عيد طيبة 35 مزيج بين الأصالة وحراك الحاضر
مسؤولون ورجال أعمال:
الأربعاء / 03 / شوال / 1435 هـ الأربعاء 30 يوليو 2014 20:25
سامي المغامسي (المدينة المنورة)
عبر عدد من المسؤولين ورجال الأعمال بمنطقة المدينة المنورة عن سعادتهم بتفعيل برامج العيد في المنطقة، خاصة احتفالات «عيد طيبة 35»، التي كان لها رونق خاص في هذا العام، وذلك من خلال الفعاليات التي جمعت بين الترفيه والاعتزاز بالموروث وأصالته والحاضر وروعته.
وبهذه المناسبة قدم رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على مبادرته في إحياء التراث في فعاليات «عيد طيبة 35»، الذي نعتز به جميعا كل اعتزاز، مشيرا إلى سعادته وبهجته وهو يتجول في شارع العينية واسترجاع الذكريات القديمة.
وأكد أن تلك المواقع التاريخية تحكي قصة المدينة المنورة وأخلاق أهل المدينة في التعامل الحسن فيما بينهم في البيع والشراء والترحيب بزوارها الذين يفدون لها من كل مكان وما لذلك من مكتسبات لا بد أن يعيشها ويعيها جيل اليوم من الشباب من خلال فعاليات الحي التراثي.
وأعرب رئيس البنك الإسلامي عن مباركته لأمين منطقة المدينة المنورة الدكتور خالد طاهر واللجان العاملة في احتفالات «عيد طيبة 35»، لإنجاز هذه المبادرة الرائعة، منوها إلى تطلعه للخطوات القادمة لمشاريع الحي التراثي، مؤكدا أن ذلك التراث المديني الذي كان في الماضي قديما يشعرنا بالاعتزاز والفخر ونستذكر تفاصيله الجملية في وقتنا الحالي، وبين بأن الحي التراثي في احتفالات «عيد طيبة 35» يثقف زوار المدينة المنورة بتراثها وأصالتها التي لها مكانة خاصة في قلوب جميع الأمة العربية والإسلامية، مؤكدا أن الحي التراثي في حديقة الملك فهد المركزية سيبقى حديث الجميع من أهالي المنطقة وزوارها.
من جهته أوضح وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة المساعد للحقوق محمد مصطفى سيف أن الاحتفاء بعيد الفطر المبارك سنة وموروث، مشيرا إلى أن جهود أمانة منطقة المدينة المنورة تميزت في تنظيم احتفالات «عيد طيبة 35»، التي تجمع البهجة وتدخل السرور بأنشطتها المتنوعة، وأضاف سيف بأن منطقة المدينة المنورة دائما سباقة بالفعاليات المميزة وأن كثيرا من المناطق تسير على نهج هذا التميز، مؤكدا أن فعاليات «عيد طيبة 35» تستهدف جميع شرائح المجتمع.
وعبر مدير شرطة منطقة المدينة المنورة اللواء عبدالهادي بن درهم الشهراني عن سعادته البالغة بما شاهده من أنشطة وفعاليات في احتفالات «عيد طيبة 35»، مشيرا إلى أن المدينة المنورة في هذه الأيام تحتضن عددا كبيرا من الزوار وأن استعدادات أمانة منطقة المدينة المنورة كانت مهيأة بشكل جيد لهؤلاء الزوار والأهالي، ونوه اللواء الشهراني بأن احتفالات «عيد طيبة 35» جاءت بعد شهر رمضان المبارك وهي فرصة جيدة للالتقاء بالجميع في مواقع الفعاليات والاحتفالات التي خصصتها أمانة منطقة المدينة المنورة، متمنيا أن تكون طيبة الطيبة من حسن إلى الأحسن.
وبين الناطق الإعلامي بإمارة منطقة المدينة المنورة وهيب بن محمد السهلي بأن مناسبة واحتفالات «عيد طيبة 35» فرحة تعانق الجميع، مشيرا إلى أن أمانة منطقة المدينة هيأت أكثر من تسعة مواقع للفعاليات والفرحة بعيد الفطر المبارك وأضاف السهلي بأن الجهات المعنية خصصت الكثير من المسطحات الخضراء في الحديقة المركزية، والحدائق التابعة للبلديات، ليجتمع الأهل والأصدقاء في تلك المواقع بهذه المناسبة الإسلامية السعيدة.
وأوضح رجل الأعمال الشيخ عبدالغني حسين بأن احتفالات «عيد طيبة 35»وفعالياتها المصاحبة فيها العديد من البرامج الهادفة التي تصب في مصلحة الأسرة لتصنع البهجة والسرور.
وأشار رئيس المجلس البلدي بمنطقة المدينة المنورة الدكتور محمد بن ناصر محمود إلى أن احتفالات «عيد طيبة 35» التي تنظمها أمانة منطقة المدينة المنورة بإشراف ومتابعة من الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، مهمة جدا ومناسبة عزيزة علينا، مشيرا إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الحاث على إظهار الفرح والبهجة في العيد، متمنيا دوام هذه الفرحة والبهجة والأمن والأمان على وطننا الغالي.
وأكد بن محمود أن إظهار الفرح واجب على كل مواطن ومسؤول، مضيفا بأن جهود إمارة منطقة المدينة المنورة و أمانتها في إظهار الفرح وترسيخ المبادرات أمر إيجابي من خلال احتفالات «عيد طيبة 35»، وأوضح أن تدشين سمو أمير المنطقة فيصل بن سلمان للحي التراثي في حديقة الملك فهد المركزية ضمن احتفالات «عيد طيبة 35»، نقلة هامة جدا لتعريف الأجيال الناشئة بحال المدينة قبل 50 عاما.
وأوضح مدير مركز وبحوث دراسات المدينة المنورة الدكتور صلاح سلامة بأن استعدادات «عيد طيبة 35» من أمانة منطقة المدينة المنورة مختلفة تماما وذلك بسبب تدشين الحي التراثي وفعاليات واحتفالات «عيد طيبة 35» وأضاف بأن ما يميز احتفالات «عيد طيبة 35» أنها متنوعة وممزوجة بين الثقافة والترفية والتعليم والتراث وذلك من خلال الفعاليات التي تحتضنها احتفالات «عيد طيبة 35»، التي تخاطب جميع أفراد الأسرة من الرجال والنساء والشباب والأطفال، مؤكدا أن ذلك التنوع والتخاطب يظهر جمال الاحتفالات، ونوه بأننا في كل عام نشاهد تطويرا أكبر وأفضل وأجمل في تنظيم احتفالات عيد الفطر المبارك، مشيرا إلى جهد أمانة منطقة المدينة المنورة في إنجاح هذه الاحتفالات.
وأشار رجل الأعمال المهندي فريد ميمني بأثر فرحة العيد على أهالي منطقة المدينة المنورة من خلال الفعاليات التي تنظمها أمانة المدينة بعيد طيبة 35، مشيرا إلى أن التجديد كان عنوان فعاليات هذا العام ومتمنيا للجميع دوام التوفيق والسداد. إلى ذلك بين فهد عليان المغير أن استعدادات أمانة منطقة المدينة المنورة لبرامج احتفالات «عيد طيبة 35»، صممت على أعلى مستوى من الجودة والتميز لتناسب أهالي وزوار منطقة المدينة المنورة، مضيفا بأن الحي التراثي في مرحلته الأولى بصمة إيجابية ونقلة نوعية في التنوع في برامج الفعاليات كما ستتاح الفرصة لزوار حديقة الملك فهد لمتابعة مهرجان الزهور وفعاليات الأسرة والطفل المتنوعة والمشوقة.
من جانبه بين رجل الأعمال الشيخ يوسف عبدالستار الميمني بأن الإنسان يسعد بهذا الاستعداد الذي قامت به أمانة منطقة المدينة المنورة واللجان المخصصة لاحتفالات «عيد طيبة 35»، التي تعبر عن التراث المديني بأسلوب عصري.
وبهذه المناسبة قدم رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على مبادرته في إحياء التراث في فعاليات «عيد طيبة 35»، الذي نعتز به جميعا كل اعتزاز، مشيرا إلى سعادته وبهجته وهو يتجول في شارع العينية واسترجاع الذكريات القديمة.
وأكد أن تلك المواقع التاريخية تحكي قصة المدينة المنورة وأخلاق أهل المدينة في التعامل الحسن فيما بينهم في البيع والشراء والترحيب بزوارها الذين يفدون لها من كل مكان وما لذلك من مكتسبات لا بد أن يعيشها ويعيها جيل اليوم من الشباب من خلال فعاليات الحي التراثي.
وأعرب رئيس البنك الإسلامي عن مباركته لأمين منطقة المدينة المنورة الدكتور خالد طاهر واللجان العاملة في احتفالات «عيد طيبة 35»، لإنجاز هذه المبادرة الرائعة، منوها إلى تطلعه للخطوات القادمة لمشاريع الحي التراثي، مؤكدا أن ذلك التراث المديني الذي كان في الماضي قديما يشعرنا بالاعتزاز والفخر ونستذكر تفاصيله الجملية في وقتنا الحالي، وبين بأن الحي التراثي في احتفالات «عيد طيبة 35» يثقف زوار المدينة المنورة بتراثها وأصالتها التي لها مكانة خاصة في قلوب جميع الأمة العربية والإسلامية، مؤكدا أن الحي التراثي في حديقة الملك فهد المركزية سيبقى حديث الجميع من أهالي المنطقة وزوارها.
من جهته أوضح وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة المساعد للحقوق محمد مصطفى سيف أن الاحتفاء بعيد الفطر المبارك سنة وموروث، مشيرا إلى أن جهود أمانة منطقة المدينة المنورة تميزت في تنظيم احتفالات «عيد طيبة 35»، التي تجمع البهجة وتدخل السرور بأنشطتها المتنوعة، وأضاف سيف بأن منطقة المدينة المنورة دائما سباقة بالفعاليات المميزة وأن كثيرا من المناطق تسير على نهج هذا التميز، مؤكدا أن فعاليات «عيد طيبة 35» تستهدف جميع شرائح المجتمع.
وعبر مدير شرطة منطقة المدينة المنورة اللواء عبدالهادي بن درهم الشهراني عن سعادته البالغة بما شاهده من أنشطة وفعاليات في احتفالات «عيد طيبة 35»، مشيرا إلى أن المدينة المنورة في هذه الأيام تحتضن عددا كبيرا من الزوار وأن استعدادات أمانة منطقة المدينة المنورة كانت مهيأة بشكل جيد لهؤلاء الزوار والأهالي، ونوه اللواء الشهراني بأن احتفالات «عيد طيبة 35» جاءت بعد شهر رمضان المبارك وهي فرصة جيدة للالتقاء بالجميع في مواقع الفعاليات والاحتفالات التي خصصتها أمانة منطقة المدينة المنورة، متمنيا أن تكون طيبة الطيبة من حسن إلى الأحسن.
وبين الناطق الإعلامي بإمارة منطقة المدينة المنورة وهيب بن محمد السهلي بأن مناسبة واحتفالات «عيد طيبة 35» فرحة تعانق الجميع، مشيرا إلى أن أمانة منطقة المدينة هيأت أكثر من تسعة مواقع للفعاليات والفرحة بعيد الفطر المبارك وأضاف السهلي بأن الجهات المعنية خصصت الكثير من المسطحات الخضراء في الحديقة المركزية، والحدائق التابعة للبلديات، ليجتمع الأهل والأصدقاء في تلك المواقع بهذه المناسبة الإسلامية السعيدة.
وأوضح رجل الأعمال الشيخ عبدالغني حسين بأن احتفالات «عيد طيبة 35»وفعالياتها المصاحبة فيها العديد من البرامج الهادفة التي تصب في مصلحة الأسرة لتصنع البهجة والسرور.
وأشار رئيس المجلس البلدي بمنطقة المدينة المنورة الدكتور محمد بن ناصر محمود إلى أن احتفالات «عيد طيبة 35» التي تنظمها أمانة منطقة المدينة المنورة بإشراف ومتابعة من الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، مهمة جدا ومناسبة عزيزة علينا، مشيرا إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الحاث على إظهار الفرح والبهجة في العيد، متمنيا دوام هذه الفرحة والبهجة والأمن والأمان على وطننا الغالي.
وأكد بن محمود أن إظهار الفرح واجب على كل مواطن ومسؤول، مضيفا بأن جهود إمارة منطقة المدينة المنورة و أمانتها في إظهار الفرح وترسيخ المبادرات أمر إيجابي من خلال احتفالات «عيد طيبة 35»، وأوضح أن تدشين سمو أمير المنطقة فيصل بن سلمان للحي التراثي في حديقة الملك فهد المركزية ضمن احتفالات «عيد طيبة 35»، نقلة هامة جدا لتعريف الأجيال الناشئة بحال المدينة قبل 50 عاما.
وأوضح مدير مركز وبحوث دراسات المدينة المنورة الدكتور صلاح سلامة بأن استعدادات «عيد طيبة 35» من أمانة منطقة المدينة المنورة مختلفة تماما وذلك بسبب تدشين الحي التراثي وفعاليات واحتفالات «عيد طيبة 35» وأضاف بأن ما يميز احتفالات «عيد طيبة 35» أنها متنوعة وممزوجة بين الثقافة والترفية والتعليم والتراث وذلك من خلال الفعاليات التي تحتضنها احتفالات «عيد طيبة 35»، التي تخاطب جميع أفراد الأسرة من الرجال والنساء والشباب والأطفال، مؤكدا أن ذلك التنوع والتخاطب يظهر جمال الاحتفالات، ونوه بأننا في كل عام نشاهد تطويرا أكبر وأفضل وأجمل في تنظيم احتفالات عيد الفطر المبارك، مشيرا إلى جهد أمانة منطقة المدينة المنورة في إنجاح هذه الاحتفالات.
وأشار رجل الأعمال المهندي فريد ميمني بأثر فرحة العيد على أهالي منطقة المدينة المنورة من خلال الفعاليات التي تنظمها أمانة المدينة بعيد طيبة 35، مشيرا إلى أن التجديد كان عنوان فعاليات هذا العام ومتمنيا للجميع دوام التوفيق والسداد. إلى ذلك بين فهد عليان المغير أن استعدادات أمانة منطقة المدينة المنورة لبرامج احتفالات «عيد طيبة 35»، صممت على أعلى مستوى من الجودة والتميز لتناسب أهالي وزوار منطقة المدينة المنورة، مضيفا بأن الحي التراثي في مرحلته الأولى بصمة إيجابية ونقلة نوعية في التنوع في برامج الفعاليات كما ستتاح الفرصة لزوار حديقة الملك فهد لمتابعة مهرجان الزهور وفعاليات الأسرة والطفل المتنوعة والمشوقة.
من جانبه بين رجل الأعمال الشيخ يوسف عبدالستار الميمني بأن الإنسان يسعد بهذا الاستعداد الذي قامت به أمانة منطقة المدينة المنورة واللجان المخصصة لاحتفالات «عيد طيبة 35»، التي تعبر عن التراث المديني بأسلوب عصري.