وصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا إلى محطتيها السابعة والعشرين والثامنة والعشرين ضمن برنامجها الرمضاني «ولك مثل أجره» مقدمة الغذاء والمؤونة للمزيد من عائلات الأشقاء السوريين في لبنان وللنازحين في المناطق الشمالية من سوريا.
وأكد مدير مكتب الحملة بتركيا خالد بن عبد الرحمن السلامة استمرار العمل على توزيع وجبات الإفطار الرمضانية بشكل يومي ومنذ بداية الشهر الفضيل وصولاً للمحطة السابعة والعشرين ، حيث يستفيد من هذه الوجبات يوميًا 11 ألف نازح. وأفاد مدير مكتب الحملة في لبنان وليد بن علي الجلال أن المحطة الثامنة والعشرين تستهدف 1100 عائلة سورية جديدة بواقع 395 عائلة في العاصمة اللبنانية بيروت و 500 عائلة في منطقة طرابلس شمالاً وبوزن إجمالي ناهز 46 طنًا من المواد الغذائية الجافة التي توزع على شكل سلال وحصص غذائية مخصصة لهذه العائلات. وأكد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان استمرار المشروع وغيره من برامج الحملة على مختلف الصعد إنفاذا لرؤية وتوجيهات القيادة، مشيرًا إلى أن الحملة تستهدف خلال المحطة التاسعة والعشرين من البرنامج، العائلات السورية اللاجئة في منطقة الدجانية بريف محافظة المفرق الأردنية.
وأكد مدير مكتب الحملة بتركيا خالد بن عبد الرحمن السلامة استمرار العمل على توزيع وجبات الإفطار الرمضانية بشكل يومي ومنذ بداية الشهر الفضيل وصولاً للمحطة السابعة والعشرين ، حيث يستفيد من هذه الوجبات يوميًا 11 ألف نازح. وأفاد مدير مكتب الحملة في لبنان وليد بن علي الجلال أن المحطة الثامنة والعشرين تستهدف 1100 عائلة سورية جديدة بواقع 395 عائلة في العاصمة اللبنانية بيروت و 500 عائلة في منطقة طرابلس شمالاً وبوزن إجمالي ناهز 46 طنًا من المواد الغذائية الجافة التي توزع على شكل سلال وحصص غذائية مخصصة لهذه العائلات. وأكد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان استمرار المشروع وغيره من برامج الحملة على مختلف الصعد إنفاذا لرؤية وتوجيهات القيادة، مشيرًا إلى أن الحملة تستهدف خلال المحطة التاسعة والعشرين من البرنامج، العائلات السورية اللاجئة في منطقة الدجانية بريف محافظة المفرق الأردنية.