الشفافية لمحاربة كورونا
الخميس / 10 / جمادى الآخرة / 1435 هـ الخميس 10 أبريل 2014 20:01
أتت زيارة سمو أمير منطقة مكة المكرمة لمستشفى الملك فهد بجدة أمس للوقوف ميدانيا على الوضع الصحي أكبر رسالة لطمأنة المواطنين والمراجعين بأنه لا يوجد ما يثير القلق من انتشار فايروس كورونا.
وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين تقضي بخدمة المرضى ورعايتهم والاهتمام بتلبية احتياجاتهم واتخاذ كل التدابير للوقاية والتوعية الصحية لمحاصرة الفايروس.
وأن يطمئننا وزير الصحة بأن الوضع فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا مطمئن، فهذا ما نتمناه جميعا، فالوضع لا يدعو للقلق والهلع وترويج الشائعات في المواقع الإلكترونية، فالوزارة مطالبة بالمزيد من الشفافية والإفصاح ونشر الأبحاث والدراسات على موقعها وعبر كل وسائل الإعلام وتوزيع بروشورات توعوية على طلاب المدارس والمستشفيات.
وحتى يكون لهذا التطمين أثره الفاعل في أوساط المجتمع فإن على وزارة الصحة المضي في سياسة نشر المعلومات بالقدر الكافي، إلى جانب التدريب العملي للأطقم الطبية والعاملين من ممرضين وفنيين والمساندين على كيفية الوقاية من الفايروس وتوعية المرضى والمراجعين والأسر حول طرق الانتقال وأساليب الوقاية منه وتجنب الإصابة لاسيما أن لديها إمكانيات عالية في التعقيم ومختبرات متقدمة لفحص العينات على مستوى الشرق الأوسط التي تطبق فيها المعايير الدولية في تعقيم الأدوات وأقسام عمليات العناية المركزة والطوارىء لضمان خلوها من آثار البكتيريا أو الفايروسات.
وأكد أمير منطقة مكة المكرمة أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين تقضي بخدمة المرضى ورعايتهم والاهتمام بتلبية احتياجاتهم واتخاذ كل التدابير للوقاية والتوعية الصحية لمحاصرة الفايروس.
وأن يطمئننا وزير الصحة بأن الوضع فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا مطمئن، فهذا ما نتمناه جميعا، فالوضع لا يدعو للقلق والهلع وترويج الشائعات في المواقع الإلكترونية، فالوزارة مطالبة بالمزيد من الشفافية والإفصاح ونشر الأبحاث والدراسات على موقعها وعبر كل وسائل الإعلام وتوزيع بروشورات توعوية على طلاب المدارس والمستشفيات.
وحتى يكون لهذا التطمين أثره الفاعل في أوساط المجتمع فإن على وزارة الصحة المضي في سياسة نشر المعلومات بالقدر الكافي، إلى جانب التدريب العملي للأطقم الطبية والعاملين من ممرضين وفنيين والمساندين على كيفية الوقاية من الفايروس وتوعية المرضى والمراجعين والأسر حول طرق الانتقال وأساليب الوقاية منه وتجنب الإصابة لاسيما أن لديها إمكانيات عالية في التعقيم ومختبرات متقدمة لفحص العينات على مستوى الشرق الأوسط التي تطبق فيها المعايير الدولية في تعقيم الأدوات وأقسام عمليات العناية المركزة والطوارىء لضمان خلوها من آثار البكتيريا أو الفايروسات.