«رياح الشرق» رسالة اطمئنان للشعب وتحذير للعدو
الأربعاء / 01 / رجب / 1435 هـ الأربعاء 30 أبريل 2014 19:56
منصور الشهري (الرياض)
تستعد القوات المسلحة بأفرعها الأربعة للعودة لقواعدها العسكرية بعد نجاح أضخم تمرين باسم «سيف عبدالله» انطلق في ثلاثة مسارح عمليات مختلفة في المنطقة الجنوبية والشرقية والشمالية في آن واحد، تمت إدارتها من مركز عمليات واحد من الرياض بعد أن عاشت هذه القوات 15 يوما سيناريوهات حرب باستخدام ذخيرة حية.
وظل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أكثر من 8 ساعات مع رجال القوات المسلحة في ختام التمرين في ميدان العز والشرف، واطمأن على ما وصلت له القوات المسلحة من قدرات متطورة في جاهزيتها للرد على أي تهديد للأمن الوطني.
وشهد تمرين «سيف عبدالله» «رياح الشرق» وهي صواريخ استراتيجية متطورة وكان لظهورها ردود كبيرة من الشعب السعودي عبر مواقع التواصل الاجتماعي مبتهجين لما وصلت له القدرة العسكرية السعودية من تطور.
وتستمر القوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها البرية، الجوية، البحرية والدفاع الجوي في تنفيذ التمارين بالمشاركة مع الدول الكبرى والصديقة من أجل التطوير وعرض ما توصلت له المملكة من قدرات عسكرية كبيره على مستوى رجل الأمن السعودي وامتلاك أحدث الآليات العسكرية الجوية منها والبحرية والبرية.
وتنفذ وزارة الدفاع تمارين عسكرية قوية وحقيقية تستخدم فيها أحدث ما تمتلكه من آليات عسكرية، وتشرك جميع رجال القوات المسلحة السعودية في كافة قطاعاتها الأربعة في التمارين المشتركة.
وتشارك القوات المسلحة السعودية وعلى مدار العام في عدد من التمارين والمناورات المشتركة مع أكبر دول العالم والدول الصديقة، حيث تشارك سنويا فيما لا يقل عن 28 تمرينا ومناورة، إضافة للتمارين الداخلية لرفع قدرات منسوبيها القتالية والتدريبة.
وتشهد القوات الجوية الملكية السعودية تطورا في قدراتها الجوية القتالية، وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي على مستوى العالم، وكانت القوات الجوية الملكية السعودية قد دشنت أول طائرة (F-15SA) وتعرف باسم «النسر المقاتل» وتعد من أفضل ما توصلت له صناعة الطائرات العسكرية المقاتلة لما تحمله من إلكترونيات متقدمة وقدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، تسلمت المملكة مؤخرا عددا من هذه الطائرات ضمن صفقة عسكرية لشراء وامتلاك 84 طائرة مقاتلة من نفس النوع، وذلك ضمن خطط القوات الجوية الملكية السعودية، لتحديث أسطولها من المقاتلات.
ونجحت المملكة في ديسمبر 2011م في إبرام اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر برنامج المبيعات الخارجية في وزارة الدفاع الأمريكية لشراء طائرات متطورة، وتضمت الاتفاقية شراء 84 طائرة مقاتلة من نوع ( F-15 SA ) المتطورة، وتحديث 70 طائرة من نوع (F-15) الموجودة حاليا لدى القوات الجوية الملكية السعودية، إضافة لـ 70 طائرة عمودية قتالية من نوع أباتشي الجيل الثالث، و 72 طائرة عمودية متعددة الأغراض من نوع بلاك هوك، و36 طائرة استطلاع عمودية مسلحة من نوع (إي إتش 60 آي)، و12 طائرة عمودية من نوع ( أم دي 530 إف).
وظل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أكثر من 8 ساعات مع رجال القوات المسلحة في ختام التمرين في ميدان العز والشرف، واطمأن على ما وصلت له القوات المسلحة من قدرات متطورة في جاهزيتها للرد على أي تهديد للأمن الوطني.
وشهد تمرين «سيف عبدالله» «رياح الشرق» وهي صواريخ استراتيجية متطورة وكان لظهورها ردود كبيرة من الشعب السعودي عبر مواقع التواصل الاجتماعي مبتهجين لما وصلت له القدرة العسكرية السعودية من تطور.
وتستمر القوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها البرية، الجوية، البحرية والدفاع الجوي في تنفيذ التمارين بالمشاركة مع الدول الكبرى والصديقة من أجل التطوير وعرض ما توصلت له المملكة من قدرات عسكرية كبيره على مستوى رجل الأمن السعودي وامتلاك أحدث الآليات العسكرية الجوية منها والبحرية والبرية.
وتنفذ وزارة الدفاع تمارين عسكرية قوية وحقيقية تستخدم فيها أحدث ما تمتلكه من آليات عسكرية، وتشرك جميع رجال القوات المسلحة السعودية في كافة قطاعاتها الأربعة في التمارين المشتركة.
وتشارك القوات المسلحة السعودية وعلى مدار العام في عدد من التمارين والمناورات المشتركة مع أكبر دول العالم والدول الصديقة، حيث تشارك سنويا فيما لا يقل عن 28 تمرينا ومناورة، إضافة للتمارين الداخلية لرفع قدرات منسوبيها القتالية والتدريبة.
وتشهد القوات الجوية الملكية السعودية تطورا في قدراتها الجوية القتالية، وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي على مستوى العالم، وكانت القوات الجوية الملكية السعودية قد دشنت أول طائرة (F-15SA) وتعرف باسم «النسر المقاتل» وتعد من أفضل ما توصلت له صناعة الطائرات العسكرية المقاتلة لما تحمله من إلكترونيات متقدمة وقدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، تسلمت المملكة مؤخرا عددا من هذه الطائرات ضمن صفقة عسكرية لشراء وامتلاك 84 طائرة مقاتلة من نفس النوع، وذلك ضمن خطط القوات الجوية الملكية السعودية، لتحديث أسطولها من المقاتلات.
ونجحت المملكة في ديسمبر 2011م في إبرام اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية عبر برنامج المبيعات الخارجية في وزارة الدفاع الأمريكية لشراء طائرات متطورة، وتضمت الاتفاقية شراء 84 طائرة مقاتلة من نوع ( F-15 SA ) المتطورة، وتحديث 70 طائرة من نوع (F-15) الموجودة حاليا لدى القوات الجوية الملكية السعودية، إضافة لـ 70 طائرة عمودية قتالية من نوع أباتشي الجيل الثالث، و 72 طائرة عمودية متعددة الأغراض من نوع بلاك هوك، و36 طائرة استطلاع عمودية مسلحة من نوع (إي إتش 60 آي)، و12 طائرة عمودية من نوع ( أم دي 530 إف).