كشف رئيس بلدية القطيف المهندس زياد مغربل أنه سيتم افتتاح ثلاثة مشاريع تنموية خلال الأسبوع الأخير من رمضان الجاري بالمحافظة، هي جسر أحد وجسر الناصر وطريق أحد.
وبين أن هذه المشاريع ضمن جهود البلدية في تنمية المحافظة، مشيرا إلى أن مشروع الجسر البري الرابط بين شمال كورنيش القطيف بجنوبه الذي يتقاطع مع طريق أحد بجانب حي الناصرة، تبلغ كلفته 24 مليون ريال، مضيفا يساهم الجسر في تخفيف الازدحامات المرورية بطريق أحد، وتسهيل الوصول إلى الجهة المقابلة الواجهة البحرية، نظرا للكثافة السكانية والمرورية والمرافق المشتركة بين الموقعين، موضحا أن الجسر الخرساني الجديد بطول 750 مترا، ويشمل عدة مخارج متصلة بشارع أحد الرئيسي.
وأشار إلى أن مشروع الجسر البحري الثالث الرابط بين حي الناصرة بجزيرة تاروت والقطيف عبر حي الناصرة بالقطيف، تبلغ كلفة انشائه 77 مليون ريال، ويعد أحد المشاريع الاستراتيجية، ويبلغ طوله 500 متر، ويقدر الجزء المغمور المفتوح على مياه الخليج 350 مترا والعرض الكلي 30 مترا، وروعي في التصميم تخصيص ممرات للمشاة ذات عرض مناسب برصيف لا يقل عن 4 أمتار من كل جانب.
وتابع: روعي في الجسر احتواؤه على 3 مسارات في كل اتجاه لتسهيل الحركة المرورية والتخفيف من الاختناقات المرورية، مبينا أن ارتفاع أسفل الجسر حتى أعلى مستوى للمياه يبلغ 3.80 متر، والارتفاع أسفله حتى أقل مستوى للمياه 4.90 متر، لافتا إلى أن البلدية تأمل أن يصبح هذا الجسر معلما بارزا وحيويا إلى جانب أهميته لأهالي وزوار المحافظة.
وأشار إلى أن مشروع دراسة فك الاختناق في بلدة القديح في المراحل الأخيرة لطرحه على احدى الشركات المتخصصة، موضحا أن البلدية طرحت خلال الأشهر الماضية الكثير من المشاريع التنموية ضمن الميزانية الجديدة، واعتمدت في الميزانية الجديدة مشروع مختبر الجودة الذي سيتولى مسؤولية مراقبة الجودة على مختلف المشاريع التنموية.
وفي ما يتعلق بمقترح تسمية بعض شوارع المحافظة بأسماء شهداء القديح، أوضح أن المقترح تمت دراسته في المحافظة مؤخرا، مؤكدا أن لجنة التسمية التابعة لأمانة المنطقة تمتلك كلمة الفصل في نهاية الأمر، لافتا إلى أن اللجنة في حال وافقت على المقترح ستقوم برفعه لامارة الشرقية للبت فيه.
وكشف النقاب عن تقديم مقترح لضم عضو من المجلس البلدي بالقطيف للجنة التسمية في أمانة الشرقية، لافتا إلى أن المقترح تم رفعه رسميا لأمانة المنطقة وفي انتظار موافقتها.
وبين أن هذه المشاريع ضمن جهود البلدية في تنمية المحافظة، مشيرا إلى أن مشروع الجسر البري الرابط بين شمال كورنيش القطيف بجنوبه الذي يتقاطع مع طريق أحد بجانب حي الناصرة، تبلغ كلفته 24 مليون ريال، مضيفا يساهم الجسر في تخفيف الازدحامات المرورية بطريق أحد، وتسهيل الوصول إلى الجهة المقابلة الواجهة البحرية، نظرا للكثافة السكانية والمرورية والمرافق المشتركة بين الموقعين، موضحا أن الجسر الخرساني الجديد بطول 750 مترا، ويشمل عدة مخارج متصلة بشارع أحد الرئيسي.
وأشار إلى أن مشروع الجسر البحري الثالث الرابط بين حي الناصرة بجزيرة تاروت والقطيف عبر حي الناصرة بالقطيف، تبلغ كلفة انشائه 77 مليون ريال، ويعد أحد المشاريع الاستراتيجية، ويبلغ طوله 500 متر، ويقدر الجزء المغمور المفتوح على مياه الخليج 350 مترا والعرض الكلي 30 مترا، وروعي في التصميم تخصيص ممرات للمشاة ذات عرض مناسب برصيف لا يقل عن 4 أمتار من كل جانب.
وتابع: روعي في الجسر احتواؤه على 3 مسارات في كل اتجاه لتسهيل الحركة المرورية والتخفيف من الاختناقات المرورية، مبينا أن ارتفاع أسفل الجسر حتى أعلى مستوى للمياه يبلغ 3.80 متر، والارتفاع أسفله حتى أقل مستوى للمياه 4.90 متر، لافتا إلى أن البلدية تأمل أن يصبح هذا الجسر معلما بارزا وحيويا إلى جانب أهميته لأهالي وزوار المحافظة.
وأشار إلى أن مشروع دراسة فك الاختناق في بلدة القديح في المراحل الأخيرة لطرحه على احدى الشركات المتخصصة، موضحا أن البلدية طرحت خلال الأشهر الماضية الكثير من المشاريع التنموية ضمن الميزانية الجديدة، واعتمدت في الميزانية الجديدة مشروع مختبر الجودة الذي سيتولى مسؤولية مراقبة الجودة على مختلف المشاريع التنموية.
وفي ما يتعلق بمقترح تسمية بعض شوارع المحافظة بأسماء شهداء القديح، أوضح أن المقترح تمت دراسته في المحافظة مؤخرا، مؤكدا أن لجنة التسمية التابعة لأمانة المنطقة تمتلك كلمة الفصل في نهاية الأمر، لافتا إلى أن اللجنة في حال وافقت على المقترح ستقوم برفعه لامارة الشرقية للبت فيه.
وكشف النقاب عن تقديم مقترح لضم عضو من المجلس البلدي بالقطيف للجنة التسمية في أمانة الشرقية، لافتا إلى أن المقترح تم رفعه رسميا لأمانة المنطقة وفي انتظار موافقتها.