okaz_online@
يجدد قادة الدول العربية والإسلامية في لقائهم بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب غدا (الأحد) في الرياض التزامهم الجماعي بمواجهة تهديدات التطرّف والإرهاب الدولي.
وأوضح وزير الخارجية عادل الجبير أن قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة يدركون أهمية إقامة شراكات قوية ودائمة لمواجهة خطر التطرّف العنيف، مضيفا نسعى لتحقيق الأهداف نفسها في محاربة الإرهاب ونحاول تعزيز مناعة شعبنا ضد التطرّف المؤدي إلى أعمال العنف. وأضاف: «هناك الكثيرون الذين يحاولون إيجاد ثغرات بين سياسة الولايات المتحدة في هذا الشأن وسياسة السعودية، لكنّهم لن يحقّقوا مآربهم، إذ إنّ موقف ترمب، والكونغرس الأمريكي منسجم بالكامل مع موقف المملكة، فنحن متفقون حول العراق وإيران وسورية واليمن». وقال: «نحن مؤمنون بأنّ تراجع الوجود الأمريكي حول العالم، وحول المنطقة، سينتج عنه الفراغ الذي تسعى قوى الشرّ لملئه، وهذه القمة التاريخية ستكون نقطة محورية في فتح حوار جديد بين الشرق والغرب يروّج لثقافة التسامح ويعزل الذين يدّعون أنّ هناك عداءً بين الإسلام والعالم».
يجدد قادة الدول العربية والإسلامية في لقائهم بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب غدا (الأحد) في الرياض التزامهم الجماعي بمواجهة تهديدات التطرّف والإرهاب الدولي.
وأوضح وزير الخارجية عادل الجبير أن قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة يدركون أهمية إقامة شراكات قوية ودائمة لمواجهة خطر التطرّف العنيف، مضيفا نسعى لتحقيق الأهداف نفسها في محاربة الإرهاب ونحاول تعزيز مناعة شعبنا ضد التطرّف المؤدي إلى أعمال العنف. وأضاف: «هناك الكثيرون الذين يحاولون إيجاد ثغرات بين سياسة الولايات المتحدة في هذا الشأن وسياسة السعودية، لكنّهم لن يحقّقوا مآربهم، إذ إنّ موقف ترمب، والكونغرس الأمريكي منسجم بالكامل مع موقف المملكة، فنحن متفقون حول العراق وإيران وسورية واليمن». وقال: «نحن مؤمنون بأنّ تراجع الوجود الأمريكي حول العالم، وحول المنطقة، سينتج عنه الفراغ الذي تسعى قوى الشرّ لملئه، وهذه القمة التاريخية ستكون نقطة محورية في فتح حوار جديد بين الشرق والغرب يروّج لثقافة التسامح ويعزل الذين يدّعون أنّ هناك عداءً بين الإسلام والعالم».