زيارة ولي العهد تعزيز للمساعي العربية لإحلال السلام
قيادات يمنية لـ«عكاظ»:
الخميس / 09 / ذو القعدة / 1435 هـ الخميس 04 سبتمبر 2014 18:40
أحمد الشميري (صنعاء)
أكد عدد من القيادات اليمنية على أهمية الدور الريادي الذي تقوم بها المملكة في سبيل دعم قضايا الأمة الإسلامية، مشيرة إلى أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لفرنسا تمخضت عن نتائج إيجابية تعزز الموقف العربي الداعي للسلام والسلم وساهمت في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني ودعم المبادرة الخليجية لإحلال السلام في اليمن.
فمن جهته، قال وزير المغتربين اليمنيين مجاهد القهالي، إن المملكة هي الراعية الكبيرة للأمة الإسلامية والعربية ودورها محوري في المرحلة القادمة، موضحا زيارة أن الأمير سلمان بن عبدالعزيز إلى فرنسا ساهمت في تعزيز الفهم الفرنسي حيال قضايا المنطقة خاصة فيما يتعلق بقضايا الإرهاب وعملية السلام وأن المملكة من الدول الأولى التي دعت إلى السلام وحذرت مرارا من عواقب التعنت الصهيوني ورفضه لكل الحلول السلمية، كما أنها تحدثت عن مخاطر الإرهاب الذي بدأ يطل مجددا في المنطقة عبر التنظيم الإرهابي «داعش». وتابع قائلا: إن الأمة العربية والإسلامية تنظر إلى نتائج هذه الزيارة بكل أمل وتأمل أن تسهم بشكل فعلي بالخروج من بوتقة الصراع الصهيوني العربي إلى ميدان السلام والاستقرار والتعايش.
وأشار إلى أن دور المملكة فيما يخص القضية الفلسطينية مهم جدا ومحوري في المرحلة القادمة، ولذا فإننا ننظر إلى نتائج زيارة فرنسا كخطوة نحو المزيد من العمل العربي لتعزيز التعاون مع فرنسا والدول الأوروبية الأخرى في هذا المضمار.
من جهته، اعتبر الشيخ محمد الأشول نائب وكيل الأوقاف والإرشاد اليمني، أن الأمة العربية تابعت الزيارة إلى فرنسا بكل أمل ورأت بأنها خطوة لتعزيز التعاون الإسلامي الفرنسي نحو دعم قضية الأمة الإسلامية الأولى التي بالتأكيد تمثل عمود كل القضايا والمشاكل التي تعصف بالمنطقة، وإن صلاحها يمثل خطوة كبيرة لتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة بكاملها.
وقال الأشول: إن ما حققته الفصائل الفلسطينية على الأرض كبيرا ولكن حان الوقت لتحرك عربي وإسلامي داعم لتلك الجهود الكبيرة، فالمرحلة القادمة مرحلة صراع مفاوضات السلام، وبالتأكيد فإن زيارة ولي العهد إلى فرنسا كان لها مردود كبير وهي خطوة لتحرك عربي يعمل على إقناع المجتمع الدولي بأهمية خلق سلام دائم ومستمر في المنطقة.
في حين، اعتبر مدير عام الإعلام الخارجي بوزارة الإعلام شوقي شاهر، أن الزيارة جاءت في توقيت حساس وهام وسيكون لها انعكاسات كبيرة على القضية الفلسطينية والسلام بالمنطقة خاصة بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها الفصائل الفلسطينية على الأرض.
وقال: نحن ننظر إلى نتائج هذه الزيارة بأنها خطوة لدعم السلام في المنطقة والتي سيكون لها ردود فعل كبيرة وعظيمة على كافة الدول التي تعاني من تصاعد الإرهاب جراء فشل عملية السلام في المنطقة وزيادة الاعتداءات والاستيطان في الأراضي المحتلة.
فمن جهته، قال وزير المغتربين اليمنيين مجاهد القهالي، إن المملكة هي الراعية الكبيرة للأمة الإسلامية والعربية ودورها محوري في المرحلة القادمة، موضحا زيارة أن الأمير سلمان بن عبدالعزيز إلى فرنسا ساهمت في تعزيز الفهم الفرنسي حيال قضايا المنطقة خاصة فيما يتعلق بقضايا الإرهاب وعملية السلام وأن المملكة من الدول الأولى التي دعت إلى السلام وحذرت مرارا من عواقب التعنت الصهيوني ورفضه لكل الحلول السلمية، كما أنها تحدثت عن مخاطر الإرهاب الذي بدأ يطل مجددا في المنطقة عبر التنظيم الإرهابي «داعش». وتابع قائلا: إن الأمة العربية والإسلامية تنظر إلى نتائج هذه الزيارة بكل أمل وتأمل أن تسهم بشكل فعلي بالخروج من بوتقة الصراع الصهيوني العربي إلى ميدان السلام والاستقرار والتعايش.
وأشار إلى أن دور المملكة فيما يخص القضية الفلسطينية مهم جدا ومحوري في المرحلة القادمة، ولذا فإننا ننظر إلى نتائج زيارة فرنسا كخطوة نحو المزيد من العمل العربي لتعزيز التعاون مع فرنسا والدول الأوروبية الأخرى في هذا المضمار.
من جهته، اعتبر الشيخ محمد الأشول نائب وكيل الأوقاف والإرشاد اليمني، أن الأمة العربية تابعت الزيارة إلى فرنسا بكل أمل ورأت بأنها خطوة لتعزيز التعاون الإسلامي الفرنسي نحو دعم قضية الأمة الإسلامية الأولى التي بالتأكيد تمثل عمود كل القضايا والمشاكل التي تعصف بالمنطقة، وإن صلاحها يمثل خطوة كبيرة لتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة بكاملها.
وقال الأشول: إن ما حققته الفصائل الفلسطينية على الأرض كبيرا ولكن حان الوقت لتحرك عربي وإسلامي داعم لتلك الجهود الكبيرة، فالمرحلة القادمة مرحلة صراع مفاوضات السلام، وبالتأكيد فإن زيارة ولي العهد إلى فرنسا كان لها مردود كبير وهي خطوة لتحرك عربي يعمل على إقناع المجتمع الدولي بأهمية خلق سلام دائم ومستمر في المنطقة.
في حين، اعتبر مدير عام الإعلام الخارجي بوزارة الإعلام شوقي شاهر، أن الزيارة جاءت في توقيت حساس وهام وسيكون لها انعكاسات كبيرة على القضية الفلسطينية والسلام بالمنطقة خاصة بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها الفصائل الفلسطينية على الأرض.
وقال: نحن ننظر إلى نتائج هذه الزيارة بأنها خطوة لدعم السلام في المنطقة والتي سيكون لها ردود فعل كبيرة وعظيمة على كافة الدول التي تعاني من تصاعد الإرهاب جراء فشل عملية السلام في المنطقة وزيادة الاعتداءات والاستيطان في الأراضي المحتلة.