خادم الحرمين والرئيس الأمريكي يشاركان في أداء العرضة.
خادم الحرمين والرئيس الأمريكي يطلعان على محتويات قصر المربع.
..ويتجولان في ساحات القصر التاريخ أمس. (واس)
تمر وحلوى عربية إكراماً لترمب والسيدة الأولى ميلانيا.
الملك سلمان مؤدياً العرضة.
ولي العهد وولي ولي العهد في حديث باسم في ساحة المركز التاريخي.
شارك خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وضيف البلاد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب في العرضة السعودية التي أقيمت مساء أمس (السبت) في قصر المربع التاريخي.
وكان خادم الحرمين الشريفين في استقبال الرئيس ترمب لدى وصوله إلى القصر التاريخي.
كما كان في استقباله رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وصحب خادم الحرمين الشريفين الرئيس الأمريكي إلى داخل قصر المربع، حيث أطلعه على ساحة القصر (الحويّ)، الذي أمر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بتشييده ليكون مقراً للديوان الملكي في عام 1355/ 1936، واكتمل بناؤه في عام 1358 / 1939، ويعد أحد أبرز معالم مدينة الرياض.
إثر ذلك، تجولا في أرجاء القصر، وشاهد الرئيس ترمب والوفد المرافق له ما يضمه قصر المربع من غرف ومجالس شملت ديوانية الملك عبدالعزيز، وغرفة القهوة، والحرس، وما تحتويه من مقتنيات وملبوسات وصور تاريخية للملك عبدالعزيز مع قادة وزعماء عدد من الدول، إضافة إلى صور مع أبنائه.
وأقام الملك سلمان مأدبة عشاء تكريماً للرئيس دونالد ترمب، والوفد المرافق له.
بعد ذلك، صحب خادم الحرمين الشريفين الرئيس الأمريكي في جولة بالمتحف الوطني، حيث اطلع والوفد المرافق له على أبرز ما يضمه المتحف من قاعات تشمل قاعة الإنسان والكون التي تضم استعراض التغيّرات التي تتمّ في كوكب الأرض، ومدى تأثيرها في حياة الإنسان، وطبيعة الكواكب ومادتها ومعروضات أخرى تستعرض الأزمنة والحقب الجيولوجية والبيئات المختلفة في المملكة، وقاعة الممالك العربية وما تمثله من فترة تاريخية قديمة تشمل فترة فجر التاريخ إلى تكوّن الممالك العربية، وقاعة العصر الجاهلي التي تشمل معروضات تبين وضع القبائل العربية في العصر الجاهلي، وأنماط الحياة اليومية، والعادات، والتقاليد.
وكان خادم الحرمين الشريفين في استقبال الرئيس ترمب لدى وصوله إلى القصر التاريخي.
كما كان في استقباله رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وصحب خادم الحرمين الشريفين الرئيس الأمريكي إلى داخل قصر المربع، حيث أطلعه على ساحة القصر (الحويّ)، الذي أمر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بتشييده ليكون مقراً للديوان الملكي في عام 1355/ 1936، واكتمل بناؤه في عام 1358 / 1939، ويعد أحد أبرز معالم مدينة الرياض.
إثر ذلك، تجولا في أرجاء القصر، وشاهد الرئيس ترمب والوفد المرافق له ما يضمه قصر المربع من غرف ومجالس شملت ديوانية الملك عبدالعزيز، وغرفة القهوة، والحرس، وما تحتويه من مقتنيات وملبوسات وصور تاريخية للملك عبدالعزيز مع قادة وزعماء عدد من الدول، إضافة إلى صور مع أبنائه.
وأقام الملك سلمان مأدبة عشاء تكريماً للرئيس دونالد ترمب، والوفد المرافق له.
بعد ذلك، صحب خادم الحرمين الشريفين الرئيس الأمريكي في جولة بالمتحف الوطني، حيث اطلع والوفد المرافق له على أبرز ما يضمه المتحف من قاعات تشمل قاعة الإنسان والكون التي تضم استعراض التغيّرات التي تتمّ في كوكب الأرض، ومدى تأثيرها في حياة الإنسان، وطبيعة الكواكب ومادتها ومعروضات أخرى تستعرض الأزمنة والحقب الجيولوجية والبيئات المختلفة في المملكة، وقاعة الممالك العربية وما تمثله من فترة تاريخية قديمة تشمل فترة فجر التاريخ إلى تكوّن الممالك العربية، وقاعة العصر الجاهلي التي تشمل معروضات تبين وضع القبائل العربية في العصر الجاهلي، وأنماط الحياة اليومية، والعادات، والتقاليد.