تساؤلات لمن بيده القرار
السبت / 02 / شعبان / 1435 هـ السبت 31 مايو 2014 20:50
بدر بن أحمد كريِّم
• إلى متى يظل سكان حي النسيم في محافظة محايل عسير، يعانون من المطبات الصناعية، والحفر، المنتشرة داخل الحي، التي ألحقت الضرر بمركباتهم (سياراتهم) وبخاصة الجزء السفلي منها، لارتطامها بأجسام صلبة؟.
***
• إلى متى تستمر معاناة أهالي قرى الواحة في محافظة الحرث، من المرمى الذي أحدثته بلدية الخوبة، فقد تسبب في إحداث أضرار بالسكان، والموارد المالية والطبيعية؟
***
• إلى متى يظل سكان بلدة أخمرين، التابعة لمحافظة محايل عسير، يعانون من انتشار البعوض والحشرات الضارة؟ هل من حلول ناجعة للمشكلة التي تتفاقم عاما بعد عام؟
***
• إلى متى يظل سكان بلدة «الحبيل» التابعة لمحافظة رجال ألمع، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 25 ألف نسمة، يطالبون بفتح مكتب للخدمات البلدية، ودعمه بالآليات والطاقات البشرية، ولا من مجيب؟
***
• إلى متى يظل الباعة والمتسوقون في سوق الثلاثاء بأبها، يؤدون صلواتهم وسط النفايات والمخلفات، لعدم وجود مسجد محلي داخل السوق، وأشار عدد منهم إلى أن الأمر قد يصل إلى فرش أشمغتهم، على أغطية الصرف الصحي لأداء الصلاة.
***
• إلى متى يواجه سالكو طريق العقير - الأحساء، المصاعب بصورة شبه يومية، جراء ازدواجية الطريق، وعدم تهيئته بما يكفي لسلامة من يعبرون عليه؟ وإلى متى يظل بلا سياج يحميه، ولا ممرات خاصة لعبور الإبل السائبة؟.
فاكس: 014543856
***
• إلى متى تستمر معاناة أهالي قرى الواحة في محافظة الحرث، من المرمى الذي أحدثته بلدية الخوبة، فقد تسبب في إحداث أضرار بالسكان، والموارد المالية والطبيعية؟
***
• إلى متى يظل سكان بلدة أخمرين، التابعة لمحافظة محايل عسير، يعانون من انتشار البعوض والحشرات الضارة؟ هل من حلول ناجعة للمشكلة التي تتفاقم عاما بعد عام؟
***
• إلى متى يظل سكان بلدة «الحبيل» التابعة لمحافظة رجال ألمع، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 25 ألف نسمة، يطالبون بفتح مكتب للخدمات البلدية، ودعمه بالآليات والطاقات البشرية، ولا من مجيب؟
***
• إلى متى يظل الباعة والمتسوقون في سوق الثلاثاء بأبها، يؤدون صلواتهم وسط النفايات والمخلفات، لعدم وجود مسجد محلي داخل السوق، وأشار عدد منهم إلى أن الأمر قد يصل إلى فرش أشمغتهم، على أغطية الصرف الصحي لأداء الصلاة.
***
• إلى متى يواجه سالكو طريق العقير - الأحساء، المصاعب بصورة شبه يومية، جراء ازدواجية الطريق، وعدم تهيئته بما يكفي لسلامة من يعبرون عليه؟ وإلى متى يظل بلا سياج يحميه، ولا ممرات خاصة لعبور الإبل السائبة؟.
فاكس: 014543856