مشروع براميل النفط يبدأ بـ4 فروع محلية
الثلاثاء / 06 / رمضان / 1436 هـ الثلاثاء 23 يونيو 2015 18:44
أمنية خضري (جدة)
يعد رائدا الأعمال عمر نصيف ومحمد أولياء (صاحبا المشروع الريادي الذي أحرز جائزة فوربس الريادية) من الأسماء التي استطاعت أن تخطو بثقة في مجال الأعمال عبر مشروع اشتركا فيه بهدف تسليط الضوء على قدرات المملكة النفطية بطريقة مبتكرة. وحول هذا المشروع الذي يعد واحدا من أفضل 100 مشروع في المملكة؛ أشار رائد الأعمال عمر نصيف إلى وجود علاقة تربط تخصصه الجامعي عندما كان في مرحلة الابتعاث ببداية المشروع الذي عمل عليه، مشيرا إلى أن البترول أخذ هاجسا كبيرا من المنهج خاصة عن فترة حظر النفط.
وأفاد بأنه نفذ عدة تصاميم في إطار بدئه للمشروع؛ من ضمنها تصميم يجسد الدور الكبير الذي قام به الملك فيصل (رحمه الله) في تطوير هذا القطاع عالميا.
وتابع بقوله: استخدمت الأزياء لتكون أداة تعبير للعديد من القصص المختلفة؛ فمثلا قمت بتصميم قميص على شكل الكرة الأرضية من قطرات البترول بطريقة توثق وتشير إلى التلوث البيئي، باعتبار أن هذا العمل يمكن تناوله في دعم الأمور الإيجابية، والتنبيه من بعض الملاحظات.
في المقابل، كشف رائد الأعمال محمد أولياء الذي كان يدرس ماجستير العلوم السياسية في فترة الابتعاث أن فكرة المشروع تطورت من أزياء إلى أزياء وأثاث من البراميل البترولية، مضيفا: السبب الرئيسي في هذا التوسع كان بهدف تعزيز عمليات إعادة التدوير عبر استخدام هذه البراميل في المحافظة على الطبيعة من خلال توظيفها كأدوات يمكن استخدامها مثل الكراسي والطاولات وغيرها من الاستخدامات الذكية للمنزل أو المكاتب والمرافق العامة. وبين أولياء أن مشروعهما يستهدف الشباب والشابات، وأضاف: نطمح في أن تكون الشركة ذات هوية جديدة للمملكة لكن على نطاق عالمي دون الاكتفاء بالمحلي فقط لأننا نعتزم في السنة المقبلة فتح 4 فروع في مناطق مستهدفة كخطوة أولى.
وأفاد بأنه نفذ عدة تصاميم في إطار بدئه للمشروع؛ من ضمنها تصميم يجسد الدور الكبير الذي قام به الملك فيصل (رحمه الله) في تطوير هذا القطاع عالميا.
وتابع بقوله: استخدمت الأزياء لتكون أداة تعبير للعديد من القصص المختلفة؛ فمثلا قمت بتصميم قميص على شكل الكرة الأرضية من قطرات البترول بطريقة توثق وتشير إلى التلوث البيئي، باعتبار أن هذا العمل يمكن تناوله في دعم الأمور الإيجابية، والتنبيه من بعض الملاحظات.
في المقابل، كشف رائد الأعمال محمد أولياء الذي كان يدرس ماجستير العلوم السياسية في فترة الابتعاث أن فكرة المشروع تطورت من أزياء إلى أزياء وأثاث من البراميل البترولية، مضيفا: السبب الرئيسي في هذا التوسع كان بهدف تعزيز عمليات إعادة التدوير عبر استخدام هذه البراميل في المحافظة على الطبيعة من خلال توظيفها كأدوات يمكن استخدامها مثل الكراسي والطاولات وغيرها من الاستخدامات الذكية للمنزل أو المكاتب والمرافق العامة. وبين أولياء أن مشروعهما يستهدف الشباب والشابات، وأضاف: نطمح في أن تكون الشركة ذات هوية جديدة للمملكة لكن على نطاق عالمي دون الاكتفاء بالمحلي فقط لأننا نعتزم في السنة المقبلة فتح 4 فروع في مناطق مستهدفة كخطوة أولى.