القلوب في الحرس الوطني
الأربعاء / 24 / شوال / 1435 هـ الأربعاء 20 أغسطس 2014 19:48
بدر بن أحمد كريِّم
• يتمتع مركز الملك عبد العزيز لأمراض وجراحة القلب في مستشفى الحرس الوطني بمدينة الرياض بسمعة عالمية، وليس في ذلك إطراء أو مديح، فقد افتتح عام 1999م، وأجرى ما ينوف على عشرة آلاف عملية قلب، بنسبة نجاح 98 %، وهي من أكبر نسب النجاح، التي تحققها المراكز العالمية المماثلة، حسب الدكتور «هاني نجم» (رئيس قسم جراحة القلب في مستشفى الحرس الوطني بمدينة الرياض) الذي دعا ــ في الوقت نفسه ــ إلى إيجاد جهة تخصصية، تعنى برصد وتسجيل إحصاءات عمليات القلب في المملكة، إذ إن من شأن ذلك: تحسين الأداء، ورفع مستوى الخدمات.
***
• نجاح عمليات جراحة القلب للكبار والصغار التي يجريها المركز، أصبحت الرصيد الأكبر من منجزاته، وغيرت كثيرا عما كانت عليه جراحة أمراض القلب في المجتمع السعودي، ويكفي أن عمليات الأطفال، أو الكبار، لم تحدث فيها وفاة حسب الدكتور (هاني نجم).
***
• ما يؤخذ على القسم طول مدة الانتظار، ربما يكون ذلك لكثرة الحالات، وربما لقلة الكوادر الطبية، وربما لأسباب أخرى غير معروفة، مع تقديري واحترامي للنجاح الذي تحقق في جراحات: التشوهات المكتسبة والتشوهات الخلقية، بنسبة بلغت عند الكبار 60 % وعند الأطفال 40 %، وهذا في حد ذاته إنجاز غير مسبوق، أرجو أن يتم الحفاظ عليه.
***
• أعود إلى دعوة الدكتور هاني نجم التي أشرت إليها في صدر المقال، وأرى أنها تحتاج إلى تفعيل، ورصد، وإحصاءات، لست أدري هل تكون من مسؤوليات وزارة الصحة؟ أم وزارة الحرس الوطني؟ وهي قضية تنطلق من خلال: التقصي والتحليل من منطلقات موضوعية، ومعرفة المشكلات العالقة، فبعض المعالجات كانت مقبولة في وقت من الأوقات، أما الآن فيحتاج الوضع إلى أساليب مختلفة، تجعل من دعوة الدكتور (هاني) عملا جماعيا، وتوجها جادا، وتفاعلا مسبقا، واستيعابا مبرمجا، ووعيا حقيقيا.
0114543856
BADR8440&YAHOO.COM
***
• نجاح عمليات جراحة القلب للكبار والصغار التي يجريها المركز، أصبحت الرصيد الأكبر من منجزاته، وغيرت كثيرا عما كانت عليه جراحة أمراض القلب في المجتمع السعودي، ويكفي أن عمليات الأطفال، أو الكبار، لم تحدث فيها وفاة حسب الدكتور (هاني نجم).
***
• ما يؤخذ على القسم طول مدة الانتظار، ربما يكون ذلك لكثرة الحالات، وربما لقلة الكوادر الطبية، وربما لأسباب أخرى غير معروفة، مع تقديري واحترامي للنجاح الذي تحقق في جراحات: التشوهات المكتسبة والتشوهات الخلقية، بنسبة بلغت عند الكبار 60 % وعند الأطفال 40 %، وهذا في حد ذاته إنجاز غير مسبوق، أرجو أن يتم الحفاظ عليه.
***
• أعود إلى دعوة الدكتور هاني نجم التي أشرت إليها في صدر المقال، وأرى أنها تحتاج إلى تفعيل، ورصد، وإحصاءات، لست أدري هل تكون من مسؤوليات وزارة الصحة؟ أم وزارة الحرس الوطني؟ وهي قضية تنطلق من خلال: التقصي والتحليل من منطلقات موضوعية، ومعرفة المشكلات العالقة، فبعض المعالجات كانت مقبولة في وقت من الأوقات، أما الآن فيحتاج الوضع إلى أساليب مختلفة، تجعل من دعوة الدكتور (هاني) عملا جماعيا، وتوجها جادا، وتفاعلا مسبقا، واستيعابا مبرمجا، ووعيا حقيقيا.
0114543856
BADR8440&YAHOO.COM