العملية ميسي
السبت / 15 / رمضان / 1435 هـ السبت 12 يوليو 2014 20:34
أيمن عابد
** حديثي هنا ليس عن المسلسل المصري الجارية أحداثه في القنوات الفضائية خلال هذا الشهر، وإنما عن مسلسل آخر يشهد الليلة حلقته الأخيرة.
** ما أعنيه ويترقبه الجميع أو الغالبية أكبر نهائيات الرياضة «كأس العالم»، و«عملية ميسي» النجم الذي تتجه أنظار العالم قاطبة إليه.
** طبيا.. هي عملية قيصرية يجريها كادر طبي بقيادة الطبيب «ميسي»، والهدف إخراج كأس العالم من رحم البرازيل والعملية جدا لن تكون سهلة خاصة مع وجود موانع وأعراض ألمانية أرهقت «السيدة البرازيل» وقد تحرج «فريق ميسي»..
** حربيا .. قائد الجيش «ميسي» وجنوده ستكون لديهم مهمة عويصة تكمن في الحصول على «أغلى جوهرة» موجودة في الأراضي البرازيلية ومحمية بحرس ألماني عنيد، فهل ما يملكه الجنرال ميسي من «سلاح كروي» سيمكنه من الفتك بالحرس الألماني الخبير واقتناص الجوهرة.
** على أرض الواقع وفي كرة القدم، ميسي على أكثر من موعد حاسم في تاريخه يتلخص في «خطوة انتصار»..
** «الظاهرة المارادونية الحية» حقق كل ما تملكه كرة القدم من منجز إلا «المنجز الأهم» والمتبقي الوحيد في الـ «cv» الأسطوري للظاهرة ميسي..
** أكثر من ميزة تنتظر «البرغوث» هذه الليلة إذا ما فاز باللقب العالمي، فإن تحقق ذلك فهو القائد للمنتخب والفوز بهذا الإنجاز سيكون من أرض البرازيل التي تعني وحدها ميزة كبيرة..
** سيكون ميسي إذا ما حقق كأس العالم أعظم لاعب في تاريخ الكرة دون منازع وسيعلو عرش العظماء، وكل ذلك ستحكمه «90 دقيقة»..
** «90 دقيقة» ستكون شراسة الألمان حاضرة فيها، ولن تغيب «السباعية» عن المشهد، والتي قد تكون نكبة على رفاق مولر..
** في المجمل العام تتفوق ألمانيا في خطوطها على الأرجنتين، حيث تتكامل في ألمانيا قوة الدفاع والوسط والهجوم فيما تكمن القوة الأرجنتينية في خط هجوم ناري لم نره حتى الآن.
** ونحن نودع كأس العالم الليلة وجب أن نحيي وبشدة أشقاءنا الجزائريين على منتخب رفع رأس العرب، وقدم كرة أحرجت الكبار وكان الحظ معاندا له أمام الألمان تحديدا، وإلا لكان المنتخب العربي الأول الحاضر لدور الثمانية وربما الأربعة..
خارج المرمى
** شكرا أقولها لمن دعمني بصدق ودون رياء أو نفاق أو مصلحة، وكان محفزا لي نحو الوصول لبعض الطموح..
** شكرا لمن أعطاني الفرص لأكون متواجدا، وأقدم ما تكتنزه بعض أحلامي..
** شكرا لمن علمني أن أكون أقوى كلما ساءت الظروف، وأتمكن من تحويلها للأفضل..
** الشكر لله أولا ثم لوالدتي وولدي، ثم لأساتذة وأصدقاء تعلمت منهم الكثير..
لمحة :
أحيانا تأتيك الإشارة ويتعمد «داخلك» التعامي عنها.
** ما أعنيه ويترقبه الجميع أو الغالبية أكبر نهائيات الرياضة «كأس العالم»، و«عملية ميسي» النجم الذي تتجه أنظار العالم قاطبة إليه.
** طبيا.. هي عملية قيصرية يجريها كادر طبي بقيادة الطبيب «ميسي»، والهدف إخراج كأس العالم من رحم البرازيل والعملية جدا لن تكون سهلة خاصة مع وجود موانع وأعراض ألمانية أرهقت «السيدة البرازيل» وقد تحرج «فريق ميسي»..
** حربيا .. قائد الجيش «ميسي» وجنوده ستكون لديهم مهمة عويصة تكمن في الحصول على «أغلى جوهرة» موجودة في الأراضي البرازيلية ومحمية بحرس ألماني عنيد، فهل ما يملكه الجنرال ميسي من «سلاح كروي» سيمكنه من الفتك بالحرس الألماني الخبير واقتناص الجوهرة.
** على أرض الواقع وفي كرة القدم، ميسي على أكثر من موعد حاسم في تاريخه يتلخص في «خطوة انتصار»..
** «الظاهرة المارادونية الحية» حقق كل ما تملكه كرة القدم من منجز إلا «المنجز الأهم» والمتبقي الوحيد في الـ «cv» الأسطوري للظاهرة ميسي..
** أكثر من ميزة تنتظر «البرغوث» هذه الليلة إذا ما فاز باللقب العالمي، فإن تحقق ذلك فهو القائد للمنتخب والفوز بهذا الإنجاز سيكون من أرض البرازيل التي تعني وحدها ميزة كبيرة..
** سيكون ميسي إذا ما حقق كأس العالم أعظم لاعب في تاريخ الكرة دون منازع وسيعلو عرش العظماء، وكل ذلك ستحكمه «90 دقيقة»..
** «90 دقيقة» ستكون شراسة الألمان حاضرة فيها، ولن تغيب «السباعية» عن المشهد، والتي قد تكون نكبة على رفاق مولر..
** في المجمل العام تتفوق ألمانيا في خطوطها على الأرجنتين، حيث تتكامل في ألمانيا قوة الدفاع والوسط والهجوم فيما تكمن القوة الأرجنتينية في خط هجوم ناري لم نره حتى الآن.
** ونحن نودع كأس العالم الليلة وجب أن نحيي وبشدة أشقاءنا الجزائريين على منتخب رفع رأس العرب، وقدم كرة أحرجت الكبار وكان الحظ معاندا له أمام الألمان تحديدا، وإلا لكان المنتخب العربي الأول الحاضر لدور الثمانية وربما الأربعة..
خارج المرمى
** شكرا أقولها لمن دعمني بصدق ودون رياء أو نفاق أو مصلحة، وكان محفزا لي نحو الوصول لبعض الطموح..
** شكرا لمن أعطاني الفرص لأكون متواجدا، وأقدم ما تكتنزه بعض أحلامي..
** شكرا لمن علمني أن أكون أقوى كلما ساءت الظروف، وأتمكن من تحويلها للأفضل..
** الشكر لله أولا ثم لوالدتي وولدي، ثم لأساتذة وأصدقاء تعلمت منهم الكثير..
لمحة :
أحيانا تأتيك الإشارة ويتعمد «داخلك» التعامي عنها.