منتجات الأطفال تلحق ندى بعالم الأعمال
الاثنين / 22 / رجب / 1436 هـ الاثنين 11 مايو 2015 20:19
فوز الغامدي (جدة)
ندى شايف.. جامعية شابة دخلت عالم الأعمال من خلال اهتمامها بكل احتياجات الأطفال، كونهم الشريحة الأكبر بين شرائح المجتمع.
ندى قدمت شرحا موجزا عن تجربتها في عالم الأعمال من خلال مشاركتها الفاعلة في معرض شباب الأعمال الذي أقيم مؤخرا في جدة.
وترى ندى ضرورة الاعتناء ببشرة وشعر وصحة الصغار، خاصة كونهم لبنة وأساس المجتمع، من خلال عرض منتجات محلية طبيعية للحماية الشاملة لبشرة وأجساد الصغار من لدغ البعوض، كما قدمت شايف شرحا وعرضا وافيا عن منتجات جل نقي خال من المواد الكيماوية يحمي جلد الصغار من فيروس الضنك، والبعوض ويحميهم من انتقال عدوى الأمراض المعدية، خاصة حمى الضنك التي باتت تسبب فوبيا بين أحياء جدة.
وقدمت شايف عرضا لحماية شعر الأطفال وحديثي الولادة، عبر استخدام منتجات طبيعية مستخلصة من الأعشاب الطبيعية والنباتات الطبية، التي تؤمن حفظ بصيلات الشعر من الإتلاف، وليس عبر المواد الكيميائية، أو الشامبوهات غير الصحية وغير المناسبة لشعر الطفل التي قد تؤدي لإتلافه وتساقطه.
ولم تكتف شايف بهذا العرض، بل قدمت مجموعة تعريفية ناطقة لزيادة وعي وعلم الصغار، وهي أدوات تثقيفية وحركية وملموسة، وشددت على استبدال العلوم المعرفية لفظيا وكتابيا بالمؤثرات الحسية والحركية، كأدوات التعداد الخشبية وأدوات صنعت محليا لزيادة وعي الصغار، كدور الكائنات من حولنا. ولفتت لأهمية الغذاء الصحي عبر المواد العضوية والصحية.
ندى قدمت شرحا موجزا عن تجربتها في عالم الأعمال من خلال مشاركتها الفاعلة في معرض شباب الأعمال الذي أقيم مؤخرا في جدة.
وترى ندى ضرورة الاعتناء ببشرة وشعر وصحة الصغار، خاصة كونهم لبنة وأساس المجتمع، من خلال عرض منتجات محلية طبيعية للحماية الشاملة لبشرة وأجساد الصغار من لدغ البعوض، كما قدمت شايف شرحا وعرضا وافيا عن منتجات جل نقي خال من المواد الكيماوية يحمي جلد الصغار من فيروس الضنك، والبعوض ويحميهم من انتقال عدوى الأمراض المعدية، خاصة حمى الضنك التي باتت تسبب فوبيا بين أحياء جدة.
وقدمت شايف عرضا لحماية شعر الأطفال وحديثي الولادة، عبر استخدام منتجات طبيعية مستخلصة من الأعشاب الطبيعية والنباتات الطبية، التي تؤمن حفظ بصيلات الشعر من الإتلاف، وليس عبر المواد الكيميائية، أو الشامبوهات غير الصحية وغير المناسبة لشعر الطفل التي قد تؤدي لإتلافه وتساقطه.
ولم تكتف شايف بهذا العرض، بل قدمت مجموعة تعريفية ناطقة لزيادة وعي وعلم الصغار، وهي أدوات تثقيفية وحركية وملموسة، وشددت على استبدال العلوم المعرفية لفظيا وكتابيا بالمؤثرات الحسية والحركية، كأدوات التعداد الخشبية وأدوات صنعت محليا لزيادة وعي الصغار، كدور الكائنات من حولنا. ولفتت لأهمية الغذاء الصحي عبر المواد العضوية والصحية.