تزيين الجسور والأنفاق بالإضاءة الفسفورية.
أعلام الدول المشاركة في قمم الرياض تزين الشوارع والميادين.
maryam9902@
أكملت الرياض استعداداتها لاستقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي يزور المملكة في أول محطة خارجية له منذ توليه منصبه، إضافة لقادة الدول الخليجية والعربية والإسلامية، الذين سيشاركون في القمم الثلاث التي تستضيفها الرياض غدا وبعد غد (السبت والأحد)، وما يصاحبها من فعاليات سعودية ـ أمريكية.
وقد أعدت الخطط الأمنية لمواكب الضيوف، وبما لا يؤثر على حركة السير في شوارع وميادين العاصمة، وأعدت الخيول العربية الأصيلة، وغرست أعلام الدول المشاركة، وأضيئت الشوارع الرئيسية، ووزعت أجمل الورود العالمية. كما تزينت شوارع الرياض باللوحات الترحيبية، التي تحمل عبارات السلام والتعايش المشترك، وتعكس أهمية زيارة الرئيس الأمريكي، وزعماء الدول المشاركة في القمم.
وسيطرت الزيارة والقمم التي وصفت بـ«التاريخية» على أحاديث الشارع السعودي، الذي ينظر إليها على أنها تشكل منعطفاً مهماً في تاريخ العلاقات السعودية ــ الأمريكية، وبما يسهم في حلحلة الكثير من الملفات والقضايا الشائكة، كما أبدى الشارع السعودي ترحيباً كبيراً بقادة الدول العربية والإسلامية، الذين يساندون المملكة في جميع القضايا المصيرية، ويتفقون معها في رؤاها العادلة.
ويرى عدد من المقيمين في الرياض أن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة وانعقاد القمم يشكلان صفعة للنظام الإيراني، الذي بات معزولاً، بسبب دعمه للإرهاب، وتدخلاته السافرة في شؤون الدول، في محاولة لزعزعة أمنها الذي تنعم به، لافتين إلى أن الرياض نجحت في أن تقزّم إيران، وتحد من عبثيتها المستهجنة في المنطقة.
أكملت الرياض استعداداتها لاستقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي يزور المملكة في أول محطة خارجية له منذ توليه منصبه، إضافة لقادة الدول الخليجية والعربية والإسلامية، الذين سيشاركون في القمم الثلاث التي تستضيفها الرياض غدا وبعد غد (السبت والأحد)، وما يصاحبها من فعاليات سعودية ـ أمريكية.
وقد أعدت الخطط الأمنية لمواكب الضيوف، وبما لا يؤثر على حركة السير في شوارع وميادين العاصمة، وأعدت الخيول العربية الأصيلة، وغرست أعلام الدول المشاركة، وأضيئت الشوارع الرئيسية، ووزعت أجمل الورود العالمية. كما تزينت شوارع الرياض باللوحات الترحيبية، التي تحمل عبارات السلام والتعايش المشترك، وتعكس أهمية زيارة الرئيس الأمريكي، وزعماء الدول المشاركة في القمم.
وسيطرت الزيارة والقمم التي وصفت بـ«التاريخية» على أحاديث الشارع السعودي، الذي ينظر إليها على أنها تشكل منعطفاً مهماً في تاريخ العلاقات السعودية ــ الأمريكية، وبما يسهم في حلحلة الكثير من الملفات والقضايا الشائكة، كما أبدى الشارع السعودي ترحيباً كبيراً بقادة الدول العربية والإسلامية، الذين يساندون المملكة في جميع القضايا المصيرية، ويتفقون معها في رؤاها العادلة.
ويرى عدد من المقيمين في الرياض أن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة وانعقاد القمم يشكلان صفعة للنظام الإيراني، الذي بات معزولاً، بسبب دعمه للإرهاب، وتدخلاته السافرة في شؤون الدول، في محاولة لزعزعة أمنها الذي تنعم به، لافتين إلى أن الرياض نجحت في أن تقزّم إيران، وتحد من عبثيتها المستهجنة في المنطقة.