انتخبت الجمعية الدولية لاتصالات الطيران السلكية واللا سلكية «سيتا»، المتخصصة في تكنولوجيا معلومات النقل الجوي في اجتماعها الذي عقد في جنيف مؤخرا، مساعد المدير العام التنفيذي للشؤون الإدارية والأنظمة في الخطوط السعودية الدكتور عمر بن عبدالله جفري رئيسا لمجلس إدارتها ليكون بذلك أول رئيس لها من خارج القارتين الأوروبية والأمريكية منذ إنشائها قبل 66 عاما (1949م).
ويأتي انتخاب الدكتور جفري لمنصب رئيس مجلس إدارة (سيتا)، الذي يضم 14 عضوا من كبار التنفيذيين في شركات الطيران العالمية، انعكاسا للمكانة والثقة التي يحظى بها الناقل الوطني في هيئات وأوساط صناعة النقل الجوي على مستوى العالم. ويعد المجلس أعلى سلطة تشريعية في (إياتا)، ويقوم بوضع الخطط والاستراتيجيات الخاصة بصناعة النقل الجوي العالمي، ويتكون المجلس من 31 عضوا من الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران العالمية الأعضاء بالاتحاد.
وعبر الدكتور جفري عن اعتزازه بانتخابه لهذا المنصب، مؤكدا أن انتخابه لرئاسة مجلس إدارة (سيتا) يعكس ثقة صناع النقل الجوي العالمي في الخطوط السعودية ومواكبتها لمستجدات التقنية في تطوير أدائها التشغيلي وبرنامجها الطموح للتحول. وعبر جفري بقوله: «أشعر بالفخر والاعتزاز كممثل للخطوط السعودية في مجلس إدارة سيتا لانتخابي بالإجماع رئيساً للمجلس وهو المنصب الذي كان مقتصرا على ممثلي الشركات الأوروبية والأمريكية منذ تأسيس الشركة وهو، الأمر الذي يعكس ثقة هيئات النقل الجوي وشركات الطيران العالمية في الخطوط السعودية وتأثيرها الإيجابي في هذه الصناعة، وأدرك حجم المسؤولية الملقاة على المجلس فقد كنت عضواً في مجلس الإدارة وفي العديد من لجان الشركة لعدة سنوات، وقد تابعت عن كثب نموها وتطور خدماتها ولن أدخر جهداً للمساهمة في مواصلة مسيرة التطور من خلال مسؤولياتي كرئيس للمجلس».
ويأتي انتخاب الدكتور جفري لمنصب رئيس مجلس إدارة (سيتا)، الذي يضم 14 عضوا من كبار التنفيذيين في شركات الطيران العالمية، انعكاسا للمكانة والثقة التي يحظى بها الناقل الوطني في هيئات وأوساط صناعة النقل الجوي على مستوى العالم. ويعد المجلس أعلى سلطة تشريعية في (إياتا)، ويقوم بوضع الخطط والاستراتيجيات الخاصة بصناعة النقل الجوي العالمي، ويتكون المجلس من 31 عضوا من الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران العالمية الأعضاء بالاتحاد.
وعبر الدكتور جفري عن اعتزازه بانتخابه لهذا المنصب، مؤكدا أن انتخابه لرئاسة مجلس إدارة (سيتا) يعكس ثقة صناع النقل الجوي العالمي في الخطوط السعودية ومواكبتها لمستجدات التقنية في تطوير أدائها التشغيلي وبرنامجها الطموح للتحول. وعبر جفري بقوله: «أشعر بالفخر والاعتزاز كممثل للخطوط السعودية في مجلس إدارة سيتا لانتخابي بالإجماع رئيساً للمجلس وهو المنصب الذي كان مقتصرا على ممثلي الشركات الأوروبية والأمريكية منذ تأسيس الشركة وهو، الأمر الذي يعكس ثقة هيئات النقل الجوي وشركات الطيران العالمية في الخطوط السعودية وتأثيرها الإيجابي في هذه الصناعة، وأدرك حجم المسؤولية الملقاة على المجلس فقد كنت عضواً في مجلس الإدارة وفي العديد من لجان الشركة لعدة سنوات، وقد تابعت عن كثب نموها وتطور خدماتها ولن أدخر جهداً للمساهمة في مواصلة مسيرة التطور من خلال مسؤولياتي كرئيس للمجلس».