كشف رئيس بلدية القطيف المهندس زياد المغربل، عن تشكيل لجنة لمعالجة الأسواق الشعبية المتنقلة في المحافظة ووضع الحلول البديلة لتنظيم هذه الأسواق، مؤكداً أن اللجنة تمتلك الصلاحية الكاملة لتحديد المواقع المناسبة لإقامة الأسواق الشعبية، مشيرا إلى أن اللجنة ستضع في اعتبارها معايير أساسية لاختيار المواقع المناسبة، بحيث تكون قريبة من الأحياء في مختلف مناطق المحافظة، فضلا عن مراعاة ساكني تلك الأحياء، لافتاً إلى أن اللجنة وضعت في اعتبارها الحفاظ على مصالح أصحاب المراكز التجارية والمحلات الأخرى.
وبين أن الأسواق الشعبية في المحافظة والتي تباشر عملها خلال أيام في أماكن متفرقة من أحياء المحافظة تفتقر للغطاء القانوني كونها غير مرخصة، مبينا أن البلدية خصصت سوق الخميس الشعبي كأحد الأسواق النظامية لإقامة هذه الأنشطة.
وأضاف أن الأسواق الشعبية المتنقلة عبارة عن أسواق تعقد داخل الأحياء السكنية في أيام محدودة في الأسبوع، عددها 44 سوقا تتوزع على مدن وقرى المحافظة على مدار الأسبوع، لافتاً إلى أن عمر هذه الأسواق يتجاوز 30 عاماً.
وشدد عدد من الأهالي على أهمية الأسواق الشعبية في المحافظة، مشيرين إلى أن هذه الأسواق معمول بها منذ الأزل لتحديد يوم في الأسبوع لتجمع الناس في الأسواق لتأمين متطلباتهم المعيشية لأسرهم التي تقطن في أماكن بعيدة عن أماكن سكنهم.
وقال سلمان محمد تتنوع الأسواق حسب القرى وحسب أيام الأسبوع حتى أصبح يطلق عليها سوق الAسبت في سيهات، وسوق الأحد في تاروت والناصرة، وسوق الاثنين في سنابس.
وأبدى محمد الحايك انزعاجه من فوضى سوق الأربعاء القريب من منزله، مشيراً إلى أنه يغلق الطرقات. وأشار بعض كبار السن في القطيف، إلى أن سوق الأحد، أقيم قبل أكثر من 23 عاما، في مساحة تقدر بـ12 ألف متر مربع، ويتميز بإمكان دخوله من كل الجهات، وتميز سلعه عن بقية الأسواق الأخرى من حيث الجودة.
وبين أن الأسواق الشعبية في المحافظة والتي تباشر عملها خلال أيام في أماكن متفرقة من أحياء المحافظة تفتقر للغطاء القانوني كونها غير مرخصة، مبينا أن البلدية خصصت سوق الخميس الشعبي كأحد الأسواق النظامية لإقامة هذه الأنشطة.
وأضاف أن الأسواق الشعبية المتنقلة عبارة عن أسواق تعقد داخل الأحياء السكنية في أيام محدودة في الأسبوع، عددها 44 سوقا تتوزع على مدن وقرى المحافظة على مدار الأسبوع، لافتاً إلى أن عمر هذه الأسواق يتجاوز 30 عاماً.
وشدد عدد من الأهالي على أهمية الأسواق الشعبية في المحافظة، مشيرين إلى أن هذه الأسواق معمول بها منذ الأزل لتحديد يوم في الأسبوع لتجمع الناس في الأسواق لتأمين متطلباتهم المعيشية لأسرهم التي تقطن في أماكن بعيدة عن أماكن سكنهم.
وقال سلمان محمد تتنوع الأسواق حسب القرى وحسب أيام الأسبوع حتى أصبح يطلق عليها سوق الAسبت في سيهات، وسوق الأحد في تاروت والناصرة، وسوق الاثنين في سنابس.
وأبدى محمد الحايك انزعاجه من فوضى سوق الأربعاء القريب من منزله، مشيراً إلى أنه يغلق الطرقات. وأشار بعض كبار السن في القطيف، إلى أن سوق الأحد، أقيم قبل أكثر من 23 عاما، في مساحة تقدر بـ12 ألف متر مربع، ويتميز بإمكان دخوله من كل الجهات، وتميز سلعه عن بقية الأسواق الأخرى من حيث الجودة.