المملكة أفشلت 95% من العمليات الإرهابية
الخميس / 13 / محرم / 1436 هـ الخميس 06 نوفمبر 2014 19:26
محمد العنزي (الدمام)
الجهد الكبير الذي بذلته حكومة خادم الحرمين الشريفين في التصدي للإرهاب محليا ودوليا، شهدت به جميع الدول والشخصيات العالمية التي أكدت أن المملكة لها قصب السبق في التحذير من خطر الإرهاب ومحاربته، وكانت أول من تضرر منه.
وأشادت دول العالم بإنجازات المملكة في مواجهة الإرهاب، فعلى مستوى المعالجة الأمنية سطر رجال الأمن السعوديون إنجازات أمنية في التصدي لأعمال العنف ونجحوا بكل شجاعة وإتقان في حسم المواجهات الأمنية مع فئة البغي والضلال، فجاء أداؤهم مذهلا من خلال القضاء على أرباب الفكر الضال أو القبض عليهم دون تعريض حياة المواطنين القاطنين في الأحياء التي تختبئ فيها الفئة الباغية للخطر، بل سجل رجال الأمن إنجازات غير مسبوقة تمثلت في الضربات الاستباقية وإفشال أكثر من 95 في المائة من العمليات الإرهابية بفضل من الله ثم بالإستراتيجية الأمنية التي وضعتها القيادات الأمنية بدعم من القيادة وحازت على تقدير العالم بأسره، كما سجلوا إنجازا آخر تمثل في اختراق الدائرة الثانية لأصحاب الفكر الضال وهم المتعاطفون والممولون للإرهاب الذين لا يقلون خطورة عن المنفذين للعمليات الإرهابية فتم القبض على الكثير منهم.
كما تمكنت المملكة من تعزيز وتطوير الأنظمة واللوائح ذات العلاقة بمكافحة الإرهاب والجرائم الإرهابية وتحديث وتطوير أجهزة الأمن وجميع الأجهزة الأخرى المعنية بمكافحة الإرهاب وتكثيف برامج التأهيل والتدريب لرجال الأمن والشرطة وإنشاء قناة اتصال مفتوحة بين وزارة الداخلية ومؤسسة النقد العربي السعودي لتسهيل سبل التعاون والاتصال لأغراض مكافحة عمليات تمويل الإرهاب.
وقدم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في نيويورك بتاريخ 17 شوال 1435هـ تبرعا ماليا بمبلغ 100 مليون دولار دعما منه للمركز الدولي لمكافحة الإرهاب.
وأشادت دول العالم بإنجازات المملكة في مواجهة الإرهاب، فعلى مستوى المعالجة الأمنية سطر رجال الأمن السعوديون إنجازات أمنية في التصدي لأعمال العنف ونجحوا بكل شجاعة وإتقان في حسم المواجهات الأمنية مع فئة البغي والضلال، فجاء أداؤهم مذهلا من خلال القضاء على أرباب الفكر الضال أو القبض عليهم دون تعريض حياة المواطنين القاطنين في الأحياء التي تختبئ فيها الفئة الباغية للخطر، بل سجل رجال الأمن إنجازات غير مسبوقة تمثلت في الضربات الاستباقية وإفشال أكثر من 95 في المائة من العمليات الإرهابية بفضل من الله ثم بالإستراتيجية الأمنية التي وضعتها القيادات الأمنية بدعم من القيادة وحازت على تقدير العالم بأسره، كما سجلوا إنجازا آخر تمثل في اختراق الدائرة الثانية لأصحاب الفكر الضال وهم المتعاطفون والممولون للإرهاب الذين لا يقلون خطورة عن المنفذين للعمليات الإرهابية فتم القبض على الكثير منهم.
كما تمكنت المملكة من تعزيز وتطوير الأنظمة واللوائح ذات العلاقة بمكافحة الإرهاب والجرائم الإرهابية وتحديث وتطوير أجهزة الأمن وجميع الأجهزة الأخرى المعنية بمكافحة الإرهاب وتكثيف برامج التأهيل والتدريب لرجال الأمن والشرطة وإنشاء قناة اتصال مفتوحة بين وزارة الداخلية ومؤسسة النقد العربي السعودي لتسهيل سبل التعاون والاتصال لأغراض مكافحة عمليات تمويل الإرهاب.
وقدم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في نيويورك بتاريخ 17 شوال 1435هـ تبرعا ماليا بمبلغ 100 مليون دولار دعما منه للمركز الدولي لمكافحة الإرهاب.