أشاد عدد من المقيمين اليمنيين بإجراءات تصحيح الأوضاع في مديرية جوازات الدمام التي خصصت قسما كاملا لاستقبال أكبر عدد من الراغبين بتصحيح أوضاعهم، مشيرين إلى أن عملية إصدار البطاقة لا تستغرق أكثر من 30 دقيقة، فالعملية تتطلب أخذ البصمات وبعدها يتم التصوير وأخيرا إصدار البطاقة الممغنطة.
وأوضح منيف محمد علي (يمني) أن عملية استخراج بطاقة (زائر) لم تستغرق أكثر من 30 دقيقة، مضيفا أن مديرية الجوازات بالدمام سخرت طاقات كثيرة لاستيعاب الأعداد الكبيرة الراغبة في الاستفادة من فرصة تصحيح الأوضاع القانونية، مشيرا إلى أن عملية استكمال الإجراءات القانونية تتطلب توفير بعض الوثائق الشخصية قبل الشروع في استكمال العملية، مبينا أن المتطلبات تتمثل في عدة صور وكذلك إرفاق المعاملة بتقرير الفحص الطبي وخطاب مصدق من السفارة اليمنية في الرياض.
وأوضح راوي محمد مقبل (يمني) أن عملية استكمال تصحيح وضعه لم تستغرق أكثر من 20 دقيقة فقط، مضيفا أنه يعمل في المدينة الصناعية بالدمام، معتبرا أن فرصة تصحيح الأوضاع لا تعوض، مشيرا إلى أن الكثير من الجالية اليمنية العاملة في المملكة بدون غطاء قانوني قامت في الأيام الماضية باستغلال هذه الفرصة لامتلاك الوثائق القانونية، معبرا عن فرحته الغامرة بامتلاك البطاقة التي تخوله التنقل بحرية دون وجل وخوف.
وأشار مشتاق عبده قاسم (يمني) أن الفترة التي قضاها في مدينة الدمام لا تتجاوز 8 أشهر فقط، مبينا أنه استطاع خلال الأيام القليلة الماضية استكمال جميع المتطلبات القانونية لتصحيح وضعه بصورة نظامية، مضيفا أنه لاحظ سهولة كبيرة في الإجراءات في القسم الخاص بتصحيح العمالة اليمنية، مؤكدا أن الكوادر البشرية العاملة في القسم تتعامل بشكل راق وسلسل دون تعقيدات، فهناك العديد من الكاونترات المخصصة لاستقبال العمالة، فيما خصص قسم خاص للنساء، حيث يتم إنهاء الإجراءات وفقا للنظام.
وأوضح منيف محمد علي (يمني) أن عملية استخراج بطاقة (زائر) لم تستغرق أكثر من 30 دقيقة، مضيفا أن مديرية الجوازات بالدمام سخرت طاقات كثيرة لاستيعاب الأعداد الكبيرة الراغبة في الاستفادة من فرصة تصحيح الأوضاع القانونية، مشيرا إلى أن عملية استكمال الإجراءات القانونية تتطلب توفير بعض الوثائق الشخصية قبل الشروع في استكمال العملية، مبينا أن المتطلبات تتمثل في عدة صور وكذلك إرفاق المعاملة بتقرير الفحص الطبي وخطاب مصدق من السفارة اليمنية في الرياض.
وأوضح راوي محمد مقبل (يمني) أن عملية استكمال تصحيح وضعه لم تستغرق أكثر من 20 دقيقة فقط، مضيفا أنه يعمل في المدينة الصناعية بالدمام، معتبرا أن فرصة تصحيح الأوضاع لا تعوض، مشيرا إلى أن الكثير من الجالية اليمنية العاملة في المملكة بدون غطاء قانوني قامت في الأيام الماضية باستغلال هذه الفرصة لامتلاك الوثائق القانونية، معبرا عن فرحته الغامرة بامتلاك البطاقة التي تخوله التنقل بحرية دون وجل وخوف.
وأشار مشتاق عبده قاسم (يمني) أن الفترة التي قضاها في مدينة الدمام لا تتجاوز 8 أشهر فقط، مبينا أنه استطاع خلال الأيام القليلة الماضية استكمال جميع المتطلبات القانونية لتصحيح وضعه بصورة نظامية، مضيفا أنه لاحظ سهولة كبيرة في الإجراءات في القسم الخاص بتصحيح العمالة اليمنية، مؤكدا أن الكوادر البشرية العاملة في القسم تتعامل بشكل راق وسلسل دون تعقيدات، فهناك العديد من الكاونترات المخصصة لاستقبال العمالة، فيما خصص قسم خاص للنساء، حيث يتم إنهاء الإجراءات وفقا للنظام.