وصول 500 مركبة أمنية ذكية قريبا
تستخدم لمتابعة «المسروقة والمعمم عنها»
الثلاثاء / 12 / جمادى الأولى / 1436 هـ الثلاثاء 03 مارس 2015 19:27
• محمد النغيص (الرياض)
كشف لـ«عكاظ» مصدر مطلع بتقنية المعلومات بالأمن العام، أنه ستصل قريبا 500 مركبة أمنية ذكية لتسليمها للجهات الأمنية الأخرى بمتابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وأشار على هامش ملتقى التعاملات الإلكترونية بوزارة الداخلية والذي تنظمه وزارة الداخلية وأنطلق أمس بنادي الضباط بالرياض، إلى اكتمال فترة التجربة للمركبات الأمنية الآلية الذكية المعنية بالقبض على المركبات المعممة والمسروقة ومتابعتها ورصدها آليا في الطرقات، وبين أن هذه التجربة تم تنفيذها من قبل رجال أمن الطرق والأمن الدبلوماسي وفرق البحث والتحري وشرطة الرياض، موضحا أن فترة التجربة شملت الطرق السريعة الرابطة بين الرياض والشرقية، الرياض والقصيم والمدينة المنورة، والرياض والطائف واستمرت ما يقارب ثلاثة أشهر، لافتا إلى فترة تجربة الثلاثة أشهر كانت في منطقة الرياض وسيتم تعميم المركبات على مختلف المناطق.
إلى ذلك، أكد مساعد وزير الداخلية للشؤون التقنية صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله المشاري آل سعود، أهمية الاستفادة من التقنية في هذا الوقت، وقال «بدأت لجان التعاملات الإلكترونية بوزارة الداخلية عملها قبل عام بعد قرار وزير الداخلية بتشكيلها، وتم تأسيس القطاعات في إمارات المناطق، وتم التنسيق بينها وبين اللجنة الرئيسية منذ ذلك الوقت».
وقال سموه «إن القائمين على الملتقى حرصوا على أن يكون ملتقى لا ورقيا قدر الإمكان، لذلك تم استحداث تطبيق وبرنامج للتيسير والتفاعل وإرساء الأفكار والتفاعل فيما بيننا، ونتطلع لتطويره ليكون حلقة وصل بين اللجان للتفاعل وإبداء الآراء وتبادل الخبرات»، مشيرا إلى أن هذا الملتقى استعرض الاستراتيجيات التقنية والمعلوماتية للوزارة.
وأشار على هامش ملتقى التعاملات الإلكترونية بوزارة الداخلية والذي تنظمه وزارة الداخلية وأنطلق أمس بنادي الضباط بالرياض، إلى اكتمال فترة التجربة للمركبات الأمنية الآلية الذكية المعنية بالقبض على المركبات المعممة والمسروقة ومتابعتها ورصدها آليا في الطرقات، وبين أن هذه التجربة تم تنفيذها من قبل رجال أمن الطرق والأمن الدبلوماسي وفرق البحث والتحري وشرطة الرياض، موضحا أن فترة التجربة شملت الطرق السريعة الرابطة بين الرياض والشرقية، الرياض والقصيم والمدينة المنورة، والرياض والطائف واستمرت ما يقارب ثلاثة أشهر، لافتا إلى فترة تجربة الثلاثة أشهر كانت في منطقة الرياض وسيتم تعميم المركبات على مختلف المناطق.
إلى ذلك، أكد مساعد وزير الداخلية للشؤون التقنية صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله المشاري آل سعود، أهمية الاستفادة من التقنية في هذا الوقت، وقال «بدأت لجان التعاملات الإلكترونية بوزارة الداخلية عملها قبل عام بعد قرار وزير الداخلية بتشكيلها، وتم تأسيس القطاعات في إمارات المناطق، وتم التنسيق بينها وبين اللجنة الرئيسية منذ ذلك الوقت».
وقال سموه «إن القائمين على الملتقى حرصوا على أن يكون ملتقى لا ورقيا قدر الإمكان، لذلك تم استحداث تطبيق وبرنامج للتيسير والتفاعل وإرساء الأفكار والتفاعل فيما بيننا، ونتطلع لتطويره ليكون حلقة وصل بين اللجان للتفاعل وإبداء الآراء وتبادل الخبرات»، مشيرا إلى أن هذا الملتقى استعرض الاستراتيجيات التقنية والمعلوماتية للوزارة.