شركات لتسويق التمور قريبا
الأحد / 23 / جمادى الآخرة / 1436 هـ الاحد 12 أبريل 2015 19:20
? نواف عافت (الرياض)
كشف لـ «عكاظ» رئيس الفريق التوجيهي للمبادرة الزراعية الخامسة المختصة بتطوير قطاع النخيل والتمور الدكتور إبراهيم الشهوان أن عدد المزارع في المملكة يصل 150 ألف مزرعة.
وقال إن لدينا أكثر من 450 صنفا من التمور وأن 60 صنفا هي المتداولة بشكل عام، وأن التمور السعودية مطلوبة في العالم أجمع.
وأضاف قمنا بجس نبض الأسواق الخارجية للتمور وهي أسواق واعدة، بشرط الالتزام بالسلامة الصحية وخاصة المنتجات العضوية، مشيرا إلى أن هناك طلبات كثيرة على التمور السعودية وهي منافسة، والبعد الديني له دور كبير في هذا الأمر.
وأشار إلى أن المبادرة انتهت شكليا وسنعمل على بعض الملاحظات لإضافة المفيد فيها، وفي حال تطبيق المبادرة ستكون هناك كيانات وشركات تعنى بعمليات التسويق والزراعة.
وأكد أن أبرز العقبات التي تواجه صادرات التمور السعودية عدم التزام المصدر السعودي بالوقت والشحنات، ووجود آفات حشرية في بعض الأحيان، قائلا إننا نسعى لتطوير المنتج ليصل إلى مستوى راق يمثل التمور السعودية بشكل أفضل، وأن هناك تجاوبا من المزارعين واهتماما بالمنتج، والآن نلمس تحسنا في الأسواق.
جاء ذلك خلال الورشة الخامسة لمبادرة النخيل والتمور، التي يطلقها صندوق التنمية الزراعية، وأقيمت أمس برعاية وزير الزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي.
وقال لـ «عكاظ» رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الزراعية السابق المهندس عبدالله الربيعان إن المبادرة هي الأخيرة وتأخرت قليلا، لأن التغيير المطلوب كبير جدا في ثقافة الزرارعة والتسويق، حتى يكون المنتج السعودي من التمور منافسا للصناعات المماثلة في دول العالم، وبالتالي لابد أن يكون التغيير من الداخل، والدراسة تشمل الجانب الذي يتعلق بالنخلة والتمور وهناك فرص عظيمة لتصنيع التمور لتكون مصدرا اقتصاديا كبيرا وفرصا كبيرة جدا للتوظيف، والنشاطات الصناعية والتجارية والخدمية.
وقال إن لدينا أكثر من 450 صنفا من التمور وأن 60 صنفا هي المتداولة بشكل عام، وأن التمور السعودية مطلوبة في العالم أجمع.
وأضاف قمنا بجس نبض الأسواق الخارجية للتمور وهي أسواق واعدة، بشرط الالتزام بالسلامة الصحية وخاصة المنتجات العضوية، مشيرا إلى أن هناك طلبات كثيرة على التمور السعودية وهي منافسة، والبعد الديني له دور كبير في هذا الأمر.
وأشار إلى أن المبادرة انتهت شكليا وسنعمل على بعض الملاحظات لإضافة المفيد فيها، وفي حال تطبيق المبادرة ستكون هناك كيانات وشركات تعنى بعمليات التسويق والزراعة.
وأكد أن أبرز العقبات التي تواجه صادرات التمور السعودية عدم التزام المصدر السعودي بالوقت والشحنات، ووجود آفات حشرية في بعض الأحيان، قائلا إننا نسعى لتطوير المنتج ليصل إلى مستوى راق يمثل التمور السعودية بشكل أفضل، وأن هناك تجاوبا من المزارعين واهتماما بالمنتج، والآن نلمس تحسنا في الأسواق.
جاء ذلك خلال الورشة الخامسة لمبادرة النخيل والتمور، التي يطلقها صندوق التنمية الزراعية، وأقيمت أمس برعاية وزير الزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي.
وقال لـ «عكاظ» رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الزراعية السابق المهندس عبدالله الربيعان إن المبادرة هي الأخيرة وتأخرت قليلا، لأن التغيير المطلوب كبير جدا في ثقافة الزرارعة والتسويق، حتى يكون المنتج السعودي من التمور منافسا للصناعات المماثلة في دول العالم، وبالتالي لابد أن يكون التغيير من الداخل، والدراسة تشمل الجانب الذي يتعلق بالنخلة والتمور وهناك فرص عظيمة لتصنيع التمور لتكون مصدرا اقتصاديا كبيرا وفرصا كبيرة جدا للتوظيف، والنشاطات الصناعية والتجارية والخدمية.