يحكي المشهد اليومي لساحات المسجد الحرام في شهر رمضان المبارك رواية إيمانية منتشرة في كل جنباته، ثقافات وعادات، شعوب ودول وخلال شهر رمضان تتحول ساحات المسجد الحرام والمناطق المحيطة به بعد انتهاء الصلوات إلى ساحة توثيق الذكريات يحيطها الجو الإيماني، وتجولت «عكاظ» في ساحات الحرم المكي الشريف ورصدت توثيق المعتمرين والزوار لمشاهد الحرم لتبقى ذكرى خالدة على مدى الأزمان، يعيشون بهذه الذكريات بعد عودتهم إلى ديارهم.
المعتمر محمد بسيوني من مصر، تحدث قائلا قدمت مكة بمفردي وزوجتي وأبنائي في مصر، والحرم مليء بالمشاعر الإيمانية وما أشاهد من التوسعات الهائلة، فأحببت أن أشارك عائلتي بما أشعر به من المشاعر الإيمانية بصور حديثة على مدى الساعات.
كذلك المعتمر أحمد حاج من ليبيا، أكد أن الهاتف النقال سلعة مطورة وأردت أن تبقى رحلتي إلى الحرمين عندما أعود لدياري ذكرى خالدة وأظل أعيش بها ما حييت.
أما المعتمر الباكستاني محمد عالم خان معلم مادة الحديث في بلاده يقول، مكة المكرمة مأوى أفئدة المسلمين ومنبع رسالة النبي الأمين، منها انطلق شعاع الإسلام فأضاء الكون والمكان، وما نشاهده اليوم من التوسعات الهائلة للحرم المكي شيء فوق الخيال والتعامل الحسن الذي وجدناه من أهل مكة ومن الذين استقبلونا يدعو للفخر حفظ الله بلاد الحرمين من كل سوء وأثاب حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على ما يبذلون من خدمات لراحة ضيوف الرحمن.
المعتمر محمد بسيوني من مصر، تحدث قائلا قدمت مكة بمفردي وزوجتي وأبنائي في مصر، والحرم مليء بالمشاعر الإيمانية وما أشاهد من التوسعات الهائلة، فأحببت أن أشارك عائلتي بما أشعر به من المشاعر الإيمانية بصور حديثة على مدى الساعات.
كذلك المعتمر أحمد حاج من ليبيا، أكد أن الهاتف النقال سلعة مطورة وأردت أن تبقى رحلتي إلى الحرمين عندما أعود لدياري ذكرى خالدة وأظل أعيش بها ما حييت.
أما المعتمر الباكستاني محمد عالم خان معلم مادة الحديث في بلاده يقول، مكة المكرمة مأوى أفئدة المسلمين ومنبع رسالة النبي الأمين، منها انطلق شعاع الإسلام فأضاء الكون والمكان، وما نشاهده اليوم من التوسعات الهائلة للحرم المكي شيء فوق الخيال والتعامل الحسن الذي وجدناه من أهل مكة ومن الذين استقبلونا يدعو للفخر حفظ الله بلاد الحرمين من كل سوء وأثاب حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على ما يبذلون من خدمات لراحة ضيوف الرحمن.