افتتح وكيل محافظ ينبع خالد الغملاس، البارحة، فعاليات وبرامج احتفالات المحافظة بحلول عيد الفطر المبارك، وذلك بحي الصور القديم بالمنطقة التاريخية، وبتنظيم من مجلس أهالي محافظة ينبع بالتعاون مع اللجنة السياحية بالمحافظة والبلدية وفرع هيئة السياحة والآثار، تحت شعار «عيد ينبع زمان رجع نفس المكان».
واستمع الغملاس خلال الحفل لأنشودة وطنية قدمها أحد لأطفال جسدت حب الوطن والقيادة، فيما قدمت فرقة ينبع للفنون الشعبية أحد الألون الشعبية صاحبها «زفة العريس» ولعبة الحرابي التي شاركهم فيها وكيل المحافظ وعدد من الحضور الذين شاهدوا أيضا لعبة المدريحة للرجال والتي كان يشارك فيها قديما الكبار في مثل هذه المناسبات، وهي لعبة شبيهة بالأرجوحة في وقتنا الحالي لكنها عبارة عن أخشاب طويلة بقاعدتين وعارضة تتدلى منها الأرجوحة بمسافة 8 أمتار يقف فيها شخصان متقابلان ويتم فيها التحدي ومن يستسلم أولا يعتبر خاسرا، وبعد أن وضع هذه اللعبة القديمة تهافت عليها كبار السن بغية المشاركة واللعب لاستعادة عبق الماضي، كما تابع الجميع التصوير الذي يضم استوديو لتصوير الزوار بالزي التراثي القديم.
وأعرب الغملاس عن شكره وتقديره للقائمين والمنظمين لهذا الاحتفال وحرصهم على إظهاره بالشكل الذي يليق وبما تحظى به محافظة ينبع من دعم واهتمام من لدن حكومتنا الرشيدة أعزها الله.
من جهته، قال أحمد الذبياني أحد مشرفي الاحتفال، إن موقع الاحتفال يضم عددا من الأركان المتنوعة، من بينها: ركن الأهالي، والأكلات البسطات الشعبية، فيما تضم الفعاليات الألعاب والفنون الشعبية التي تشتهر بها محافظة ينبع منذ القدم ومسرح الطفل، وعددا من الفعاليات الأخرى.
واستمع الغملاس خلال الحفل لأنشودة وطنية قدمها أحد لأطفال جسدت حب الوطن والقيادة، فيما قدمت فرقة ينبع للفنون الشعبية أحد الألون الشعبية صاحبها «زفة العريس» ولعبة الحرابي التي شاركهم فيها وكيل المحافظ وعدد من الحضور الذين شاهدوا أيضا لعبة المدريحة للرجال والتي كان يشارك فيها قديما الكبار في مثل هذه المناسبات، وهي لعبة شبيهة بالأرجوحة في وقتنا الحالي لكنها عبارة عن أخشاب طويلة بقاعدتين وعارضة تتدلى منها الأرجوحة بمسافة 8 أمتار يقف فيها شخصان متقابلان ويتم فيها التحدي ومن يستسلم أولا يعتبر خاسرا، وبعد أن وضع هذه اللعبة القديمة تهافت عليها كبار السن بغية المشاركة واللعب لاستعادة عبق الماضي، كما تابع الجميع التصوير الذي يضم استوديو لتصوير الزوار بالزي التراثي القديم.
وأعرب الغملاس عن شكره وتقديره للقائمين والمنظمين لهذا الاحتفال وحرصهم على إظهاره بالشكل الذي يليق وبما تحظى به محافظة ينبع من دعم واهتمام من لدن حكومتنا الرشيدة أعزها الله.
من جهته، قال أحمد الذبياني أحد مشرفي الاحتفال، إن موقع الاحتفال يضم عددا من الأركان المتنوعة، من بينها: ركن الأهالي، والأكلات البسطات الشعبية، فيما تضم الفعاليات الألعاب والفنون الشعبية التي تشتهر بها محافظة ينبع منذ القدم ومسرح الطفل، وعددا من الفعاليات الأخرى.