الملك سلمان قائد حكيم يحمل الفكر النير وبداخله قلب إنسان
الأمير سلطان بن تركي لـ«عكاظ»:
الثلاثاء / 14 / ربيع الثاني / 1436 هـ الثلاثاء 03 فبراير 2015 19:39
? عكاظ (جدة)
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن تركي بن عبدالعزيز أن الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أثلجت صدور المواطنين وأدخلت البهجة في كل بيت وترسم خططا مستقبلية واعدة للوطن والمواطن ملؤها التفاؤل والأمل.
وأوضح سموه أن هذه القرارات تجسد مدى اهتمام الملك ــ يحفظه الله ــ وعنايته البالغة بشعبه، وستحقق تنمية قطاعات الدولة نحو التطوير والمزيد من التنمية الواعدة في شتى المجالات، ولا شك أن تشكيل مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية ستحقق المزيد من العناية بالأمن والاقتصاد والرخاء وستسهم في تحقيق التنمية المتوازنة امتدادا لسياسية ونهج هذه الدولة منذ تأسيسها في عهد الوالد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود طيب الله ثراه.
واستطرد الأمير سلطان قائلا: «خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رجل تجسدت فيه ملامح الرجولة والشجاعة والسياسة والخبرة منذ نعومة أظافره»، فقد عاصر إخوانه الملوك وكان لهم العضد والسند وحمل في فكره خبرات ثرية بالمعرفة الممتدة على مدى العقود الماضية فهو صاحب نظرة ثاقبة وحكمة وحنكة وفكر إداري فريد من نوعه سطرها التاريخ بماء الذهب ويحمل في داخله إنسانا كيف لا وهو مؤسس العمل الإنساني منذ أن كان أميرا للرياض.
وزاد: الملك سلمان بن عبدالعزيز قائد حكيم ورجل المسؤولية الذي يتحلى ببعد النظر في التعامل مع الأمور والتحديات التي تتربص بالأمة الإسلامية وسيسهم عهده الميمون في رفعة الدين والوطن وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية التي تسكن في قلبه الكبير وفكره النير. وقال الأمير سلطان لـ«عكاظ»: في الوقت الذي نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على السمع والطاعة، نجزل لهم الشكر والعرفان فهم عازمون على أن تمضي نهضة هذه البلاد بإنسانها وشريعة ديننا الحنيف وتنميتها إلى أقصى المعالي من أجل إنسان هذه البلاد المباركة. كما أقدم التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي ومستشارا خاصا لخادم الحرمين الشريفين. واختتم سموه قائلا: أسأل الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد وأن يحفظهم ويسدد خطاهم وأن ينعم الله على هذه البلاد المباركة بنعمة الأمن والأمان.
وأوضح سموه أن هذه القرارات تجسد مدى اهتمام الملك ــ يحفظه الله ــ وعنايته البالغة بشعبه، وستحقق تنمية قطاعات الدولة نحو التطوير والمزيد من التنمية الواعدة في شتى المجالات، ولا شك أن تشكيل مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية ستحقق المزيد من العناية بالأمن والاقتصاد والرخاء وستسهم في تحقيق التنمية المتوازنة امتدادا لسياسية ونهج هذه الدولة منذ تأسيسها في عهد الوالد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود طيب الله ثراه.
واستطرد الأمير سلطان قائلا: «خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رجل تجسدت فيه ملامح الرجولة والشجاعة والسياسة والخبرة منذ نعومة أظافره»، فقد عاصر إخوانه الملوك وكان لهم العضد والسند وحمل في فكره خبرات ثرية بالمعرفة الممتدة على مدى العقود الماضية فهو صاحب نظرة ثاقبة وحكمة وحنكة وفكر إداري فريد من نوعه سطرها التاريخ بماء الذهب ويحمل في داخله إنسانا كيف لا وهو مؤسس العمل الإنساني منذ أن كان أميرا للرياض.
وزاد: الملك سلمان بن عبدالعزيز قائد حكيم ورجل المسؤولية الذي يتحلى ببعد النظر في التعامل مع الأمور والتحديات التي تتربص بالأمة الإسلامية وسيسهم عهده الميمون في رفعة الدين والوطن وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية التي تسكن في قلبه الكبير وفكره النير. وقال الأمير سلطان لـ«عكاظ»: في الوقت الذي نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على السمع والطاعة، نجزل لهم الشكر والعرفان فهم عازمون على أن تمضي نهضة هذه البلاد بإنسانها وشريعة ديننا الحنيف وتنميتها إلى أقصى المعالي من أجل إنسان هذه البلاد المباركة. كما أقدم التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي ومستشارا خاصا لخادم الحرمين الشريفين. واختتم سموه قائلا: أسأل الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد وأن يحفظهم ويسدد خطاهم وأن ينعم الله على هذه البلاد المباركة بنعمة الأمن والأمان.