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) وهي من أحب الصور إلى قلبي، وستكون لي مدونة إلكترونية لصور ومعالم مكة وطريق الهجرة وتعريف كل صورة، أتمنى أن أكمل طريقي في التصوير وأطمح في إنشاء ناد فوتوغرافي يضم كل عدسة مكية».