«تقاطع الموت» على طريق «الحليفة ــ الحائط»
غياب الازدواجية يزهق الأرواح أسبوعيا
الأحد / 08 / صفر / 1436 هـ الاحد 30 نوفمبر 2014 19:03
? سيف محمد الشويلعي (الحائط)
طالب سكان قرى وهجر محافظة الحائط جنوبي حائل، من وزارة النقل بسرعة ازدواجية طريق الحليفة ــ الحائط الذي تمتد مسافته لنحو 40 كم، لتسببه في حوادث مرورية مفجعة، نتيجة ضيق مساحته وعدم توفر الإنارة وغياب الدوريات الأمنية والمرورية.
وتمنى معرف قرية العرادية، أن يتم اعتماد ازدواجية هذا الطريق المهم الذي يخدم مراكز وهجرا عدة حنوب حائل، في أقرب وقت ممكن ووضع ميدان في قرية العرادية للمدخل، حيث إن أكثر الحوادث المرورية في ذلك التقاطع المسمى تقاطع الموت.
وبين عبدالرحمن جابر الجابر، أن الطريق حيوي إلا أنه بمسار واحد وتزدحم على جنباته المركبات، فضلا عن منحنياته الكثيرة والخطرة، مضيفا: «نطالب منذ مدة طويلة دون جدوى بازدواجية هذا الطريق الذي بات يشكل مصدر قلق لكل من يعبر هذا الدرب الذي يفتقر للصيانة الدورية وتسبب في كثير من الحوادث المرورية التي راح ضحيتها أشخاص كثيرون، حتى أطلق عليه البعض (طريق الموت) لكثرة حوادثه».
وأوضح عبدالعزيز عايض الرشيدي، أنه يسلك الطريق بصفة مستمرة خلال الأسبوع ويلاحظ وقوع عدد من الحوادث المفجعة، خصوصا عند المنحنيات، ورغم تحسين البلدية للمداخل وتوسعتها إلا أن الخطر لا يزال قائما، والحل يكمن في توسعة الطريق للحد من تكرار تلك الحوادث التي أثبتت إحصائية المرور أن السرعة الجنونية وضيق الطريق من أسبابها الرئيسة.
وأكد كل من عبداللطيف صالح السعود وعبدالله عبدالرحمن الحائطي، أن الطريق يزدحم بالسيارات نظرا لضيقه، وأن توسعته ستسهم في الحد من تكرار الحوادث المرورية التي يتعرض لها عابرو الطريق، وطالبوا الجهات المعنية سرعة تنفيذ ازدواجه عموما.
وتمنى معرف قرية العرادية، أن يتم اعتماد ازدواجية هذا الطريق المهم الذي يخدم مراكز وهجرا عدة حنوب حائل، في أقرب وقت ممكن ووضع ميدان في قرية العرادية للمدخل، حيث إن أكثر الحوادث المرورية في ذلك التقاطع المسمى تقاطع الموت.
وبين عبدالرحمن جابر الجابر، أن الطريق حيوي إلا أنه بمسار واحد وتزدحم على جنباته المركبات، فضلا عن منحنياته الكثيرة والخطرة، مضيفا: «نطالب منذ مدة طويلة دون جدوى بازدواجية هذا الطريق الذي بات يشكل مصدر قلق لكل من يعبر هذا الدرب الذي يفتقر للصيانة الدورية وتسبب في كثير من الحوادث المرورية التي راح ضحيتها أشخاص كثيرون، حتى أطلق عليه البعض (طريق الموت) لكثرة حوادثه».
وأوضح عبدالعزيز عايض الرشيدي، أنه يسلك الطريق بصفة مستمرة خلال الأسبوع ويلاحظ وقوع عدد من الحوادث المفجعة، خصوصا عند المنحنيات، ورغم تحسين البلدية للمداخل وتوسعتها إلا أن الخطر لا يزال قائما، والحل يكمن في توسعة الطريق للحد من تكرار تلك الحوادث التي أثبتت إحصائية المرور أن السرعة الجنونية وضيق الطريق من أسبابها الرئيسة.
وأكد كل من عبداللطيف صالح السعود وعبدالله عبدالرحمن الحائطي، أن الطريق يزدحم بالسيارات نظرا لضيقه، وأن توسعته ستسهم في الحد من تكرار الحوادث المرورية التي يتعرض لها عابرو الطريق، وطالبوا الجهات المعنية سرعة تنفيذ ازدواجه عموما.