محافظ جدة يطلع على إنجازات كرسي التستر التجاري
الاثنين / 09 / صفر / 1436 هـ الاثنين 01 ديسمبر 2014 02:37
? إبراهيم علوي، حسين هزازي (جدة)
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة أمس، على الإنجازات العلمية لكرسي التستر التجاري الذي تحتضنه جامعة الملك عبدالعزيز برعاية سموه الكريم، وشملت الإصدارات الخاصة بالكرسي في مختلف النواحي التعليمية، والاقتصادية، والسياسية، والقانونية، والصحية، والبيئية.
وثمن سموه إنجازات الكرسي العلمية وإسهامه في تنوير المجتمع ومعالجة الظواهر السلبية من خلال الدراسات العلمية والندوات والمؤتمرات التي يقدمها، مرحبا بزيارة وفد جامعة الملك عبدالعزيز وعلى رأسهم مدير الجامعة الدكتور أسامة بن صادق طيب وعدد من المسؤولين بها، والتي تعتبر إحدى منارات العلم في الوطن، مشيرا إلى أن إنجازات الكرسي ما كانت لتتحقق لولا الاهتمام الكبير الذي توليه الجامعة للكراسي العلمية.
وأضاف: «إن التستر التجاري من الظواهر السلبية التي تنعكس على جميع المجالات الاجتماعية والأمنية»، داعيا إلى إشراك المتخصصين لإيجاد حلول ناجعة لمثل هذه الظاهرة التي يعاني منها المجتمع.
وكان سموه قد وقع اتفاقية إنشاء كرسي التستر التجاري لدراسات وأبحاث قضايا التستر التجاري في 20 / 11 / 1433هـ، ويهدف الكرسي ليكون مرجعية علمية في إيجاد حلول جذرية لقضايا التستر التجاري في المملكة وتطوير مقترحات علمية وعملية متكاملة، بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والقانونية والسياسية، وكذلك الإسهام في نشر الثقافة والتوعية بمفهوم التستر مع التركيز على مالكي المؤسسات الصغيرة، وتحقيق الريادة في تعزيز مفهوم الشراكات المحلية من خلال وضع الحلول الملائمة للتستر التجاري.
وثمن سموه إنجازات الكرسي العلمية وإسهامه في تنوير المجتمع ومعالجة الظواهر السلبية من خلال الدراسات العلمية والندوات والمؤتمرات التي يقدمها، مرحبا بزيارة وفد جامعة الملك عبدالعزيز وعلى رأسهم مدير الجامعة الدكتور أسامة بن صادق طيب وعدد من المسؤولين بها، والتي تعتبر إحدى منارات العلم في الوطن، مشيرا إلى أن إنجازات الكرسي ما كانت لتتحقق لولا الاهتمام الكبير الذي توليه الجامعة للكراسي العلمية.
وأضاف: «إن التستر التجاري من الظواهر السلبية التي تنعكس على جميع المجالات الاجتماعية والأمنية»، داعيا إلى إشراك المتخصصين لإيجاد حلول ناجعة لمثل هذه الظاهرة التي يعاني منها المجتمع.
وكان سموه قد وقع اتفاقية إنشاء كرسي التستر التجاري لدراسات وأبحاث قضايا التستر التجاري في 20 / 11 / 1433هـ، ويهدف الكرسي ليكون مرجعية علمية في إيجاد حلول جذرية لقضايا التستر التجاري في المملكة وتطوير مقترحات علمية وعملية متكاملة، بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والقانونية والسياسية، وكذلك الإسهام في نشر الثقافة والتوعية بمفهوم التستر مع التركيز على مالكي المؤسسات الصغيرة، وتحقيق الريادة في تعزيز مفهوم الشراكات المحلية من خلال وضع الحلول الملائمة للتستر التجاري.