ملاهي الأطفال داخل المولات.. فرح ومتعة بـ«سعر مرتفع»
انتشرت في المجمعات التجارية وعلى الكورنيش
الخميس / 04 / شوال / 1435 هـ الخميس 31 يوليو 2014 20:09
أحمد الصائغ (جدة)
شهد ثاني وثالث أيام عيد الفطر المبارك حضور جموع غفيرة من العوائل والأطفال إلى ملاهي وأقسام ألعاب الأطفال في المجمعات التجارية وعلى كورنيش العروس.
وأكد عدد من المواطنين لـ«عكاظ» على أهمية توافر اشتراطات الأمن والسلامة في ألعاب الأطفال، معربين عن سعادتهم بتوفر العديد من الملاهي على كورنيش العروس وداخل المولات التجارية من أقسام ألعاب الأطفال والكبار.
من جهته، بين محمد الغامدي أن ملاهي ومراكز الألعاب أصبحت أكثر أمانا، لافتا إلى أنه تم الأخذ في الاعتبار جميع إجراءات السلامة والأمان؛ مبينا أن مراكز الألعاب في بعض المراكز التجارية تحتوي على ألعاب حديثة وتناسب كل الأعمار.
وشدد الغامدي على ضرورة تشديد إجراءات الأمن والسلامة في مراكز ألعاب الأطفال؛ حفاظا على أرواح روادها، فضلا عن إجراء عمليات صيانة مبكرة للألعاب وعدم الانتظار حتى تحدث الأعطال، مؤكدا أن الصيانة المبكرة والدورية من شأنها أن تمنع وقوع الحوادث بشكل كبير.
وامتعض راضي السلمي من ارتفاع أسعار الألعاب في المولات، مشيرا إلى أنه يصطحب أبناءه للواجهة البحرية على كورنيش العروس لاستخدام الألعاب المجانية للترفيه عنهم.
فيما أكد الطفل خالد العقيلي (10 سنوات) أنه لا يستطيع أن يلعب كل الألعاب، خصوصا الألعاب المثيرة؛ مثل قطار الموت وبيت الرعب، وقال إنه يكتفي باللعب في السيارات والألعاب الإلكترونية التي تتناسب مع سنه.
إلى ذلك، أكد الطفل سعود سلوم (13 سنة) أنه يعشق الألعاب، وغالبا ما يذهب هو وأصحابه إليها بشكل مستمر، لافتا إلى أن جميع الألعاب مثيرة وكثيرة أيضا، لكنه فوجئ بالزحام، ما اضطره إلى الانتظار الطويل ليتسنى له اللعب.
وأكد عدد من المواطنين لـ«عكاظ» على أهمية توافر اشتراطات الأمن والسلامة في ألعاب الأطفال، معربين عن سعادتهم بتوفر العديد من الملاهي على كورنيش العروس وداخل المولات التجارية من أقسام ألعاب الأطفال والكبار.
من جهته، بين محمد الغامدي أن ملاهي ومراكز الألعاب أصبحت أكثر أمانا، لافتا إلى أنه تم الأخذ في الاعتبار جميع إجراءات السلامة والأمان؛ مبينا أن مراكز الألعاب في بعض المراكز التجارية تحتوي على ألعاب حديثة وتناسب كل الأعمار.
وشدد الغامدي على ضرورة تشديد إجراءات الأمن والسلامة في مراكز ألعاب الأطفال؛ حفاظا على أرواح روادها، فضلا عن إجراء عمليات صيانة مبكرة للألعاب وعدم الانتظار حتى تحدث الأعطال، مؤكدا أن الصيانة المبكرة والدورية من شأنها أن تمنع وقوع الحوادث بشكل كبير.
وامتعض راضي السلمي من ارتفاع أسعار الألعاب في المولات، مشيرا إلى أنه يصطحب أبناءه للواجهة البحرية على كورنيش العروس لاستخدام الألعاب المجانية للترفيه عنهم.
فيما أكد الطفل خالد العقيلي (10 سنوات) أنه لا يستطيع أن يلعب كل الألعاب، خصوصا الألعاب المثيرة؛ مثل قطار الموت وبيت الرعب، وقال إنه يكتفي باللعب في السيارات والألعاب الإلكترونية التي تتناسب مع سنه.
إلى ذلك، أكد الطفل سعود سلوم (13 سنة) أنه يعشق الألعاب، وغالبا ما يذهب هو وأصحابه إليها بشكل مستمر، لافتا إلى أن جميع الألعاب مثيرة وكثيرة أيضا، لكنه فوجئ بالزحام، ما اضطره إلى الانتظار الطويل ليتسنى له اللعب.