منصور البلوي رئيسا للاتحاد !
الجمعة / 05 / رجب / 1436 هـ الجمعة 24 أبريل 2015 19:58
أيمن عابد
•• توقعات هنا وآمال هناك تكتسي قلوب وعقول العشاق في المدرجين الأصفر والأخضر، والقلوب تتسارع نبضاتها مع اقتراب صافرة النهاية.
•• بين أجدر وأحق، يختلف الرأي حتى بين محايد ومحايد، فالنصر متصدر بالنقاط والأهداف، والأهلي الوحيد الذي لم يخسر حتى هذه اللحظة، والوحيد الذي هزم النصر «ذهابا وإيابا»، ما يعني أن الفريقين بكل حياد لا يستحق أحدهما التجريد من لقب الدوري.
•• جولة النهائيات التي ستبدأ غمارها غدا، وخاصة بين المتحديين، حينما يلعب الأهلي بوجه الفتح، ويستضيف الفيصلي النصر، أتوقع فيها حدوث مفاجأة، ولا أعلم في أي ملعب ستكون.
•• حتى قبل بدء جولة الغد يبقى الفريق الهلالي منافسا على لقب الدوري وهو الذي يفصله عن المتصدر 7 نقاط، ونتائج الغد من المحتمل أن تحسم الجدل في استمرار منافسة الزعيم أو انتهاء المغامرة.
•• وعلى كل حال، قدم الهلال في آخر الجولات -وتحديدا مع مدربه الجديد- جزءا جميلا من صورته الشامخة التي كادت تختفي، والأهم أن يستمر العمل بذات الألق حتى تكتمل الصورة.
****
•• تلوح في الأفق أنباء أقرب للشائعات، عن عودة الرئيس الجماهيري منصور البلوي لقيادة الاتحاد الموسم القادم، لانتشال الاتحاد من وضعه الحالي، ويعيد اتحاد 2005 الذي اشتاق له صناع القرار.
•• أنباء قد تكون أقرب للحلم الذي يتمناه أي اتحادي يظن أن الحال هو نفس الحال، والظروف أيضا هي نفسها، وهذا بكل تأكيد خطأ.
•• لا أتوقع من جهتي أن يورط منصور إذا ما سمحت له الظروف بترشيح نفسه أن يفعلها ويغامر بجماهيريته التي أوجدها ذات يوم وبأفضل الطرق، فالعوامل التي فعلت تميز وجودة اتحاد 2005، لم تعد متوفرة من داعم ولاعبين وظروف، ولن يستطيع منصور وحده إيجادها «من العدم».
•• نتمنى أن يعود الاتحاد كما كان منافسا للبطولات ويصل للمستوى الذي نشاهده في النصر أو الأهلي، خاصة بعد تصحيح الهلال لمساره في آخر الجولات بعد «تخبيص ريجي» ليكتمل مربع النخبة.
****
•• غريب جدا شباب هذا الموسم، أو بوصف ثان «محزن» ما طرأ على الفريق الأبيض، حتى أصبح هشا بهذا الشكل.
•• لم يظهر الشباب منذ مواسم بمثل هذا المنظر الهزيل والضعيف، حتى صارت المحصلة ابتعاد عن المنافسة محليا، وخروج سريع ومبكر على الصعيد الآسيوي.
•• الإدارة الشبابية عليها فعلا نسيان هذا الموسم المحبط «بسوئه ومره»، والإعداد منذ الآن للحضور لموسم قادم بثوب جديد وبخامة عالية الجودة.
•• الأهم أن يبني الشبابيون جدار حماية صلب يقيهم من الساعين إلى ألا تقوم للشباب قائمة، ويصبحون في نظر الشارع أصحاب مجد لن يتكرر.
لمحة:
الرضا والقناعة .. وراحة البال .. من نعم الله التي لا تحصى.
تويتر : @aymanabed35
•• بين أجدر وأحق، يختلف الرأي حتى بين محايد ومحايد، فالنصر متصدر بالنقاط والأهداف، والأهلي الوحيد الذي لم يخسر حتى هذه اللحظة، والوحيد الذي هزم النصر «ذهابا وإيابا»، ما يعني أن الفريقين بكل حياد لا يستحق أحدهما التجريد من لقب الدوري.
•• جولة النهائيات التي ستبدأ غمارها غدا، وخاصة بين المتحديين، حينما يلعب الأهلي بوجه الفتح، ويستضيف الفيصلي النصر، أتوقع فيها حدوث مفاجأة، ولا أعلم في أي ملعب ستكون.
•• حتى قبل بدء جولة الغد يبقى الفريق الهلالي منافسا على لقب الدوري وهو الذي يفصله عن المتصدر 7 نقاط، ونتائج الغد من المحتمل أن تحسم الجدل في استمرار منافسة الزعيم أو انتهاء المغامرة.
•• وعلى كل حال، قدم الهلال في آخر الجولات -وتحديدا مع مدربه الجديد- جزءا جميلا من صورته الشامخة التي كادت تختفي، والأهم أن يستمر العمل بذات الألق حتى تكتمل الصورة.
****
•• تلوح في الأفق أنباء أقرب للشائعات، عن عودة الرئيس الجماهيري منصور البلوي لقيادة الاتحاد الموسم القادم، لانتشال الاتحاد من وضعه الحالي، ويعيد اتحاد 2005 الذي اشتاق له صناع القرار.
•• أنباء قد تكون أقرب للحلم الذي يتمناه أي اتحادي يظن أن الحال هو نفس الحال، والظروف أيضا هي نفسها، وهذا بكل تأكيد خطأ.
•• لا أتوقع من جهتي أن يورط منصور إذا ما سمحت له الظروف بترشيح نفسه أن يفعلها ويغامر بجماهيريته التي أوجدها ذات يوم وبأفضل الطرق، فالعوامل التي فعلت تميز وجودة اتحاد 2005، لم تعد متوفرة من داعم ولاعبين وظروف، ولن يستطيع منصور وحده إيجادها «من العدم».
•• نتمنى أن يعود الاتحاد كما كان منافسا للبطولات ويصل للمستوى الذي نشاهده في النصر أو الأهلي، خاصة بعد تصحيح الهلال لمساره في آخر الجولات بعد «تخبيص ريجي» ليكتمل مربع النخبة.
****
•• غريب جدا شباب هذا الموسم، أو بوصف ثان «محزن» ما طرأ على الفريق الأبيض، حتى أصبح هشا بهذا الشكل.
•• لم يظهر الشباب منذ مواسم بمثل هذا المنظر الهزيل والضعيف، حتى صارت المحصلة ابتعاد عن المنافسة محليا، وخروج سريع ومبكر على الصعيد الآسيوي.
•• الإدارة الشبابية عليها فعلا نسيان هذا الموسم المحبط «بسوئه ومره»، والإعداد منذ الآن للحضور لموسم قادم بثوب جديد وبخامة عالية الجودة.
•• الأهم أن يبني الشبابيون جدار حماية صلب يقيهم من الساعين إلى ألا تقوم للشباب قائمة، ويصبحون في نظر الشارع أصحاب مجد لن يتكرر.
لمحة:
الرضا والقناعة .. وراحة البال .. من نعم الله التي لا تحصى.
تويتر : @aymanabed35