الأيتام في قلب الملك

يعيش الوطن فرحة الذكرى التاسعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملكا للمملكة العربية السعودية، وهنا أقدم التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وولي ولي العهد، وإلى الأسرة الحاكمة والشعب السعودي والأمة العربية والإسلامية بهذه المناسبة.
وفي هذا اليوم المبارك، نجدد البيعة والولاء على السمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله.
تسع سنوات شهدت فيها المملكة بقيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين، تطورات اقتصادية واجتماعية وسياسية، ليواصل بذلك وطننا العطاء والنماء.
فالتطور الذي شهدته المملكة، شمل جميع المجالات في كافة المدن والمحافظات والقرى، فقد شاهدنا تطورا في التعليم العام والعالي، وكذلك في الصحة والتجارة، والأوضاع الاجتماعية، وذلك يأتي من منطلق القيادة الحكيمة لهذه البلاد.
وخادم الحرمين الشريفين، له مواقف كثيرة داعمة للمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام، وله الفضل بعد الله فيما وصلت إليه المؤسسة، وفئاتها تحظى باهتمام ودعم منه -حفظه الله، بشكل كبير.
فواز العنزي