«مركز الموسم» بلا خدمات بنكية
السبت / 12 / جمادى الآخرة / 1435 هـ السبت 12 أبريل 2014 19:35
عبدالله مشهور (الموسم)
يعاني سكان 15 قرية وأكثر من 20 مدرسة وعشر دوائر حكومية بمركز الموسم بمحافظة صامطة، إلى جانب آلاف من مستفيدي الضمان الاجتماعي، من الخدمة البنكية وحتى أجهزة الصراف الآلي.
وأوضح لـ «عكاظ» المواطن طاهر عريبي، أن ما نحو 15 ألف مواطن محرومون من الخدمة البنكية، رغم أن مركز الموسم يعد من المراكز المهمة في المنطقة، ويعاني الموظفين ومستفيدي الضمان الاجتماع صعوبة بالغة في استلام رواتبهم ومخصصاتهم نهاية كل شهر، لعدم وجود فرع للبنوك المحلية أو أجهزة صراف آلي، مما يضطرهم للذهاب لصامطة على بعد 60 كلم ذهابا وإيابا.
وأكد كل من عبدالله محمد عريبي، عبدالله يوسف، محمد حسن، طاهر معبر، خالد إبراهيم، حسن محمد حمد، منصور حسن، محمد قمير ومحمد عاتي، حاجة المركز الملحة للبنوك المحلية، خاصة وأن الأهالي يعانون في صرف رواتبهم نهاية كل شهر.
وطالب عدد من مشايخ المركز منهم شيخ الشمل الشيخ حسن علي أبو طالب، الشيخ جبلي أزيبي، الشيخ عيسى حسن، الشيخ محسن، الشيخ حمد عواجي، الشيخ بدر والشيخ حسين أزيبي باستحداث صراف آلى حتى يتسنى للأهالي وكبار السن والعجزة والنساء من صرف رواتبهم ومخصصاتهم دون مشقة، فيما بين كل من إبراهيم عبدالله عريبي، عقيل محمد، إبراهيم يحيى، محمد عيسى عريبي، عمر محسن، عبدالله طاهر، عبده محمد، عمر حسن عريبي وشيخ الصيادين بيشي مساوى أنهم يقطعون مسافة طويلة للوصول إلى أقرب صراف وعلى بعد 30 كلم تقريبا ذهابا إياب.
فيما طالب كل من خالد بن علي عريبي وحسين بن معبر عريبي بتجهيز مسلخ البلدية لجديد الذي أنشأ قبل أربع سنوات تقريبا ولم يتم افتتاحه حتى الآن.
وأوضح لـ «عكاظ» المواطن طاهر عريبي، أن ما نحو 15 ألف مواطن محرومون من الخدمة البنكية، رغم أن مركز الموسم يعد من المراكز المهمة في المنطقة، ويعاني الموظفين ومستفيدي الضمان الاجتماع صعوبة بالغة في استلام رواتبهم ومخصصاتهم نهاية كل شهر، لعدم وجود فرع للبنوك المحلية أو أجهزة صراف آلي، مما يضطرهم للذهاب لصامطة على بعد 60 كلم ذهابا وإيابا.
وأكد كل من عبدالله محمد عريبي، عبدالله يوسف، محمد حسن، طاهر معبر، خالد إبراهيم، حسن محمد حمد، منصور حسن، محمد قمير ومحمد عاتي، حاجة المركز الملحة للبنوك المحلية، خاصة وأن الأهالي يعانون في صرف رواتبهم نهاية كل شهر.
وطالب عدد من مشايخ المركز منهم شيخ الشمل الشيخ حسن علي أبو طالب، الشيخ جبلي أزيبي، الشيخ عيسى حسن، الشيخ محسن، الشيخ حمد عواجي، الشيخ بدر والشيخ حسين أزيبي باستحداث صراف آلى حتى يتسنى للأهالي وكبار السن والعجزة والنساء من صرف رواتبهم ومخصصاتهم دون مشقة، فيما بين كل من إبراهيم عبدالله عريبي، عقيل محمد، إبراهيم يحيى، محمد عيسى عريبي، عمر محسن، عبدالله طاهر، عبده محمد، عمر حسن عريبي وشيخ الصيادين بيشي مساوى أنهم يقطعون مسافة طويلة للوصول إلى أقرب صراف وعلى بعد 30 كلم تقريبا ذهابا إياب.
فيما طالب كل من خالد بن علي عريبي وحسين بن معبر عريبي بتجهيز مسلخ البلدية لجديد الذي أنشأ قبل أربع سنوات تقريبا ولم يتم افتتاحه حتى الآن.