لجنة مكافحة المخدرات: 70% من البلاغات نسائية
الأحد / 07 / رجب / 1436 هـ الاحد 26 أبريل 2015 19:22
? عدنان الشبراوي (جدة)
كشفت اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عن أن موقع التواصل الاجتماعي تويتر يستقبل كل أسبوع ثلاث حالات طلب لعلاجها من الإدمان، لافتة إلى أن 70% من المتصلين على الهاتف المباشر لاستقبال البلاغات من النساء سواء كانوا أمهات أو زوجات يرغبن في الإبلاغ عن ذويهم لمساعدتهم في التعافي من الإدمان.
وأوضح أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية عبدالإله الشريف أن هناك تعاونا كبيرا من قبل شركاء اللجنة من الجهات الحكومية المختلفة ومن القطاع الخاص الذين قدموا العديد من المبادرات المميزة في الوقاية من أضرار المخدرات والتوعية من مخاطرها والتي لامست اللجنة الكثير من الفوائد التي انعكست على أدائها على أرض الواقع.
جاء ذلك خلال اختتام البرنامج التدريبي الذي أقامة المركز السعودي لدراسات أبحاث الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية (حصين) بعنوان «التخطيط للعمل الوقائي» والذي أقيم على مدى ثلاثة أيام في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
من جهته، أكد مستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور نزار الصالح أن العمل الوقائي يتطلب التدريب والتطوير والتأهيل بصورة جيدة من أجل التعامل الأمثل مع الوقاية التي تشمل مناطق المملكة في مختلف القطاعات سواء كانت التعليمية أو الأمنية.
وأوضح أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية عبدالإله الشريف أن هناك تعاونا كبيرا من قبل شركاء اللجنة من الجهات الحكومية المختلفة ومن القطاع الخاص الذين قدموا العديد من المبادرات المميزة في الوقاية من أضرار المخدرات والتوعية من مخاطرها والتي لامست اللجنة الكثير من الفوائد التي انعكست على أدائها على أرض الواقع.
جاء ذلك خلال اختتام البرنامج التدريبي الذي أقامة المركز السعودي لدراسات أبحاث الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية (حصين) بعنوان «التخطيط للعمل الوقائي» والذي أقيم على مدى ثلاثة أيام في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
من جهته، أكد مستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور نزار الصالح أن العمل الوقائي يتطلب التدريب والتطوير والتأهيل بصورة جيدة من أجل التعامل الأمثل مع الوقاية التي تشمل مناطق المملكة في مختلف القطاعات سواء كانت التعليمية أو الأمنية.