عبدالعزيز بن سعد: الرالي يبرز المقومات الطبيعية والسياحية لحائل
السبت / 21 / جمادى الأولى / 1435 هـ السبت 22 مارس 2014 19:30
سلطان الجميعة (حائل)
انطلقت الفعاليات المصاحبة لرالي حائل 2014م، وسط حضور كبير من المشاركين والزوار، في بداية اعتبرها الجميع تؤشر لنجاح غير مسبوق لهذا الحدث المتميز.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل نائب رئيس الهيئة العليا لتطوير المنطقة عن اعتزازه بالنجاحات التنظيمية المتوالية التي يحققها رالي حائل الدولي سنويا. وأوضح سموه - بمناسبة انطلاق الرالي في نسخته التاسعة، أن منطقة حائل سجلت بتاريخها العريق ورمالها الذهبية وجبالها وتنوع تضاريسها واحدة من أبرز مدن الراليات العالمية وأهم الواجهات السياحية الموسمية في المملكة ومنطقة الخليج. واعتبر سموه هذا الحدث الرياضي والسياحي إضافة متميزة من حيث إبراز المقومات الطبيعية والسياحية لمنطقة حائل، مشيدا بقدرة شباب المنطقة والشباب السعودي عامة على تنظيم مثل هذه الفعاليات الاحترافية وإظهار قدرات أبناء المملكة في هذا الجانب الإداري المهم. وكشف عن أن نموذج العمل في تنظيم الرالي يعد مثالا يحتذى للشراكة المثمرة بين القطاعات الحكومية كافة التي جندت إمكاناتها لإنجاح الرالي، وبين دور القطاع الخاص من الشركات الراعية التي أصبح لها الدور الفاعل في رعاية هذا الحدث منذ سنواته الأول حتى أصبح الرالي أداة فاعلة في جذب الزوار وتنشيط الحركة الاقتصادية والتجارية والسياحية وإتاحة فرص عمل لشباب المنطقة.
ولفت نائب أمير منطقة حائل إلى أن الرالي يحظى سنوياً بإشادة الاتحاد الدولي للسيارات (fia) ، كما أنه توج قبل ذلك بثناء وتقدير القيادة الكريمة على نجاحاته المتكررة مما يحفز الجميع على مواصلة مسيرة النجاح والعطاء. وعبر سموه عن تطلعاته إلى المزيد من العوائد والآثار الاقتصادية على المنطقة جراء تنظيمها مثل هذه الفعاليات الكبرى. ورحب سموه بالمشاركين والزوار والضيوف والمتابعين، متمنيا لهم المتعة في منطقة حائل ولأبناء الوطن بالفائدة والمنفعة ومزيداً من التقدم والتطور والرقي .
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل نائب رئيس الهيئة العليا لتطوير المنطقة عن اعتزازه بالنجاحات التنظيمية المتوالية التي يحققها رالي حائل الدولي سنويا. وأوضح سموه - بمناسبة انطلاق الرالي في نسخته التاسعة، أن منطقة حائل سجلت بتاريخها العريق ورمالها الذهبية وجبالها وتنوع تضاريسها واحدة من أبرز مدن الراليات العالمية وأهم الواجهات السياحية الموسمية في المملكة ومنطقة الخليج. واعتبر سموه هذا الحدث الرياضي والسياحي إضافة متميزة من حيث إبراز المقومات الطبيعية والسياحية لمنطقة حائل، مشيدا بقدرة شباب المنطقة والشباب السعودي عامة على تنظيم مثل هذه الفعاليات الاحترافية وإظهار قدرات أبناء المملكة في هذا الجانب الإداري المهم. وكشف عن أن نموذج العمل في تنظيم الرالي يعد مثالا يحتذى للشراكة المثمرة بين القطاعات الحكومية كافة التي جندت إمكاناتها لإنجاح الرالي، وبين دور القطاع الخاص من الشركات الراعية التي أصبح لها الدور الفاعل في رعاية هذا الحدث منذ سنواته الأول حتى أصبح الرالي أداة فاعلة في جذب الزوار وتنشيط الحركة الاقتصادية والتجارية والسياحية وإتاحة فرص عمل لشباب المنطقة.
ولفت نائب أمير منطقة حائل إلى أن الرالي يحظى سنوياً بإشادة الاتحاد الدولي للسيارات (fia) ، كما أنه توج قبل ذلك بثناء وتقدير القيادة الكريمة على نجاحاته المتكررة مما يحفز الجميع على مواصلة مسيرة النجاح والعطاء. وعبر سموه عن تطلعاته إلى المزيد من العوائد والآثار الاقتصادية على المنطقة جراء تنظيمها مثل هذه الفعاليات الكبرى. ورحب سموه بالمشاركين والزوار والضيوف والمتابعين، متمنيا لهم المتعة في منطقة حائل ولأبناء الوطن بالفائدة والمنفعة ومزيداً من التقدم والتطور والرقي .