نصر الأهلي بيد جروس !!
الجمعة / 23 / ذو الحجة / 1435 هـ الجمعة 17 أكتوبر 2014 19:08
أحمد الشمراني
•• الليلة.. أولى معارك الكلاسيكو الجذابة للجمهور والإعلام، وأشياء أخرى لا يعرفها إلا من يعرف الأهلي والنصر!
•• الليلة.. لا خيار لاستاد مدينة الملك عبدالله من البحث عن مقاعد إضافية طالما العرس عرس كروي برسم الأهلي والنصر، فنحن وأنتم مدعوون لسهرة كروية فيها من الجماليات ما جعلني أقول: «قد تكون وحدة بوحدة والبادي النصر»!
•• كانيدا وجروس قد يكون أحدهما ضحية المباراة، وقد يكون نجمها، ففي كرة القدم أيضا يوجد ضحية وجلاد!
•• وإن كنت ــ على الصعيد الشخصي ــ لا أحبذ أن يكون الضحية الدائمة المدرب، فحوله كثر يجب أن يتحملوا مسؤولياتهم، والحديث هنا عام، وليس خاصا فقط بكلاسيكو هذا المساء!
•• أدرك أن كلا الفريقين يسعيان بصورة أو بأخرى للخروج من المباراة بأقل الأضرار؛ لأن الهزيمة لأي منهما بشعة، ولاسيما الأهلي الذي يهمه المكسب أكثر من التعادل، فما بالك بالخسارة!
•• لو جال أحد منا على خطوط الفريقين واستعرض مراكز القوة والضعف في الفريقين، خطا بخط، ولاعبا بلاعب، سيجد أن ثمة قوة مشتركة بين الفريقين، وإن كان الأهلي يتفوق دفاعا!
•• لا يمكن أن أغامر وأقول على طريقة صديقي الأهلاوي خالد قاضي: أي منهما سيفوز بهذه النتيجة، أو على طريقة الصديق النصراوي منصور بن شليل: في المباراة هدفان وحالة طرد؛ لأن لمثل هذه التوقعات أناسا لست منهم!
•• ما أتمناه اليوم أن أرى المدرجات منظمة وخالية من الأصوات النشاز، وقبل ذلك أن يكون التنظيم أثناء الدخول عاليا جدا؛ لكي لا يتكرر ما شكا منه أنصار الأهلي في مباريات سابقة حينما تم قفل أبواب الملعب في وجه الآلاف من أصحاب التذاكر، وهذه تحتاج من الأهلي إلى متابعة!
•• فينبغي، أحبتي، أن نعزل ملعب مدينة الملك عبدالله عن بعض المشجعين الذين كانوا يرددون على مسمع من عيال الحارة عبارات لو سمعها القائمون على إدارة الملعب كان عاقبوهم بالفصل!
•• بقي أن أذكر أن طاقم الحكام اليوم أجنبي، أي لا يوجد من يجتهد حولهم أو حتى يسيء الظن، ولهذا مطلوب من الفريقين التفرغ للعب كرة القدم للمتعة والاستمتاع، فكلنا تواقون لمشاهدة كرة قدم ماتعة، خصوصا أن طرفي المواجهة أهلي ونصر المشهود لهما باللعب الجميل والمشهور عنهما اللعب الأخاذ!
•• يا دكتور حافظ المدلج، ممكن تفيدنا عن استثمارات المان يونايتد، وهل ابن همام ما زال أستاذك؟
•• سؤالان أردت بهما تنشيط ذاكرة حافظ الذي أصابته رعاية القطرية للأهلي بانعدام وزن، في وقت كنت أعتقد أنه غير شكل، خصوصا حينما يكون الأمر مرتبطا بالاستثمار!.
•• الليلة.. لا خيار لاستاد مدينة الملك عبدالله من البحث عن مقاعد إضافية طالما العرس عرس كروي برسم الأهلي والنصر، فنحن وأنتم مدعوون لسهرة كروية فيها من الجماليات ما جعلني أقول: «قد تكون وحدة بوحدة والبادي النصر»!
•• كانيدا وجروس قد يكون أحدهما ضحية المباراة، وقد يكون نجمها، ففي كرة القدم أيضا يوجد ضحية وجلاد!
•• وإن كنت ــ على الصعيد الشخصي ــ لا أحبذ أن يكون الضحية الدائمة المدرب، فحوله كثر يجب أن يتحملوا مسؤولياتهم، والحديث هنا عام، وليس خاصا فقط بكلاسيكو هذا المساء!
•• أدرك أن كلا الفريقين يسعيان بصورة أو بأخرى للخروج من المباراة بأقل الأضرار؛ لأن الهزيمة لأي منهما بشعة، ولاسيما الأهلي الذي يهمه المكسب أكثر من التعادل، فما بالك بالخسارة!
•• لو جال أحد منا على خطوط الفريقين واستعرض مراكز القوة والضعف في الفريقين، خطا بخط، ولاعبا بلاعب، سيجد أن ثمة قوة مشتركة بين الفريقين، وإن كان الأهلي يتفوق دفاعا!
•• لا يمكن أن أغامر وأقول على طريقة صديقي الأهلاوي خالد قاضي: أي منهما سيفوز بهذه النتيجة، أو على طريقة الصديق النصراوي منصور بن شليل: في المباراة هدفان وحالة طرد؛ لأن لمثل هذه التوقعات أناسا لست منهم!
•• ما أتمناه اليوم أن أرى المدرجات منظمة وخالية من الأصوات النشاز، وقبل ذلك أن يكون التنظيم أثناء الدخول عاليا جدا؛ لكي لا يتكرر ما شكا منه أنصار الأهلي في مباريات سابقة حينما تم قفل أبواب الملعب في وجه الآلاف من أصحاب التذاكر، وهذه تحتاج من الأهلي إلى متابعة!
•• فينبغي، أحبتي، أن نعزل ملعب مدينة الملك عبدالله عن بعض المشجعين الذين كانوا يرددون على مسمع من عيال الحارة عبارات لو سمعها القائمون على إدارة الملعب كان عاقبوهم بالفصل!
•• بقي أن أذكر أن طاقم الحكام اليوم أجنبي، أي لا يوجد من يجتهد حولهم أو حتى يسيء الظن، ولهذا مطلوب من الفريقين التفرغ للعب كرة القدم للمتعة والاستمتاع، فكلنا تواقون لمشاهدة كرة قدم ماتعة، خصوصا أن طرفي المواجهة أهلي ونصر المشهود لهما باللعب الجميل والمشهور عنهما اللعب الأخاذ!
•• يا دكتور حافظ المدلج، ممكن تفيدنا عن استثمارات المان يونايتد، وهل ابن همام ما زال أستاذك؟
•• سؤالان أردت بهما تنشيط ذاكرة حافظ الذي أصابته رعاية القطرية للأهلي بانعدام وزن، في وقت كنت أعتقد أنه غير شكل، خصوصا حينما يكون الأمر مرتبطا بالاستثمار!.