تخوض المنتخبات السعودية لكرة السلة وألعاب القوى والبوتشي والسباحة وتنس الطاولة ورفع الأثقال اليوم منافسات دورة الألعاب العالمية الصيفية للأولمبياد الخاص التي تستضيفها مدينة لوس أنجلوس الأمريكية والتي انطلقت أمس الأول السبت، حيث افتتحت ميشيل أوباما زوجة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحدث الإنساني الأضخم والمتمثل في الدورة التي تحتضن أكثر من 7000 رياضي من 177 دولة.
وتشارك السعودية بـ24 لاعبا من ذوي الإعاقة الذهنية في المحفل العالمي بجانب 15 دولة عربية تتنافس مع 177 دولة في 25 رياضة أولمبية. وكانت مدينة لوس أنجلوس قد بدأت في استقبال الوفود المشاركة بالألعاب بعد قضائهم أربعة أيام في 100 مدينة من مدن ولاية كاليفورنيا استقبلتهم فيما يعرف ببرنامج استضافة المدن.
وشهد حفل الافتتاح الضخم حضور 85 ألف متفرج بعد أن نفدت جميع تذاكر الحفل، وعدد من رؤساء العالم تم توجيه الدعوة لهم للحضور.
من جانبه، شدد فايز الشهري المدير الرياضي للأولمبياد الخاص السعودي جاهزية لاعبي المنتخبات السعودية لهذا الحدث وقال: الجميع جاهز للمنافسات بفضل الله أولا ثم بفضل القائمين على الأولمبياد السعودي من خلال تأمين المعسكرات وضم أفضل الكوادر الفنية والإدارية وأضاف: أطمئن أهالي وأقارب وأصدقاء اللاعبين أن الجميع بصحة وعافية ولا ينقصنا سوى دعائهم لتحقيق الإنجازات في هذا المحفل العالمي الكبير»، وزاد: «ثقتنا كبيرة في لاعبي المنتخب من أجل حصد النتائج الإيجابية التي تؤهلهم لتحقيق إنجاز جديد يعكس النقلة النوعية التي حدثت للأولمبياد الخاص السعودي خاصة أن الوصول إلى منصات التتويج في مثل هذه الأحداث العالمية يتطلب جهدا مضاعفا من اللاعبين وأجهزتهم الإدارية والفنية».
وتشارك السعودية بـ24 لاعبا من ذوي الإعاقة الذهنية في المحفل العالمي بجانب 15 دولة عربية تتنافس مع 177 دولة في 25 رياضة أولمبية. وكانت مدينة لوس أنجلوس قد بدأت في استقبال الوفود المشاركة بالألعاب بعد قضائهم أربعة أيام في 100 مدينة من مدن ولاية كاليفورنيا استقبلتهم فيما يعرف ببرنامج استضافة المدن.
وشهد حفل الافتتاح الضخم حضور 85 ألف متفرج بعد أن نفدت جميع تذاكر الحفل، وعدد من رؤساء العالم تم توجيه الدعوة لهم للحضور.
من جانبه، شدد فايز الشهري المدير الرياضي للأولمبياد الخاص السعودي جاهزية لاعبي المنتخبات السعودية لهذا الحدث وقال: الجميع جاهز للمنافسات بفضل الله أولا ثم بفضل القائمين على الأولمبياد السعودي من خلال تأمين المعسكرات وضم أفضل الكوادر الفنية والإدارية وأضاف: أطمئن أهالي وأقارب وأصدقاء اللاعبين أن الجميع بصحة وعافية ولا ينقصنا سوى دعائهم لتحقيق الإنجازات في هذا المحفل العالمي الكبير»، وزاد: «ثقتنا كبيرة في لاعبي المنتخب من أجل حصد النتائج الإيجابية التي تؤهلهم لتحقيق إنجاز جديد يعكس النقلة النوعية التي حدثت للأولمبياد الخاص السعودي خاصة أن الوصول إلى منصات التتويج في مثل هذه الأحداث العالمية يتطلب جهدا مضاعفا من اللاعبين وأجهزتهم الإدارية والفنية».