سعودية تبتكر هاتفاً للمكفوفين
الجمعة / 10 / ذو القعدة / 1435 هـ الجمعة 05 سبتمبر 2014 19:18
ناصر الطلحي (ملبورن)
ابتكرت السعودية هاجر سعود العقيلي، هاتفا يتيح للمكفوفين القراءة بلغة برايل، وإمكانية الاستماع والحفظ والترجمة إلى عدة لغات.
وقالت العقيلي إنها أطلقت على الجهاز اسم «تاب كونكت»، مشيرة إلى وجود خاصية في الجهاز تتيح لغير المكفوفين تعلم لغة برايل، مبينة أنه سيكون مساعدا في مسيرتهم التعليمية ومجالات حياتهم العامة.
وأضافت أن فكرة الابتكار بدأت اثناء دراستها للماجستير في تصميم الابتكار الإبداعي بجامعة كوينزلاند للتقنية، الامر الذي قادها للحصول على المركز الاول وجائزة الجامعة للتقنية التقديرية خلال المعرض الذي نظمته كلية الصناعات الإبداعية لمشاريع الخريجين البحثية للعام 2012م، والتي بلغ عددها 60 مشروعا كما تلقت عرضا من جامعة كوينزلاند للتقنية لدراسة درجة الدكتوراه.
وطالبت كافة المبتعثين باستغلال فترة تواجدهم في بلد الابتعاث للحصول على أكبر قدر من العلم والمعرفة وتوسيع الجانب الثقافي، لما في ذلك من اثر إيجابي على الفرد والمجتمع عند العودة لأرض الوطن.
يذكر أن وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، كرم العقيلي في معرض الإبداعات العلمية الشهر الماضي تقديرا لتميزها في البحث العلمي ونجاحها في ابتكار جهاز يساعد المكفوفين في حياتهم اليومية.
وقالت العقيلي إنها أطلقت على الجهاز اسم «تاب كونكت»، مشيرة إلى وجود خاصية في الجهاز تتيح لغير المكفوفين تعلم لغة برايل، مبينة أنه سيكون مساعدا في مسيرتهم التعليمية ومجالات حياتهم العامة.
وأضافت أن فكرة الابتكار بدأت اثناء دراستها للماجستير في تصميم الابتكار الإبداعي بجامعة كوينزلاند للتقنية، الامر الذي قادها للحصول على المركز الاول وجائزة الجامعة للتقنية التقديرية خلال المعرض الذي نظمته كلية الصناعات الإبداعية لمشاريع الخريجين البحثية للعام 2012م، والتي بلغ عددها 60 مشروعا كما تلقت عرضا من جامعة كوينزلاند للتقنية لدراسة درجة الدكتوراه.
وطالبت كافة المبتعثين باستغلال فترة تواجدهم في بلد الابتعاث للحصول على أكبر قدر من العلم والمعرفة وتوسيع الجانب الثقافي، لما في ذلك من اثر إيجابي على الفرد والمجتمع عند العودة لأرض الوطن.
يذكر أن وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، كرم العقيلي في معرض الإبداعات العلمية الشهر الماضي تقديرا لتميزها في البحث العلمي ونجاحها في ابتكار جهاز يساعد المكفوفين في حياتهم اليومية.